رندة الشهال صباغ | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | رندة الشهال |
الميلاد | 11 ديسمبر 1953 طرابلس، ![]() |
الوفاة | 25 أغسطس 2008 (54 سنة) باريس، ![]() |
سبب الوفاة | سرطان |
الجنسية | ![]() ![]() |
الديانة | أهل السنة والجماعة |
الحياة العملية | |
المهنة | مخرجة أفلام، وكاتبة سيناريو |
اللغات | العربية |
أعمال بارزة | طيارة من ورق |
الجوائز | |
![]() |
|
المواقع | |
IMDB | صفحة متعلقة في موقع IMDB |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
رندة الشهال (11 ديسمبر 1953 - 25 أغسطس 2008)، مخرجة سينمائية لبنانية. عرفت بعدد من أفلامها الروائية ذات القضايا والأبعاد السياسية. من مواليد مدينة طرابلس اللبنانية لعائلة مسلمة سنية ذات توجهات شيوعية العام 1953. كانت رندة الشهال مخرجة جريئة انجزت افلاما حميمية ملتزمة وبرعت في الوثائقي أكثر منه في الروائي وظلت يسارية بعد أن ارتد الكثيرون عن قناعاتهم في لبنان وظلت طموحة متمردة.
ولدت في طرابلس عام 1953. أظهرت ميل وشغف إلى عالم السينما منذ صغرها. درست الإخراج في باريس التي جاءتها عام 1973 في السوربون. وفي معهد لويس لوميير انجزت عددا من الافلام الوثائقية كان اولها «خطوة بخطوة» عام 1978 الذي تناول الحرب والتدخل الخارجي في لبنان. ثم قدمت عددا من الأعمال الوثائقية وفيلم تلفزيوني عرضته قناة «آرتي» الفرنسية. وبنفس الحقبة، انجزت رندة الشهال أحد أهم افلامها الوثائقية وهو «حروبنا الطائشة» الذي صورت فيه الحرب الاهلية اللبنانية من خلال افراد عائلتها ومسؤوليتهم وعلاقتهم بهذه الحرب في مزيج غير معهود بين العام والخاص. ونال هذا الفيلم عام 1995 جائزة الفيلم الوثائقي في بيانالي السينما العربية في باريس. وفي عام 1984 انجزت فيلما وثائقيا عن الشيخ امام. وفي عام 2000 صورت حياة سهى بشارة المحررة من معتقل الخيام. وصورت فيديو كليب للمغنية التونسية لطيفة لأغنية «معلومات مش اكيدة» التي كتب كلماتها ووضع موسيقاها الفنان زياد الرحباني كما تعاونت معه لوضع الموسيقى التصويرية لفيلمها «طائرة من ورق». وتوفيت في باريس حيث تقيم منذ 25 عاما في 25 أغسطس 2008 بعد صراع مع المرض ودفنت في مسقط رأسها مدينة طرابلس اللبنانية.
أخرجت رندة الشهال عددا من الأفلام الروائية الطويلة:
آخر مشروعاتها السينمائية الذي كان في طور التكوين فيلم كوميدي موسيقي "Too bad for them" كان يفترض أن يقوم ببطولته هيفاء وهبي والإسبانية فيكتوريا أبريل والفرنسية فاهينا جيو كانتي من كتابتها وإخراجها،[5] إلا أن المرض أعاقها عن اكماله.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)