سوزان سراندون | |
---|---|
(بالإنجليزية: Susan Sarandon) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | سوزان أبيجيل سراندون |
الميلاد | 4 أكتوبر 1946 نيويورك، الولايات المتحدة |
الإقامة | باوند ريدج |
مواطنة | ![]() |
الديانة | كاثوليكية |
الطول | 1.70 m |
الزوج | كرس سراندون(1967-1979) |
الأولاد | إيفا أموري مارتينو |
عدد الأولاد | 3 |
مناصب | |
![]() | |
منذ ديسمبر 1999 | |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | الجامعة الكاثوليكية الأمريكية (التخصص:دراما خيالية) (الشهادة:بكالوريوس الآداب) (1964–1968) |
المهنة | ممثلة أفلام، ومؤدية أصوات، ومنتجة أفلام، وممثلة، وممثلة تلفزيونية |
الحزب | الحزب الديمقراطي |
اللغات | الإنجليزية |
الجوائز | |
![]() جائزة سيدجيس الشرفية الكبرى (2017) جائزة كريستال (1994)[2] جائزة دونوستيا (1994) جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة (عن عمل:الميت الذي يمشي) (1994) عضوية قاعة شرف نيوجيرسي نجمة على ممر الشهرة في هوليوود جائزة البافتا لأفضل ممثلة في دور رئيسي |
|
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحة متعلقة في موقع IMDB |
السينما.كوم | صفحة متعلقة في موقع السينما.كوم |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
سوزان سراندون (بالإنجليزية: Susan Sarandon) ممثلة أمريكية من مواليد 4 أكتوبر 1946ال، ترشّحت خمس مرّات لجائزة الأوسكار كأفضل ممثّلة[3] وتمكنت من الفوز بها عام 1995 عن دورها في فيلم رجل ميت يمشي، كما حصلت بنفس الدور على جائزة نقابة ممثلي الشاشة 1995 لأفضل ممثلة، وحصلت على جائزة الأكاديمية البريطانية لفنون الفيلم والتلفزيون 1995 لأفضل ممثلة عند دورها في فيلم الزبون.[4]
ولدت سارندون في مدينة نيويورك.[5] كانت الابنة الأكبر بين تسعة أطفال لكل من أمها لنيورا ماري (اسمها عند الولادة: كريستشوني، عام 1923)[6] وأبيها فيليب ليزلي تومالين (1917 – 1999)، الذي عمل مسؤولًا تنفيذيًا في مجال الإعلانات، ومنتجًا تلفزيونيًا، ومغنيًّا سابقًا في مقهىً ليلي. لدى سارندون أربعة أخوة، فيليب الابن، وتيري (توفي في 19 مايو عام 2016)، وتيم، وأوبراين، إضافةً إلى أربع أخوات هنّ: ميريديث، وبوني، وأماندا، وميسي.[7][8] كان والدها ذو أصل إنجليزي وإيرلندي وغاليّ،[9] إذ تعود أصوله الإنجليزية إلى حي هكني في لندن، وأصوله الغاليّة من بريدج إند. بينما تعود أمها إلى أصل إيطالي، إذ تعود جذورها إلى مناطق توسكانا وصقلية. تربّت سارندون لتكون رومانية كاثوليكية والتحقت بمدارس رومانية كاثوليكية. ترعرعت في إديسون، نيو جيرسي، حيث تخرجت من ثانوية إديسون عام 1964. ثم التحقت بالجامعة الكاثوليكية الأمريكية بين عامي 1964 و1968، وحصلت على درجة البكالوريوس في الفن المسرحي، وعملت مع المدرّب المرموق للفن المسرحي والمعلّم المحترف، الأب غيلبرت في. هاتكه.[10][11][12][13][14]
بدأت سوزان مسيرتها المهنية مع فيلم جو (1970)، قبل ظهورها في المسلسل الاجتماعي أ وورلد أبارت (1970 – 71). في عام 1974، شاركت في بطولة الفيلم التلفزيوني إف. سكوت فتزجيرالد أند « ذا لاست أوف بيلز» بدور زيلدا فتزجيرالد، وفي عام 1975، شاركت في بطولة فيلم ذا روكي هورور بيكتشر شو. رُشّحت لنيل جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة عن فيلم أتلانتيك سيتي (1980)، وثيلما أند لويز (1991)، ولورينزوز أويل (1992)، وذا كلاينت (1994)، قبل حصولها على الجائزة عن دورها في فيلم ديد مان ووكينغ (رجل ميت يمشي) (1995). حصلت على جائزة البافتا لأفضل ممثلة في دور أساسي لفيلم ذا كلاينت، إضافةً إلى جائزة نقابة ممثلي الشاشة لأفضل ممثلة عن دورها في فيلم ديد مان ووكينغ. تضمنت أفلامها الأخرى: بريتي بيبي (1978)، ذا هانغر (1983)، ذا ويتشز أوف إيستويك (1987)، بول ديورام (1988)، وايت بالاس (1990)، ليتل وومان (1994)، ستيب موم (1998)، إنشانتيد (2007)، ذا لوفلي بونز (2009)، تامي (2014)، ذا ميدلر (2015)، ا باد مومز كريسماس (2017).
ظهرت أول مرة على مسرح برودواي في مسرحية أن إيفنينغ ويذ ريتشارد نيكسون (أمسية مع ريتشارد نيكسون) عام 1972 واستمرت هناك حتى استلمت ترشيحات جائزة دراما ديسك للمسرحيات التي شاركت بها على مسرح برودواي، ا كوبلا وايت تشيكس سيتينغ أراوند توكينغ (1979)، وإكستريميتيز (1982). عادت إلى برودواي في عام 2009 للمشاركة في إحياء فيلم إكزت ذا كينغ.
في مجال التلفاز. رُشّحت لنيل ستة جوائز إيمي، إضافةً إلى أدوارها كضيفة على كل من مسلسلات: فريندز (2001)، ومالكوم إن ذا ميدل (2002)، وظهورها في كل من فيلمي برنارد أند دوريس (2007)، ويو دونت نو جاك (2010). في عام 2017، مثلت سارندون شخصية بيت ديفيس في الموسم الأول من سلسلة الأنثولوجيا (كل حلقة أو موسم يحمل فكرة جديدة) فيود (عداء)، وقد رُشّحت إثرها لجائزتي إيمي عن التمثيل والإنتاج. ورُشّحت لجائزة داي تايم إيمي أوارد بصفتها منتجة منفذة لفيلم كول وومن إن هستوري عام 2002.
اتخذت ساراندون موقفًا مبكرًا ضد غزو العراق عام 2003، حيث ذكرت ساراندون أنها كانت تعارض بشدة الحرب باعتبارها ضربة استباقية.[15] وأعربت عن دعمها لعارضة الأزياء الفلسطينية الأمريكية بيلا حديد "لامتلاكها الشجاعة للتضامن مع شعبها". كما شاركت في التوقيع على رسالة مفتوحة تنتقد إسرائيل لتصنيفها ست مجموعات فلسطينية لحقوق الإنسان على أنها منظمات إرهابية، واقتبست عن ديزموند توتو قوله عن الصراع: "لا يمكن بناء السلام الحقيقي في نهاية المطاف إلا على العدالة".[16][17] كانت ساراندون هي المنتج التنفيذي لفيلم سُفرة، وهو فيلم وثائقي غطى تطوير شاحنة طعام في مخيم برج البراجنة للاجئين الفلسطينيين في بيروت، لبنان.[18]
وفي نوفمبر 2023، قال ساراندون إن إسرائيل ارتكبت جرائم حرب خلال الحرب بين إسرائيل وحماس عام 2023.[19] وفي تجمع مؤيد للفلسطينيين في يونيون سكوير في 17 نوفمبر، قالت ساراندون: "هناك الكثير من الناس الذين يخشون أن يكونوا يهودًا في هذا الوقت، ويتذوقون ما يشعر به كونك مسلمًا في هذا البلد، والذي غالبًا ما يتعرض للانتهاكات". وانضمت ساراندون، إلى قائمة الفنانين الذين تعرضوا للضرر بسبب مواقفهم المؤيدة للقضية الفلسطينية، إذ أكدت مجلة "نيوزويك" إلغاء وكالة المواهب "يو تي إيه" (UTA) تعاقدها مع الممثلة الحاصلة على الأوسكار الثلاثاء 21 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، بعدما عملت على إدارة أعمالها منذ عام 2014.[20][21][22][23]
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)