رجاء الشرقاوي المرسلي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 12 مايو 1954 (71 سنة) سلا |
مواطنة | ![]() |
عضوة في | أكاديمية العلوم العالمية ، وKM3NeT |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | ثانوية ديكارت (الشهادة:بكالوريا علمية) (–1975) جامعة جوزيف فورييه (التخصص:فيزياء) (الشهادة:شهادة الدراسات الجامعية العامة) (–1978) جامعة جوزيف فورييه (التخصص:فيزياء نووية) (الشهادة:شهادة الدراسات المعمقة) (–1979) جامعة جوزيف فورييه (التخصص:فيزياء نووية) (الشهادة:دكتوراه) (–1982) جامعة محمد الخامس (التخصص:فيزياء نووية) (الشهادة:دكتوراه الدولة) (–1990) |
المهنة | فيزيائية، وباحثة |
اللغة الأم | الأمازيغية |
اللغات | العربية، والأمازيغية |
موظفة في | جامعة محمد الخامس |
الجوائز | |
جوائز لوريال-اليونسكو للمرأة في العلوم (2015) زمالة الأكاديمية الإفريقية للعلوم (2015)[1] |
|
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
رجاء الشرقاوي المرسلي (مواليد 12 مايو 1954) هي أستاذة مغربية في الفيزياء النووية.
فازت بلوريال-جوائز اليونسكو للمرأة في العلوم لعملها على بوزون هيغز.
ولدت رجاء في سلا في عام 1954. وحصلت على الدرجة الأولى في الرياضيات في ثانوية ديكارت بالرباط.[2]
كان عليها أن تتجادل بعد ذلك مع والدها لتكون الفتاة التي ستترك محافظ المغرب للمزيد من الدراسة.
وتقول إن إنجازات نيل آرمسترونغ ومدرس من مدرستها الثانوية هما من ألهماها.[3]
ثم ذهبت للدراسة في غرينوبل في فرنسا حيث حصلت على شهادة الدكتوراه في الفيزياء في Laboratoire de Physique subatomique et cosmologie الذي كان جزءا من جامعة جوزيف فورييه. في عام 1982 عادت إلى الرباط.[2] ثم قادت فريق البحث لتجربة ATLAS في سيرن.
في عام 2015 مٌنحت لوريال-جوائز اليونسكو للمرأة في العلوم لـأفريقيا والدول العربية. ونقلت الجائزة مساهمتها في إثبات وجود بوزون هيغز.
هذا الجسيم هو المسؤول عن خلق الكتلة.
رفعت رجاء مستوى البحث العلمي المغربي والرعاية الصحية. وقد اعترفت هذه الأخيرة لأنها أنشأت درجة الماجستير الأولى في الفيزياء الطبية.[4]
قام ديف تشارلتون، المتحدث باسم ATLAS تهنئتها بجائزتها وقال «ATLAS يهنئ الأستاذة رجاء الشرقاوي المرسلي لهذه الجائزة المرموقة، والأعتراف بدورها في اكتشاف بوزون هيغز»[5]
وبعد عام، في عام 2016، تم تعيينها عضوا في مجلس إدارة الوكالة المغربية للسلامة والأمن النووي والإشعاعي (AMSSNur)، وفي عام 2018، تم تعيينها عضوا في لجنة التحكيم الدولية لجوائز لوريال-اليونسكو للنساء. والعلوم في مجال العلوم الفيزيائية. وفي العام نفسه، تم تعيينها عضوًا في الأكاديمية العالمية للعلوم (TWAS).
وفي عام 2022، أصبحت عضوًا في الأكاديمية الأوروبية للعلوم والفنون وعضوًا في مجلس إدارة المركز الوطني للبحث العلمي والتقني (CNRST).[6]
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)