ديفيد كوبرفيلد David Copperfield | |
---|---|
The Personal History, Adventures, Experience and Observation of David Copperfield the Younger of Blunderstone Rookery (which he never meant to publish on any account) |
|
الغلاف، النسخة التسلسلية الأولى عام 1849
| |
معلومات الكتاب | |
المؤلف | تشارلز ديكنز |
البلد | المملكة المتحدة |
اللغة | الإنجليزية |
الناشر | Bradbury & Evans |
تاريخ النشر | 1850 |
السلسلة | شهريا: مايو 1849 – نوفمبر 1850 |
النوع الأدبي | الخيال النقد الاجتماعي |
التقديم | |
نوع الطباعة | مطبوع (تسلسلي)، كتاب مغلف، وكتاب الجيب |
عدد الصفحات | 721 |
الفريق | |
المصور | Hablot Knight Browne (Phiz) |
فنان الغلاف | Hablot Knight Browne (Phiz) |
مؤلفات أخرى | |
Dombey and Son
Bleak House
|
|
تعديل مصدري - تعديل |
ديفيد كوبرفيلد (بالإنجليزية: David Copperfield)، وأيضاً يكتب « دايڤد كوپرفيلد »، هي رواية من تأليف تشارلز ديكنز أصدرها عام 1850.[1][2][3] وتعتبر من أشهر رواياته وتمثل ترجمة ذاتية، لأن مجموعة من عناصر الرواية استمدت من أحداث وقعت في حياة ديكنز. ولقد قال في مقدمته لطبعة للرواية عام 1867 :" كباقي الآباء والأمهات، لي في أعماق قلبي ابن مفضل اسمه ديفيد كوبرفيلد.
«ديفيد كوبرفيلد» قصة ولد مات أبوه قبل ستة أشهر من ولادته، عاش سنواته الأولى بسعادة مع أمه «كلارا» ومدبرة المنزل المحبوبة «بيغوتي» لسنوات، وكان مركز حبهم، في أحد الأيام جاء زوج امه لزيارتهم يدعى «إدوارد ميردستون», الذي لم يشاهده ديفيد من قبل وكان قاسيا جدا. الآن ديفيد وأمه أصبحا تحت رحمة «السيد ميردستون» الذي تعود على معاقبته. ذات مرة بينما كان يوبخه على عدم المذاكرة، عضه ديفيد في يده وأخبره انه لا يحبه، مما جعل زوج الام يحبسه في غرفته لمدة خمسة أيام، ثم أرسله بعدها إلى مدرسة «بيت سالم» الداخلية، حيث تلقى معاملة قاسية من مدير المدرسة «مستر كريكل» ومعاونه (ونائب المدير), المنفعة الوحيدة التي استفاد منها ديفيد من ذهابه إلى المدرسة هي أنه كون صداقة مع «تومي ترادلز» و «جيمس ستير فورث». بسبب وحشية «ميردستون» توفيت أمه ومولودها الجديد. بعد الجنازة قرر «ميردستون» إرسال «ديفيد» إلى لندن للعمل في مخزنه. وعاش مع «ويلكنز» و «ايما ميكابير». ثم امد ميكابير الولد الصغير ببعض ما يعينه على البؤس الذي واجهه أثناء إقامته هناك. وتذكر ديفيد بأن أمه تحدثت عن عمته التي تعيش قرب دوفر. في أحد الأيام قرر الذهاب إلى عمته، لذا مشى من لندن إلى كوخ عمته في دوفر. وبعد اللقاء، تبنته العمة «بتيسي» وأرسلته إلى مدرسة «دكتور سترونغ» إحدى أفضل المدارس في كانتربيري. هناك تلقى التعليم الجيد وعاش مع «السيد ويكفيلد» وبنته «أجنيس». بعد الانتهاء من الدراسة، ترك ديفيد كانتربيري إلى لندن، وقرر ان يصبح محاميا، فذهب إلى مكتب «السيد سبنلو» حيث قابل بنت سبنلو الجميلة التي اسمها «دورا» وتزوج بها، لكن بعد سنوات قليلة توفيت مباشرة. وعاش مع احزانه بعد ان علم بخبر غرق صديقه «جيمس ستيرفورث» هو و «هام» الذي كان يحاول انقاذه. لكن بعد سلسله من الأحداث، يغادر ديفيد إلى سويسرا متمنيا ايجاد الراحة في الجمال البري للألب. بينما كان يعيش هناك عمل كوبرفيلد على انهاء كتابه وارسله «ترادلز» الذي نشره. وبعد ثلاثة سنوات قرر ديفيد كوبرفيلد العودة إلى إنجلترا، وهناك تزوج اجنيس التي كانت تحبته دائماً والتي وجد معها السعادة الحقيقية، وانجبا العديد من الأبناء وأصبح لاحقا روائيا ناجح.
تتناول القصة في أحد جوانبها تأثير غياب الأب في حياة الأبناء The father appears to play an important role in the novel.David was affected by his lack of a father, the lack of guidance
مثل معظم روايات تشارلز ديكنز، نُشرت «ديفيد كوبرفيلد» في 19 عددًا شهريًا، تحتوي على 32 صفحة من النصوص وصفحتين من الرسوم التوضيحية بواسطة هابلوت نايت براون.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط غير المعروف |papes=
تم تجاهله (مساعدة)إصدارات على الإنترنت
أخرى