ينتج من | |
---|---|
النوع | |
حرارة التقديم |
ساخن أو بارد |
المكونات الرئيسية | |
التصنيف |
دجاج ، فروج اللحم ، لحم وجلد ، مطبوخ | |
---|---|
القيمة الغذائية لكل (100 غرام) | |
الطاقة الغذائية | 916 كـجول (219 ك.سعرة) |
الكربوهيدرات | 0.00 غم |
البروتين | |
ثريونين | 1.020 غم |
ليوسين | 1.797 غم |
ليسين | 2.011 غم |
ميثيونين | 0.657 غم |
سيستين | 0.329 غم |
تيروزين | 0.796 غم |
ألانين | 1.436 غم |
حمض الأسبارتيك | 2.200 غم |
حمض الغلوتاميك | 3.610 غم |
غليسين | 1.583 غم |
برولين | 1.190 غم |
سيرين | 0.870 غم |
بروتين كلي | 24.68 غم |
ماء | |
ماء | 63.93 غم |
الدهون | |
دهون | 12.56 غم |
دهون مشبعة | 3.500 غم |
دهون أحادية غير مشبعة | 4.930 غم |
دهون ثنائية غير مشبعة | 2.740 غم |
الفيتامينات | |
فيتامين أ معادل. | 44 ميكروغرام (5%) |
فيتامين ب٥ أو حمض بانتوثينيك | 0.667 مليغرام (13%) |
معادن وأملاح | |
الحديد | 1.16 مليغرام (9%) |
صوديوم | 67 مليغرام (3%) |
معلومات أخرى | |
لا تشمل 35٪ عظام النسب المئوية هي نسب مقدرة بالتقريب باستخدام التوصيات الأمريكية لنظام الغذاء للفرد البالغ. المصدر: قاعدة بيانات وزارة الزراعة الأميركية للمواد الغذائية |
|
تعديل مصدري - تعديل |
الدجاج هو أحد أكثر الدواجن في العالم في الدول المتطورة، وهو يخضع إلى طرق الزراعة المكثفة، كما يؤكل الدجاج في جميع انحاء العالم على اشكال متعددة منه المقلي مثل البروست والمقرمش أو المغلف بطبقة من الخبز والدجاج المشوي في الفرن أو على الفحم ويعتبر من اللحوم البيضاء، ويشيع كشكل من الأكلات السريعة وكذلك في الأكلات التقليدية في بعض البلدان مع الأرز أو الخضراوات أو البهارات أو غيرها.
الدجاج الحديث هو منحدر من هجين دجاج الأدغال الأحمر مع دجاج الأدغال الرمادي، حيث تمت تربيته منذ ألاف السنين في الاجزاء الشمالية من شبة القارة الهندية.
الدجاج كلحوم تصورت في منحوتات العهد البابلي منذ قرابة 600 سنة قبل الميلاد.[2] الدجاج كان واحد من أشهر اللحوم المتوفرة في القرون الوسطى. وكان يؤكل حول كافة نصف الأرض الشرقي و عدد مختلف من الأنواع كالديك المخصي، والفراخ. وكان واحد من المكونات الأساسية بما يطلق عليه مهلبية، اليخنة عادةً ماتتكون من الدجاج والبصل المشوي مطبوخ في حليب ومبهر بتوابل وسكر.[3][4]
في بداية 1800 الدجاج كان أغلى من اللحوم الأخرى وكان يؤكل بواسطة الأغنياء لأنه باهظ الثمن ولم يكن جميع الناس يستطيع الحصول عليه".[5] استهلاك الدجاج في الولايات المتحدة ارتفع خلال الحرب العالمية الثانية بسبب نقص لحم بقر و لحم الخنزير. في أوروبا، إستهلاك الدجاج تفوق على استهلاك لحم البقر ولحم العجل في 1996، وذلك بالربط بتوعية المستهلك بجنون البقر.
السلالات الحديثة من الدجاج مثل «كورنيش كروس» (Cornish Cross) تُربى خصيصاً لإنتاج اللحوم. سلالات الدجاج الأكثر شيوعاً التي تُستهلك في الولايات المتحدة هي سلالات «دجاج كورنيش» (Cornish) و«دجاج وايت روك» (White Rock).[6]
الدجاج الذي يُربى خصيصاً لتناول لحمه يُسمى «فروج اللحم». في الولايات المتحدة، عادةً ما تُذبح فروج اللحم في سن مبكرة تصل إلى 8 أسابيع.
تنتج الديوك المخصية (Capons) لحوماً بكميات أكبر وأكثر دسامةً. لهذا السبب، فهي تعتبر طعامًا شهيًا وكانت شائعة بشكل خاص في العصور الوسطى.