ريزاتريبتان

ريزاتريبتان
الاسم النظامي
N,N-dimethyl-2-[5-(1H-1,2,4-triazol-1-ylmethyl)-1H-indol-3-yl]ethanamine
تداخل دوائي
يعالج
اعتبارات علاجية
اسم تجاري Maxalt
ASHP
Drugs.com
أفرودة
مدلاين بلس a601109
فئة السلامة أثناء الحمل B1 (Au), C (U.S.)
طرق إعطاء الدواء عن طريق الفم
بيانات دوائية
توافر حيوي 45%
ربط بروتيني 14%
استقلاب (أيض) الدواء by أكسيداز أحادي الأمين
عمر النصف الحيوي 2–3 ساعة
إخراج (فسلجة) 82% بول; 12% براز
معرّفات
CAS 145202-66-0 ☑Y
ك ع ت N02N02CC04 CC04
بوب كيم CID 5078
IUPHAR 51
ECHA InfoCard ID 100.243.719  تعديل قيمة خاصية (P2566) في ويكي بيانات
درغ بنك DB00953
كيم سبايدر 4900 ☑Y
المكون الفريد WR978S7QHH ☑Y
كيوتو D00675 ☒N
ChEBI CHEBI:48273 
ChEMBL CHEMBL905 
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية C15H19N5 
الكتلة الجزيئية 269.345 g/mol

ريزاتريبتان ويُباع تحت الاسم التجاري ماكسَلت وغيره، هو دواء يستخدم لعلاج الصداع النصفي.[4] يجب استخدامه بمجرد أن يبدأ الصداع.[5] يؤخذ عن طريق الفم.[4]

تشمل الآثار الجانبية الشائعة ألم الصدر والدوخة وجفاف الفم والخدران.[4] قد تتضمن الآثار الجانبية الأخرى احتشاء عضلة القلب، والسكتة الدماغية، وارتفاع ضغط الدم، ومتلازمة السيروتونين، والتأق.[4] قد يؤدي الاستخدام المفرط إلى الصداع الناتج عن الاستعمال المفرط للأدوية.[4] لا ينصح باستخدامه أثناء الحمل ولا ينصح بالرضاعة الطبيعية إلا بعد 24 ساعة من تناول الجرعة.[5] ينتمي هذا الدواء لمجموعة التريبتانات ويعمل عن طريق تنشيط مستقبلات 5-HT1 [الإنجليزية].

حصل دواء ريزاتريبتان على براءة اختراع في عام 1991، ثم دخل حيز الاستخدام الطبي في عام 1998.[6] وهو متاح كدواء عام.[7] في عام 2017، كان الدواء رقم 204 الأكثر شيوعًا في الولايات المتحدة، مع أكثر من مليوني وصفة طبية.[8]

الاستخدامات الطبية

[عدل]

يُستخدم ريزاتريبتان لعلاج نوبات الصداع النصفي الحادة مع أو بدون الأورة. وهو ليس علاجًا نهائيًا للصداع النصفي بحيث لا يمكنه منع آلام الصداع النصفي التي قد تحدث مرة أخرى.[7] وجدت مراجعة أجريت عام 2010 أن ريزاتريبتان أكثر فعالية و مقبولية من سوماتريبتان.[8]

موانع

[عدل]

يمكن أن يسبب ريزاتريبتان وأدوية التريبتان الأخرى تضيق الأوعية، يمنع استخدامه للأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية.[9]

الآثار السلبية

[عدل]

الآثار الجانبية المتكررة (الحدوث أقل من 10%) هي الدوخة والنعاس والوهن/التعب والغثيان. كانت التجارب السريرية السلبية عادةً خفيفة وقصيرة الأمد (2-3 ساعات).[9]

التفاعلات

[عدل]

آلية العمل

[عدل]

يعمل ريزاتريبتان كمحفز لمستقبلات السيروتونين 5-HT 1B و5-HT 1D.[11] مثل غيرها من أدوية التريبتان سماتربتان وزولميتريبتان، يُحفز ريزاتريبتان على تضيق الأوعية عن طريق تثبيط إطلاق الببتيد المرتبط بجين الكالسيتونين من الخلايا العصبية الحسية في العصب الثلاثي التوائم.[11]

المجتمع والثقافة

[عدل]

عادةً ما يُستخدم بوصفة طبية باستثناء البرازيل. [بحاجة لمصدر]

الأسماء

[عدل]

تشمل الأسماء التجارية بيزاليف، ريزالت، ريزاكت (الهند) وماكسلت. [بحاجة لمصدر]

المراجع

[عدل]
  1. ^ ا ب Shobha Phansalkar; Amrita A Desai; Douglas Bell; Eileen Yoshida; John Doole; Melissa Czochanski; Blackford Middleton; David W Bates (26 Apr 2012). "High-priority drug-drug interactions for use in electronic health records". Journal of the American Medical Informatics Association (بالإنجليزية). 19 (5): 735–743. DOI:10.1136/AMIAJNL-2011-000612. ISSN:1067-5027. PMC:3422823. PMID:22539083. QID:Q17505343.
  2. ^ Simon Maskell; Munir Pirmohamed (4 Mar 2022). "A reference set of clinically relevant adverse drug-drug interactions". Scientific Data (بالإنجليزية). 9 (1). DOI:10.1038/S41597-022-01159-Y. ISSN:2052-4463. QID:Q123478206.
  3. ^ ا ب Drug Indications Extracted from FAERS، DOI:10.5281/ZENODO.1435999، QID:Q56863002
  4. ^ ا ب ج د ه "Rizatriptan Benzoate Monograph for Professionals". Drugs.com. American Society of Health-System Pharmacists. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-18.
  5. ^ ا ب British national formulary : BNF 76 (ط. 76). Pharmaceutical Press. 2018. ص. 473. ISBN:9780857113382.
  6. ^ Fischer J، Ganellin CR (2006). Analogue-based Drug Discovery. John Wiley & Sons. ص. 531. ISBN:9783527607495. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23.
  7. ^ ا ب "Rizatriptan". MedlinePlus. U.S. National Library of Medicine. مؤرشف من الأصل في 2016-07-05.
  8. ^ ا ب Göbel H (2010). "Efficacy and tolerability of rizatriptan 10 mg compared with sumatriptan 100 mg: an evidence-based analysis". Expert Rev Neurother. ج. 10 ع. 4: 499–506. DOI:10.1586/ern.10.24. PMID:20367203. S2CID:43395810.
  9. ^ ا ب Hargreaves RJ, Lines CR, Rapoport AM, Ho TW, Sheftell FD. (2009). "Ten years of rizatriptan: from development to clinical science and future directions". Headache. ج. 49: S3–S20. DOI:10.1111/j.1526-4610.2008.01335.x. PMID:19161563.
  10. ^ Millson DS، Tepper SJ، Rapoport AM (مارس 2000). "Migraine pharmacotherapy with oral triptans: a rational approach to clinical management". Expert Opinion on Pharmacotherapy. ج. 1 ع. 3: 391–404. DOI:10.1517/14656566.1.3.391. PMID:11249525. S2CID:36053513.
  11. ^ ا ب Wellington K، Plosker GL (2002). "Rizatriptan: an update of its use in the management of migraine". Drugs. ج. 62 ع. 10: 1539–74. DOI:10.2165/00003495-200262100-00007. PMID:12093318.

وصلات خارجية

[عدل]
إخلاء مسؤولية طبية