ساحر أوز العجيب | |
---|---|
The Wonderful Wizard of Oz | |
الغلاف العربي للرواية
| |
معلومات الكتاب | |
المؤلف | ليمان فرانك بوم |
اللغة | الإنجليزية |
تاريخ النشر | 1900 |
السلسلة | قائمة كتب أوز |
النوع الأدبي | رواية |
الموضوع | يتيم |
التقديم | |
عدد الصفحات | 198 |
ترجمة | |
المترجم | فهد السعيدي |
تاريخ النشر | 2013 |
ردمك | 9789996911279 |
الناشر | مكتبة البطريق |
|
|
تعديل مصدري - تعديل |
ساحر أوز العجيب هو رواية للأطفال كتبها ليمان فرانك بوم وعززها بالرسوم دنسلو. نشرت أصلا من قبل شركة جورج إم هيل في شيكاغو في 17 مايو 1900، ومنذ ذلك الحين أُعيد طبعها عدة مرات، في معظم الأحيان تحت اسم ساحر أوز،الاسم الذي نال شعبية لدى موسيقية برودواي 1902 والمعروفة برؤية فيلم 1939.
قصة تؤرخ مغامرات فتاة شابة تدعى دوروثي غيل في أرض أوز، بعد أن اجتيح منزلها بعيدا عنها في مزرعتها بكنساس في إعصار. [nb 1] الرواية هي واحدة من القصص المعروفة في الثقافة الشعبية الأمريكية، وترجمت على نطاق واسع. نجاحها الأولي، هو نجاح برودواي الموسيقية 1902 التي تناولها باوم تناولا جديدا من قصته الأصلية، أدت إلى أن كتب باوم ثلاثة عشر كتابا إضافيا قائمة كتب أوز. واستقر الكتاب الأصلي في الملكية العامة في الولايات المتحدة منذ عام 1956.باوم أهدى الكتاب "إلى صديقي العزيز ورفيقتى، زوجتي"، مود غيج بوم. في يناير 1901، أكملت شركة جورج إم هيل طباعة الطبعة الأولى والتي بلغت 10،000 نسخة.
تم نشر كتاب شركة جورج إم هيل. كانت طبعتها الأولى قد أسفرت عن طباعة 10000 نسخة، وبيعت في وقت مبكر من تاريخ النشر 1 سبتمبر 1900. وفي 17 مايو 1900، جاءت النسخة الأولى من الكتاب خارج المطبعة.قام باوم بتجميعها باليد وأهداها إلى أخته، ماري لويز باوم بروستر.
أهم سمات الرواية ”التناقض الذاتي“، فالفزاعة يبحث عن عقل رغم أنه هو من يأتي بالأفكار الذكية طوال الرواية، ورجل القصدير يبحث عن قلب رغم أنه يبكي متأثرا من أتفه الأمور، أما الأسد فيبحث عن الشجاعة رغم أنه بشجاعته ينقذ البطلة دوروثي عدة مرات. وهذه الشخصيات الثلاث ترمز للخصال البشرية الكلاسيكية وهي “الذكاء والحب والشجاعة” غير أن التناقض ونكران الذات الذي تعيشه هذه الشخصيات قلصت هذه الخصال إلى رموز يسعون بحثا عنها.[1]
قام فهد السعيدي بترجمة رواية ساحر أوز العجيب إلى اللغة العربية ونشرتها مكتبة البطريق في عام 2013م[2]، يقول الأستاذ بدر الجهوري محاضر بجامعة السلطان قابوس في قراءته النقدية للترجمة:” سعى فهد السعيدي في ترجمته إلى إعادة إحياء الجمال في كتابة فرانك بوم وتقديم منجزه العظيم إلى القارئ العُماني بلغة سهلة سلسة ولكن محافظة على هوية النص الأصلي في ذات الآن، فأنتج عملاً فريداً ممتعاً للكبير والصغير".[1]
في كومنز صور وملفات عن: ساحر أوز العجيب |