ديلوكسانيد | |
---|---|
الاسم النظامي | |
4-[(Dichloroacetyl)(methyl)amino]phenyl furan-2-carboxylate | |
اعتبارات علاجية | |
اسم تجاري | Furamide |
ASHPDrugs.com | معلومات مايكروميدكس التفصيلية للمستهلك |
فئة السلامة أثناء الحمل | لايوجد معلومات كافية |
طرق إعطاء الدواء | عن طريق الفم |
بيانات دوائية | |
توافر حيوي | 90% (ديلوكسانيد) |
استقلاب (أيض) الدواء | يتحلل مائيا إلى حمض الفوركويك و ديلوكسانيد , الذي يخضع لعملية غلوكورونيد واسعة النطاق ]] |
عمر النصف الحيوي | 3 ساعات |
الإخراج | كلية (90%), البراز (10%) |
معرّفات | |
CAS | 3736-81-0 ![]() |
ك ع ت | P01P01AC01 AC01 |
بوب كيم | CID 19529 |
ECHA InfoCard ID | 100.021.008 |
درغ بنك | DB08792 |
كيم سبايدر | 18400 ![]() |
المكون الفريد | YP4N72IW34 |
كيوتو | D02480 ![]() |
ChEMBL | CHEMBL1334860 ![]() |
بيانات كيميائية | |
الصيغة الكيميائية | C14H11Cl2NO4 |
الكتلة الجزيئية | 328.147 g/mol |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
ديلوكسانيد هو دواء يستخدم لعلاج داء الأميبات,[1] هو خط العلاج الثاني بعد الدواء بارومومايسين عندما لا توجد علامات أو أعراض المرض في الأماكن التي لا تكون فيها العدوى شائعة . [2] أما بالنسبة للأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض المرض، يستخدم مع الدواء ميترونيدازول أو مع تاينيدازول .[2] يأخذ عن طريق الفم.[1]
ديلوكسانيد عموما لديه آثار جانبية خفيفة,[3] قد تشمل الآثار الجانبية انتفاخ البطن والقيء والحكة.[1] خلال فترة الحمل، يُنصح بتناوله بعد الثلث الأول من الحمل.[1] هو مبيد الأميبات المعوية ويعمل فقط على الألتهابات المعوية .[2]
ديلوكسانيد وجد في عام 1956 .[3] وصنف في قائمة منظمة الصحة العالمية للادوية الأكثر اهمية والأكثر فاعلية وأمان في النظام الصحي ,[4] لا يتوفر تجاريا في الكثير من العالم المتقدم اعتبارا من عام 2012.[5]
يعمل ديلوكسانيد فوريت فقط في الجهاز الهضمي وهو هو مبيد الأميبات المعوية .[2][6] ويعتبر علاج الخط الثاني للعدوى من الأميبا عندما لا توجد أعراض ولكن الشخص يخرج الأكياس، في الأماكن التي تكون العدوى غير منتشرة . [2][7] ويعتبر بارومومايسين هو خط العلاج الأول في هذه الحالات . أما بالنسبة للأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض المرض، يستخدم مع الأدوية مبيدات الأميبات التي تخترق الأنسجة، مثل : ميترونيدازول أو تاينيدازول . ديلوكسانيد هو خط العلاج الثاني بينما يعتبر بارومومايسين هو خط العلاج الأول لنفس الأستخدامات .[2][8]
تشمل الآثار الجانبية انتفاخ البطن ، و حكة ، و شرى . بشكل عام، عموما، فإن استخدام الديلوكسانيد جيد التحمل بأقل قدر من السمية . بالرغم من عدم وجود خطر واضح عند استخدامه أثناء الحمل، يجب تجنب الديولوكسانيد في الثلث الأول من الحمل إن أمكن.[6]
لا ينصح بديلوكسانيد فوريت في النساء المرضعات، وفي الأطفال الأقل من سنتين من العمر .[5]
يحطم ديلوكسانيد فوريت أتروفة متحولة حالة للنسج بالأنجليزية (trophozoite) ويمنع تكوين الكيس الأميبي .[9] الآلية الدقيقة لطريقة عمل ديلوكسانيد غير معروفة .[10] التصميم الهيكلي للديلوكسانيد مشابها لتصميم هيكل كلورامفينيكول و من الممكن ان يعمل بنفس النظام عن طريق منع تكون البروتين .[5] الدواء الأولي، ديلوكسانيد فوريت، يستقلب في الجهاز الهضمي لفرز الدواء الفعال، ديلوكسانيد.[10] 90% من كل جرعة تفرز في البول , و 10% المتبقية تفرز في البراز .[10]
صنف ديلوكسانيد فوريت في قائمة منظمة الصحة العالمية للادوية الأكثر اهمية والأكثر فاعلية وأمان في النظام الصحي البسيط ,[11]
تم اكتشاف العقار من قبل شركة Boots UK في عام 1956 وتم تقديمه باسم Furamide ؛ لم يكن متاحًا في الكثير من العالم المتقدم اعتبارًا من عام 2012. [5]