ريكيافيك 101 | |
---|---|
(بالآيسلندية: 101 Reykjavík) | |
غلاف الدي في دي
| |
الصنف | كوميديا رومانسية، وفيلم متعلّق بالمثليين أو المتحولين ، وفيلم كوميدي، وفيلم مقتبس من عمل أدبي ، وفيلم رومانسي[1] |
الموضوع | جنسانية بشرية ذكرية[2]، ونضج نفسي[2]، وقصص الشباب [2]، وعلاقة الوالدين بالابناء [2]، وحياة الليل[2] |
تاريخ الصدور | 1 يونيو 2000 |
مدة العرض | 88 دقيقة |
البلد | ![]() ![]() ![]() ![]() |
اللغة الأصلية | آيسلندية إنجليزية |
الطاقم | |
المخرج | بالتاسار كورماكور |
الإنتاج | إنغفار ثورذارسون
بالتاسار كورماكور |
سيناريو | هالجريمر هيلجاسون (الرواية) بالتاسار كورماكور |
البطولة | فيكتوريا أبريل هيلمير سناير غوذناسون هانا ماريا كارلسدوتير |
موسيقى | دامون ألبارن إينار أون بينيديكتسون |
صناعة سينمائية | |
تصوير سينمائي | بيتر شتويغر |
الإيرادات | |
126,404 دولار | |
معلومات على ... | |
allmovie.com | v212138 |
IMDb.com | tt0237993[3] |
FilmAffinity | 451207 |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
ريكيافيك 101 (بالآيسلندية: 101 Reykjavík) هو فيلم من إنتاج عام 2000 مأخوذ عن رواية بنفس الاسم صدرت عام 1996 للكاتب الآيسلندي هالغريمر هيلغاسون.[4] تدور أحداث كل منهما في العاصمة الآيسلندية ريكيافيك. الفيلم من إخراج بالتاسار كورماكور ومن بطولة فيكتوريا أبريل وهيلمير سناير غوذناسون. العنوان مأخوذ من الرمز البريدي للمدينة القديمة الواقعة وسط مدينة ريكيافيك. فاز الفيلم بتسعة جوائز سينمائية خاصة بأفلام الدرجة الثانية وحصل على عشرة ترشيحات أبرزها الفوز بجائزة "Discovery Film Award" في مهرجان تورونتو السينمائي الدولي.
لا يزال هلينور، البالغ من العمر ثلاثين عاماً، يعيش مع والدته ويقضي أيامه يشرب ويشاهد الأفلام الإباحية ويتصفح شبكة الإنترنت بينما يعيش على شيكات إعانات البطالة الحكومية. أعجبت به فتاة، لكنه يرفض الالتزام بعلاقة جدية. وينتقل مدرس والدته الإسبانية لرقص فلامنكو، لولا، لتعيش معهم في فترة عيد الميلاد. وفي ليلة رأس السنة الجديدة، حينما كانت والدته في سفر، يكتشف هلينور أن لولا مثلية الجنس، ولكن ينتهي بهما الأمر إلى ممارسة الجنس معها. سرعان ما اكتشف أنه ووالدته يتشاركان أكثر من منزل. في نهاية المطاف يجدر عليه معرفة موقعه في الحياة، وكيف يعيش حياة أقل أنانية.
حاز الفيلم ورُشِحَ للعديد من الجوائز في عدة مهرجانات دولية. كان أبرزها الفوز بجائزة "Discovery Film Award" في مهرجان تورونتو السينمائي الدولي. والترشح لجائزة «اكتشاف السنة» في جوائز الأفلام الأوروبية في دورة عام 2000.