نوع المبنى | |
---|---|
المنطقة الإدارية | |
البلد | |
الديانة |
الافتتاح الرسمي |
---|
تصنيف تراثي | |
---|---|
النوع | |
السنة | |
المعايير | |
رقم التعريف |
المساحة |
---|
الأنماط المعمارية | |
---|---|
المهندسون المعماريون |
عدد الزوار سنويا |
288٬386[4] (2022) |
---|---|
موقع الويب | |
الإحداثيات |
دير باتالها Mosteiro da Batalha | |
---|---|
موقع اليونيسكو للتراث العالمي | |
دير باتالها واحد من المواقع القوطية الأكثر أهميةً في البرتغال.
| |
الدولة | البرتغال |
النوع | ثقافي |
المعايير | i, ii |
رقم التعريف | 264 |
المنطقة | أوروبا وأمريكا الشمالية |
الإحداثيات | 39°39′33″N 8°49′34″W / 39.659166666667°N 8.8261111111111°W |
تاريخ الاعتماد | |
الدورة | الدورة 7 للجنة التراث العالمي |
السنة | 1983 (الاجتماع السابع للجنة التراث العالمي) |
خطأ لوا في وحدة:Mapframe على السطر 387: attempt to perform arithmetic on local 'lat_d' (a nil value). | |
* اسم الموقع كما هو مدون بقائمة مواقع التراث العالمي ** تقسييم اليونسكو لمناطق العالم |
|
تعديل مصدري - تعديل |
دير باتالها (البرتغالية:Mosteiro da Batalha[6] ) تعني حرفياً (دير المعركة)؛ هو دير دومينيكاني يقع في أبرشية باتالها المدنية بمنطقة ليريا الواقعة بالأقليم الأوسط البرتغالي يعرف رسمياً بـ دير سانت ماريا دي فيتوريا (البرتغالية: Mosteiro de Santa Maria da Vitória)؛ شُيّد تخليداً لذكرى معركة ألجوباروتا في 1385[7]، سيكونُ بمثابة مكان لدفن أفراد من السّلالة أفيس الحاكمة في القرن الخامس عشر، يُعتبر واحداً من أروع العمارة القوطية المتأخرة، مع تداخُل من العمارة المانويلية المحلية.
تم بناء الدّير باعتبار شكر مريم العذراء على انتصار البرتغاليين في معركة ألجوباروتا على قشتالة عام 1385، بحيث أن جواو الأول ملك البرتغال[7] استطاع وضع حداً لـ أزمة 1383-1385.
إستغرق الأمر أكثر من قرن على البناء، وبدأ العمل منذ عام 1386 وانتهى حوالي عام 1517 والتي تمتد خلال فترة حكم سبعة ملوك، واستغرق الأمر جهود خمسةَ عشر من المُهندسين المعماريّين.
زلزال لشبونة الذي وقع في عام 1755 فعل بعض الضرر عليه، ولكن لحقت أضرارًا أكبر بكثير من قِبل قُوات نابليون من قِبل المارشال ماسينا والذي نهب وأضرم النار في مُجمّع في عام 1810 و1811، وعندما طردوا الدومينيكان من المُجمع في عام 1834 تم التخلي عن الكنيسة والدير وتُرك ليسقط في حالة خراب.
في عام 1840 بدأ الملك فرناندو الثاني ملك البرتغال في برنامج ترميم الدير المهجور والمُدمَّر وإصلاح هذه الجوهرة من العِمارة القوطية واستعادتها، وقد استمرت حتى السنوات الأولى من القرن العشرين، وكان قد أُعلن عنه نصب تذكاري وطني في عام 1907، وفي عام 1980 تم تحويل الدير إلى متحف.
تم إضافة دير باتالها في عام 1983 من قِبل منظمة اليونسكو على قائمة مواقع التراث العالمي من خلال دورتها السابعة.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط غير المعروف |acessodata=
تم تجاهله يقترح استخدام |access-date=
(مساعدة) والوسيط غير المعروف |publicado=
تم تجاهله (مساعدة)
<ref>
والإغلاق </ref>
للمرجع Corvilhã
تحوي هذه المقالة معلومات مترجمة من الطبعة الحادية عشرة لدائرة المعارف البريطانية لسنة 1911 وهي الآن ضمن الملكية العامة.
{{استشهاد}}
: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)