دوكسيفازيبام | |
---|---|
اعتبارات علاجية | |
طرق إعطاء الدواء | عن طريق الفم |
بيانات دوائية | |
استقلاب (أيض) الدواء | الكبد |
عمر النصف الحيوي | 3-4 ساعات[1] |
إخراج (فسلجة) | كلوي |
معرّفات | |
CAS | 40762-15-0 |
ك ع ت | N05N05CD12 CD12 |
بوب كيم | CID 38668 |
درغ بنك | DB13837 |
كيم سبايدر | 35431 |
المكون الفريد | 231RV72C8L |
كيوتو | D07327 |
ChEMBL | CHEMBL64677 |
بيانات كيميائية | |
الصيغة الكيميائية | C17H14ClFN2O3 |
الكتلة الجزيئية | 348.8 غرام لكل مول |
تعديل مصدري - تعديل |
دوكسيفازيبام هو دواء ينتمي لفئة البنزوديازيبينات له خصائص مزيلة للقلق، ومضادة للاختلاج، ومهدئة، ومرخية للعضلات الهيكلية، لذا يُستخدم علاجيًا كمنوم.[2]
سُجّلت براءة اختراع مركب دوكسيفازيبام في عام 1972، وبدأ استخدامه في التطبيقات الطبية كعلاج في عام 1984.[3] اشتقّ مركّب الدوكسيفازيبام من مركب الفلورازيبام في عام 1975، ووُجد أنّ مفعوله أقوى بمقدار مرتين إلى 4 مرات من ركب الفلورازيبام، وفي نفس الوقت أقل سمّية بمقدار النصف في حيوانات المختبر.[4]
وصف مقال نُشر في المجلد السادس والستين من نشرة منظمة الصحة العالمية، والوكالة الدولية لأبحاث السرطان التأثيرات السامّة والمسبّبة للسرطان لعقار الدوكسيفازيبام على البشر وحيوانات التجارب، وذكر المقال أن هناك أدلة غير كافية على تسبب عقار الدوكسيفازيبام في الإصابة بالسرطان في البشر، وأدلة تجريبيّة محدودة على تسبب عقار الدوكسيفازيبام في الإصابة بالسرطان في حيوانات المختبر، وخلص المقال إلى أن مادة دوكسيفازيبام لا يمكن تقييمه بوجه عام كأحد مسببات السرطات.[5]