ريتشارد سبنسر

ريتشارد سبنسر
سبنسر في مبنى رونالد ريغان بواشنطن العاصمة بتاريخ 19 نوفمبر عام 2016
معلومات شخصية
اسم الولادة ريتشارد برتراند سبنسر
الميلاد 11 مايو 1978 (العمر 46 سنة)
بوسطن، ماساتشوستس، الولايات المتحدة
الإقامة الإسكندرية
وايتفيش
مقاطعة أرلنغتون  تعديل قيمة خاصية (P551) في ويكي بيانات
مواطنة الولايات المتحدة  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
مناصب
رئيس تنفيذي   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
في المنصب
2008  – 2009 
في مجلة تاكي 
مدير تنفيذي   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
تولى المنصب
2011 
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة شيكاغو (التخصص:إنسانيات) (الشهادة:ماجستير الآداب) (2001–2003)
جامعة فرجينيا (التخصص:تاريخ الموسيقى و أدب) (الشهادة:بكالوريوس الآداب) (1999–2001)
جامعة ديوك (التخصص:European intellectual history since 1789) (الشهادة:دكتوراه الفلسفة) (2005–2007)[1]
جامعة كولجيت (الشهادة:بكالوريوس الآداب) (1998–1999)
كلية القديس مرقس في تكساس  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
شهادة جامعية ماجستير،  ودكتوراه  تعديل قيمة خاصية (P512) في ويكي بيانات
مشرف الدكتوراه ميخائيل ألين غيليسبي[2]  تعديل قيمة خاصية (P184) في ويكي بيانات
تعلم لدى ميخائيل ألين غيليسبي  تعديل قيمة خاصية (P1066) في ويكي بيانات
المهنة كاتب،  وصحفي،  وكاتب العمود،  ومدون صوتي،  وناشط سياسي،  ومحاضر  [لغات أخرى]‏،  ومحرر،  ومُنظر المؤامرة  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
الحزب سياسي مستقل  تعديل قيمة خاصية (P102) في ويكي بيانات
موظف في مجلة تاكي  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
التيار محافظون أصليون،  وقومية بيضاء،  وقومية عرقية،  واليمين البديل،  والحركة الهوياتية،  ومعاداة السامية  تعديل قيمة خاصية (P135) في ويكي بيانات
التوقيع
 
المواقع
IMDB صفحته على IMDB  تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات

ريتشارد برتراند سبنسر (بالإنجليزية: Richard B. Spencer)‏ (ولد في 11 مايو 1978)[3] هو ناشط أميركي مؤمن بسيادة العرق الأبيض في الولايات المتحدة.[4] ورئيس مجمع «معهد السياسة الوطنية» ذات التوجه العنصري المناصر لفكرة سيادة البيض، وكذلك رئيس دار نشر «ناشري قمة واشنطن» ذو النزعة القومية البيضاء. يرفض سبنسر الفكرة أنه مؤمن بتفوق العرق الأبيض ويعتبر نفسه عضوا من الحركة الإيدنتتارية.[5][6][7]

يعتنق سبنسر أفكار الموقف الثالث،[8][9] وهو ينتقد بشدة تأثير سياسات رونالد ريغان كما ينتقد الكاتب المحافظ ومؤسس مجلة ناشونال ريفيو ويليام باكلي والرأسمالية والحركة المناهضة للإجهاض والمسيحية، ويعتبرها كلها معادية لهوية العرق الأبيض.[10][11][12] يؤمن سببوقامة دولة مستقبلية إلة إثنية للبيض فقط ويطاما يسميه ب بـ«تاًطهير اًعرقي ماًسالم» لحماية العرق الأبيض «المتضهد» ولإيقاف دمار الثقافة الأوروبية.[13] أشهر سبنسر وآخرون من اليمين المتطرف الأمريكي تسمية «اليمين البديل»،[14] ويعتبره حركة سياسية حول هوية العرق الأبيض.[15][16][17] في الأسابيع التي أعقبت الانتخابات الرئاسية الأميركية في 2016 في مؤتمر لمعهد السياسة الوطنية قرأ سبنسر أمام الجمهور اقتباسات عن البروبوغندا النازية وقام بذم اليهود.[17] وبعد خطبته هتف بهتافات نازية معروفة وبعض جمهوره أدى التحية النازية وقاموا بالهتاف معه.[18][19]

كان سبنسر من المتحدثين في مسيرة «الوحدة اليمينية» في شارلوتسفيل بولاية فرجينيا التي تحولت إلى احتجاجات مما أثار استياءاً في الولايات المتحدة إذ أعلن محافظ الولاية حالة طوارئ، لأن المسيرة والاحتجاجات أدت إلى العديد من الجرحى ومقتل ثلاثة أشخاص.[20] وبعد ذلك ألغيت مشاركاته في أماكن أخرى، حتى أن رفع سبنسر دعوى قضائية ضد جامعة ولاية ميشيغان وهدد سبنسر جامعة فلوريدا بدعوى قضائية أخرى. وتوصل سبنسر إلى اتفاق مع الجامعة لتسمح له بالتحدث في حرم الجامعة في أكتوبر 2017. بضعة أيام قبل حضور سبنسر لخطبته في الجامعة، أعلن محافظ فلوريدا ريك سكوت حالة طوارئ بسبب حضور سبنسر. ومنع سبنسر من دخول المملكة المتحدة منذ 2016 وفي أكتوبر 2017 منع من دخول منطقة شنغن (أيّ مُنع سبنسر من 22 دولة من دول الاتحاد الأوروبي وسويسرا وليختنشتاين وآيسلندا).[21][22]

الأنشطة

[عدل]

ما بين مارس وديسمبر 2007، كان سبنسر مساعد محرر في مجلة المحافظ الأمريكي. ووفقا للمحرر المؤسس سكوت ماكونيل طرد سبنسر من المجلة بسبب آرائه المتطرفة جدا. ثم ما بين يناير 2008 وديسمبر 2009، كان سبنسر المحرر التنفيذي في مجلة تاكي.[23]

أسس سبنسر في مارس 2010 موقع AlternativeRight.com وحررها حتى عام 2012. وقد ذُكر أنه هو قد استخدم مصطلح اليمين البديل أولا.

متظاهرين قوميين بيض يتعاركون مع الشرطة في مسيرة الوحدة اليمينية في مدينة شارلوتسفيل التي أدت إلى احتجاجات شارلوتسفيل عام 2017.

آراؤه

[عدل]

الرعاية الصحية

[عدل]

يدعم سبنسر سبل الإتاحة القانونية للإجهاض لأنه يعتقد جزئياً بتخفيضها من عدد الأشخاص السود والهسبان، وهو ما يعتبر أنه سيكون «نعمة كبيرة» للأناس البيض.[24] كما يؤيّد سبنسر فكرة برنامج رعاية صحية شاملة بتمويل حكوميّ في الولايات المتَّحدة لأنه يعتقد أنَّ ذلك سيعود بالفائدة على البيض.[25][26]

الاقتصاد

[عدل]

يدعم سبنسر اعتماد نظام رعاية صحية حكومي يغطي تكاليف الرعاية الصحية الأساسية لجميع السكان في الولايات المتحدة لأنه يعتقد أن هذا النظام الصحي سيعود بالفائدة على الأناس البيض.[27][28]

العرق والإثنيات

[عدل]

بحسب تقارير مركز قانون الحاجة الجنوبي، يحاول سبنسر تأسيس وطن للبيض باستخدام «تطهير عرقي مسالم» ليحمي البيض من الاستبداد ودمار ثقافتهم الأوروبية طبقاً لاعتقاداته.[29][30] وطالب بتأسيس دولة إثنية في القارة الأمريكية على شكل الإمبراطورية الرومانية."[31] قبل استفتاء خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، دعم سبنسر فكرة تجمع دول أوروبية لتكوّن إمبراطورية عرقية بديلة للهيمنة الأمريكية، وكان يشكك في أهداف الشكوكية الأوروبية."[32]

دونالد ترامب

[عدل]

دعم سبنسر دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2016 ووصف انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة «انتصاراً للإرادة» وهي عبارة مستوحاة عن فيلم البروباغندا النازي «انتصار الإرادة» للمخرجة والكاتبة ليني ريفنستال والذي يعود لعام 1935.[17] وفي ضوء تعيين ترامب لستيف بانون بمنصب كبير مستشاري البيت الأبيض للشؤون الاستراتيجية ومستشاراً رفيعاً للرئيس، قال سبنسر سيكون بانون في «أفضل موقع ممكن» ليفرض تأثيرهُ على سياسة الإدارة الأمريكية.[33]

النساء

[عدل]

ذكر سبنسر في تغريدة له على تويتر خلال الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2016 أنه لا ينبغي على النساء اتخاذ قرارات في مجال السياسة الخارجية.[34][35] كما صرح في مقابلة مع صحيفة واشنطن بوست عن اشتمال رؤيته لأمريكا كدولة قائمة على نظام إثني عودة النساء لشغل الأدوار التقليدية في المجتمع من مربيات أطفال وربات منزل.[36][37] وعندما وجِه إليه سؤال خلال شهر أكتوبر من عام 2017 حول رأيه بشأن حق المرأة الأمريكية في التصويت بالانتخابات قال: «لا أعتقد أن ذلك شيء كبير بالضرورة» بعدما قال أنه لم يكن «متحمساً بشدة» للتصويت بصورة عامة.[35]

المثلية الجنسية

[عدل]

يعارض سبنسر الزواج من نفس الجنس،[38] فقد وصفه بأنه «غير طبيعي» وقال: «ستعجب فكرة الزواج الأحادي قلة ضئيلة جداً من الرجال المثليين.»[39] ولكن رغم معارضته للزواج من نفس الجنس فقد منع سبنسر الأشخاص المعارضين للمثليين من حضور المؤتمر السنوي لمعهد السياسة الوطنية سنة 2015.[40]

حرب العراق

[عدل]

يدّعي سبنسر قيامه بالتصويت لمرشح الحزب الديمقراطي جون كيري وليس لمرشح الحزب الجمهوري المنتهية ولايته جورج دبليو بوش في انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2004، لأن بوش كان «يمثل الحرب» على حد تعبيره.[41]

الحياة الشخصية

[عدل]

انتقل سبنسر للعيش في وايتفيش بولاية مونتانا خلال عام 2010، وقال أنه يمضي وقته متنقلاً ما يين وايتفيش ومقاطعة أرلنغتون بولاية فيرجينيا.[42][43] كما قد قال أنه عاش في وايتفيش لمدة عشر سنوات ويعتبرها موطنه.[44] وقام خلال عام 2017 باستئجار منزل في مدينة الإسكندرية بولاية فيرجينيا.[45]

انفصل عن زوجته الأمريكية نينا كوبريانوفا ذات الأصول الجورجية-الروسية[46] في شهر أكتوبر عام 2016، ولكنه انكر انفصاله عنها وأدَّعى أنهما ما زالا متزوجان.[47] كانت كوبريانوفا قد ترجمت عدة كتب من تأليف المحلل السياسي الروسي ألكسندر دوغين والذي يشتهر بآرائه الفاشية.[48][49][50] وجرى نشر هذه الكتب عبر دار نشر «ناشري قمة واشنطن» الذي يرأسه سبنسر.[51]

اتهمته كوبريانوفا وفقًا لما ورد في وثائق الطلاق في أكتوبر عام 2018 بممارسة عدَّة أشكال من الإساءة بحقها.[52][53][54] إذ كشفت كوبريانوفا للصحافة عن ما تعادل مدته ساعات من الرسائل النصيَّة والتسجيلات الصوتيَّة التي تثبت صحّة اِدِّعائاتها.[53] ووثَّقت المستندات المرفوعة في المحكمة تعرُّضها للإساءة النفسيَّة والعاطفيَّة والابتزاز المادّيّ الذي غالبًا ما وقع أمام أطفالها، وذلك حتَّى في الوقت التي كانت فيه كوبريانوفا حاملًا بالشهر الرابع.[55] كما أظهرت هذه المستندات أنَّ سبنسر أخبر زوجته بأنَّه «سيكسر أنفها اللعين»، وحثَّها على الانتحار، واعتذر في نفس الوقت عن إساءته الجسديَّة السابقة بحقها.[56] أدلت المربية التي عملت عند الزوجين بشهادتها أمام المحكمة حول الإساءة التي قام بها سبنسر تجاهها وتجاه زوجته.[57] هذا وقد أنكر سبنسر جميع هذه الادِّعاءات الموجَّهة إليه،[56] وفي النهاية لم تتوصل المحكمة إلى إدانته.[56]

سبنسر ملحد،[58] ولكنه في ذات الوقت يعتبر نفسه «مسيحي الثقافة».[59]

روابط خارجية

[عدل]

مراجع

[عدل]
  1. ^ https://today.duke.edu/2007/01/mlkroundup.html. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. ^ https://medium.com/@rachelannmckinney/philosophical-fight-club-recruitment-into-what-209204b83f5b. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  3. ^ "Richard Bertrand Spencer". Southern Poverty Law Center (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-05-15. Retrieved 2017-12-29.
  4. ^ Peoples، Steve (24 يوليو 2016). "Energized white supremacists cheer Trump convention message". Associated Press. Cleveland, OH. مؤرشف من الأصل في 2017-03-29.
  5. ^ Maya Oppenheim (23 يناير 2017). "Alt-right leader Richard Spencer worries getting punched will become 'meme to end all memes'". The Independent. مؤرشف من الأصل في 2018-06-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-25.
  6. ^ Ehrenfreund، Max (21 نوفمبر 2016). "What the alt-right really wants, according to a professor writing a book about them". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2018-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-24.
  7. ^ Posner، Sarah (18 أكتوبر 2016). "Meet the Alt-Right 'Spokesman' Who's Thrilled With Trump's Rise". رولينغ ستون. مؤرشف من الأصل في 2018-06-16.
  8. ^ Burley، Shane (2017). Fascism Today: What It Is and How to End It. الولايات المتحدة: AK Press. ص. P.1 of Preface: It's Happening Again, It's Happening Still. ISBN:978-1849352949. The young guy conducting the interview quickly revealed Miller's incompetence, going way over his head when discussing a white nationalism steeped in the heady world of German Idealism, Traditionalism, French New Right thought, and the varied history of Third Positionist meta-politics. The man on the other line was Richard Spencer, who had months earlier started the infamous yet now defunct website AlternativeRight.com {{استشهاد بكتاب}}: |صفحات= يحتوي على نص زائد (مساعدة)CS1 maint: Extra text (link)
  9. ^ Burley, Shane. "As the Alt-Right Strays From Its Roots, Will It Turn to Open Fascism?". Truthout (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2018-03-19. Retrieved 2018-01-19.
  10. ^ Spencer، Richard (2015). The Great Purge: The Deformation of the Conservative Movement. United States: Washington Summit Publishers. ISBN:1593680430.
  11. ^ Carter، Joe. [The Gospel Coalition "The FAQs: What Christians Should Know About the Alt-Right"]. The Gospel Coalition. What puts the movement on the "right" is that it shares, along with conservatism, skepticism of forced egalitarianism. But that's generally all it shares with mainstream conservatism. In fact, many on the alt-right (such as Spencer) hold views associated with progressivism (e.g., support for abortion and gay rights and opposition to free-market economics). {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة)
  12. ^ Mastrangelo, Alana. "The alt-right is not truly right". Washington Examiner (بالإنجليزية). Archived from the original on 2017-11-09. Retrieved 2018-01-19.
  13. ^ Lombroso، Daniel؛ Appelbaum، Yoni (21 نوفمبر 2016). "'Hail Trump!': White Nationalists Salute the President-Elect". ذا أتلانتيك. مؤرشف من الأصل (Includes excerpted video) في 2019-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-23.
  14. ^ Spencer، Richard (6 أغسطس 2008). "The Conservative Write". Taki's Magazine. مؤرشف من الأصل في 2018-06-16.
  15. ^ "Alternative Right". Southern Poverty Law Center. مؤرشف من الأصل في 2017-09-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-22.
  16. ^ Wallace-Wells، Benjamin (5 مايو 2016). "Is the Alt-Right for Real?". The New Yorker. مؤرشف من الأصل في 2018-07-04.
  17. ^ ا ب ج Goldstein، Joseph (20 نوفمبر 2016). "Alt-Right Exults in Donald Trump's Election With a Salute: 'Heil Victory'". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2019-04-30.
  18. ^ Bradner، Eric (22 نوفمبر 2016). "Alt-right leader: 'Hail Trump! Hail our people! Hail victory!'". CNN. مؤرشف من الأصل في 2020-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-20.
  19. ^ Goldstein, Joseph (20 Nov 2016). "Alt-Right Gathering Exults in Trump Election With Nazi-Era Salute". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2020-03-02. Retrieved 2017-10-20.
  20. ^ Nelson، Libby؛ Lind، Dara (12 أغسطس 2017). "Charlottesville Unite the Right rally: what's happened so far". Vox. مؤرشف من الأصل في 2020-01-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-20.
  21. ^ Weigel، David (12 يوليو 2016). "U.K.'s next leader banned a prominent white nationalist from visiting". مؤرشف من الأصل في 2019-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-23 – عبر www.WashingtonPost.com.
  22. ^ "White nationalist Richard Spencer banned from 26 European nations". 22 نوفمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-23 – عبر LA Times.
  23. ^ "Alternative Right". Southern Poverty Law Center. مؤرشف من الأصل في 2019-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-22.
  24. ^ Wood، Graeme (يونيو 2017). "His Kampf". The Atlantic. مؤرشف من الأصل في 2019-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-16. In 2011, he moved from Washington to Whitefish, Montana, where his mother owns a vacation home and a commercial building. (She is the heiress to cotton farms in Louisiana, and his father is a respected Dallas ophthalmologist.)
  25. ^ Matthews، Dylan (4 أبريل 2017). "Why the alt-right loves single-payer health care". Vox. مؤرشف من الأصل في 2021-01-05.
  26. ^ Minkowitz، Donna (8 ديسمبر 2017). "The Racist Right Looks Left". The Nation. ISSN:0027-8378. مؤرشف من الأصل في 2020-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-19.
  27. ^ Matthews، Dylan (4 أبريل 2017). "Why the alt-right loves single-payer health care". Vox. مؤرشف من الأصل في 2019-05-02.
  28. ^ Minkowitz، Donna (8 ديسمبر 2017). "The Racist Right Looks Left". The Nation. ISSN:0027-8378. مؤرشف من الأصل في 2018-07-02. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-19.
  29. ^ Kirchick، James (18 أكتوبر 2014). "A Racist's Crazy Ski Resort Smackdown". The Daily Beast. مؤرشف من الأصل في 2017-05-17.
  30. ^ Chris Graham (22 نوفمبر 2016). "Nazi salutes and white supremacism: Who is Richard Spencer, the 'racist academic' behind the 'Alt right' movement". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2018-06-22.
  31. ^ Spencer، Richard B. (28 سبتمبر 2016). "Facing the Future As a Minority". Radix Journal. مؤرشف من الأصل في 2019-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-11.
  32. ^ Spencer، Richard B. (25 مايو 2016). ""Euro-Skepticism" Skepticism". Radix Journal. مؤرشف من الأصل في 2017-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-11.
  33. ^ The Editorial Board (15 نوفمبر 2016). "Steve 'Turn On the Hate' Bannon, in the White House". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2018-06-23.
  34. ^ Bowman, Emma (20 Aug 2017). "The Women Behind The 'Alt-Right'". NPR (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-10-17. Retrieved 2017-10-15.
  35. ^ ا ب Hayden, Michael Edison (14 Oct 2017). "'Alt-Right' leader Richard Spencer isn't sure if women should be allowed to vote". Newsweek (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-02-16. Retrieved 2017-10-15.
  36. ^ Cox, John Woodrow (22 Nov 2016). "'Let's party like it's 1933': Inside the alt-right world of Richard Spencer". Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2020-01-28. Retrieved 2017-10-15.
  37. ^ Paquette, Danielle (25 Nov 2016). "The alt-right isn't only about white supremacy. It's about white male supremacy". Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2019-08-16. Retrieved 2017-10-15.
  38. ^ Spencer، Richard B. (5 أغسطس 2010). "The Inevitability of Gay Marriage". Radix Journal. مؤرشف من الأصل في 2017-11-20.
  39. ^ Spencer، Richard (26 يونيو 2013). "The End of the "Culture War"". The National Policy Institute. مؤرشف من الأصل في 2017-08-18.
  40. ^ Falvey، Rose (18 أغسطس 2016). "Some White Nationalists Continue to Court the LGBT Community". Southern Poverty Law Center. مؤرشف من الأصل في 2018-09-05.
  41. ^ "'Alt-Right' leader Richard Spencer has voted for Democrats in the past, including John Kerry". The Dallas News. 19 أكتوبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2018-03-10.
  42. ^ Scott، Tristan (26 نوفمبر 2014). "Who is Richard Spencer?". Flathead Beacon. مؤرشف من الأصل في 2019-04-14.
  43. ^ Spencer، Richard B. (2 ديسمبر 2014). "Defending free expression". Whitefish Pilot. مؤرشف من الأصل في 2017-08-05.
  44. ^ Spencer، Richard B. (نوفمبر 26, 2014). "Skiing With The Enemy". Radix Journal. مؤرشف من الأصل في يونيو 6, 2017.
  45. ^ Feldman, Ari (3 أغسطس 2017). "Can Opponents Push 'Alt-Right' Leader Richard Spencer Out Of His Virginia Home?". The Forward. مؤرشف من الأصل في 2018-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-04.
  46. ^ Richard Spencer’s Russian Wife Talks Trump, Utopia: Full Interview By Diana Bruk • 09/19/17 نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  47. ^ Spencer، Richard. "Richard Spencer's Full Q&A at Auburn University". YouTube.com. مؤرشف من الأصل في 2019-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-04. Audience Member: Your ex-wife is a Russian American and you have a child together. Please explain that. Spencer: She's not my ex-wife. Audience Member: Or you're separated, right? Spencer: No. Audience Member: Okay, so the thing I said is that you are separated or whatever. So you're still together? Spencer: Yes
  48. ^ Gessen, Masha (2017). The Future is History: How Totalitarianism Reclaimed Russia (بالإنجليزية). Penguin. p. 482. ISBN:9781594634536. Archived from the original on 2020-03-20.
  49. ^ Posner، Sarah (18 أكتوبر 2016). "Meet the Alt-Right 'Spokesman' Who's Thrilled With Trump's Rise". Rolling Stone. مؤرشف من الأصل في 2018-06-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-20.
  50. ^ Ebel, Francesca (16 Aug 2017). "Charlottesville's alt-right leaders have a passion for Vladimir Putin". Newsweek (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-08-16. Retrieved 2017-10-20.
  51. ^ Shekhovtsov, Anton (8 Sep 2017). Russia and the Western Far Right: Tango Noir (بالإنجليزية). Routledge. ISBN:9781317199953. Archived from the original on 2020-03-20.
  52. ^ Palmer, Ewan (October 24, 2018). "White Nationalist Richard Spencer Accused of Physical Abuse by Wife, Attacking Her While Pregnant." Newsweek.com. Retrieved January 26, 2019. نسخة محفوظة 2 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  53. ^ ا ب Oppenheim، Maya (15 يناير 2019). "Richard Spencer's wife details years of alleged domestic violence against her". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 2020-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-28.
  54. ^ "Alt-Right Leader Richard Spencer Proves He's as Heinous as You Think". GQ. 14 يناير 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-11-17.
  55. ^ "White Nationalist Richard Spencer's Wife Says He Physically Abused Her". NBCNews. Associated Press. 24 أكتوبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-26.
  56. ^ ا ب ج Lenz، Lyz (13 يناير 2019). "You Should Care That Richard Spencer's Wife Says He Abused Her". HuffPost. مؤرشف من الأصل في 2020-12-11.
  57. ^ Lenz, Lyz (January 13, 2019). "You Should Care That Richard Spencer's Wife Says He Abused Her." HuffingtonPost.com. Retrieved January 26, 2019. نسخة محفوظة 16 نوفمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  58. ^ Spencer، Richard. "The Alt Right and Secular Humanism". AltRight.com. مؤرشف من الأصل في 2018-01-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-28. McAfee: Are you religious? Do you support the Separation of Church and State? Spencer: I'm an atheist.
  59. ^ Spencer، Richard. "'We're Not Going Anywhere:' Watch Roland Martin Challenge White Nationalist Richard Spencer". YouTube.com. مؤرشف من الأصل في 2019-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-05. Martin: Are you a Christian? Spencer: I'm an cultural Christian.