السجع الابتدائي[1] أو رويّ الصدارة[2] تكرار حرف من أوائل حروف الكلمة في أوائل الكلمات التي تليها. نحو الآية العشرين من سورة المرسلات ﴿ألم نخلقكم من ماء مهين﴾. ربما قيل له «الجناس الاستهلالي»[3] لكن هذا الاسم يطلق على ما يعرف التتويج؛ فالاستهلال لا يكون في الكلمات بل في نحو الجمل وأبيات، ومن ذلك براعة استهلال أي حسن المطلع.