سيفكسيم | |
---|---|
الاسم النظامي | |
(6R,7R)-7-{[2-(2-Amino-1,3-thiazol-4-yl)-2-(carboxymethoxyimino)acetyl]amino}-3-ethenyl-8-oxo-5-thia-1-azabicyclo[4.2.0]oct-2-ene-2-carboxylic acid | |
يعالج | مرض معدي بالإشريكية القولونية ، وعدوى الجهاز البولي، والتهاب الأذن الوسطى، وذات الرئة البكتيري، ومرض السيلان، والتهاب القصبات الحاد، وعدوى الجهاز التنفسي العلوي، وعدوى بكتيريا سالبة غرام ، وعدوى المكورة العنقودية ، وعدوى الجهاز البولي، والتهاب القصبات، ومرض السيلان، والتهاب البلعوم بالعقديات، والتهاب الأذن الوسطى |
اعتبارات علاجية | |
مدلاين بلس | a690007 |
بيانات دوائية | |
توافر حيوي | من 30 إلى 50% |
ربط بروتيني | تقريبًا 60% |
عمر النصف الحيوي | بمعدل متغير بين 3 إلى 4 ساعات |
إخراج (فسلجة) | الكلية والقناة الصفراوية |
معرّفات | |
CAS | 79350-37-1 |
ك ع ت | J01DD08 |
تصنيف منظمة الصحة العالمية | المراقبة [1] |
بوب كيم | 5362065 |
ECHA InfoCard ID | 100.119.331 |
درغ بنك | DB00671 |
كيم سبايدر | 4514923 |
المكون الفريد | XZ7BG04GJX |
كيوتو | D00258 |
ChEMBL | CHEMBL1541 |
بيانات كيميائية | |
الصيغة الكيميائية | C16H15N5O7S2 |
تعديل مصدري - تعديل |
سيفيكسيم (بالإنجليزية: Cefixime) هو مضاد حيوي ينتمى للجيل الثالث من السيفالوسبورين، ويستخدم في علاج العديد من الأمراض البكتيرية، منها: السيلان، التهاب اللوزتين، والتهاب البلعوم، والتهاب الأذن الوسطى، والتهاب المسالك البولية، ويتميز بأنه يؤخذ عن طريق الفم.[3]
تشمل آثاره الجانبية الشائعة الإسهال وآلام البطن والغثيان،[3] وقد تشمل الآثار الجانبية الخطيرة ردود الفعل التحسسية والإسهال.[3] لا ينصح به للأشخاص الذين لديهم تاريخ من حساسية البنسلين.[بحاجة لمصدر] كما أنه آمن نسبيًا أثناء الحمل.[4]
يعالج السيفيكسيم الالتهابات التالية:
يؤدي السيفيكسيم إلى تثبيط بناء جدار الخلية عند الخلية البكتيرية. فيرتبط بأحد بروتينات البنسلين، والذي يثبط خطوة الترسبات النهائية لتصنيع الببتيدوغليكان في جدار الخلية البكتيرية، وبالتالي يمنع البناء الحيوي ويوقف تجميع جدار الخلية، مما يؤدي إلى موت الخلية البكتيرية. من الأفضل دائمًا إجراء اختبارات الحساسية لتحديد البكتيريا المسببة وحساسيتها تجاه السيفيكسيم.
يتم امتصاص 40-50٪ فقط من السيفكسيم في الجهاز الهضمي (عند أخذه عن طريق الفم). وقد ينخفض الامتصاص عند تناوله مع الطعام. بينما يبلغ متوسط ذروة التركيز بعد تناول السيفكسيم كشراب عن طريق الفم حوالي 25-50٪، أعلى من ذروة التركيز بعد تناول الأقراص أو الكبسولات عن طريق الفم.[4]
يحتوي السيفكسيم على تركيزات عالية في الصفراء والبول. كما يمكنه عبور المشيمة، ولديه القدرة على الارتباط بالبروتين بنسبة 65%.
يمنع إعطاء السيفيكسيم للمرضى الذين يعانون من الحساسية لفئة السيفالوسبورين من المضادات الحيوية.[5][7] وبما أن السيفيكسيم من الجيل الثالث من السيفالوسبورين، فلا يمنع استخدامه للمرضى الذين يعانون من حساسية حقيقية من البنسلين.
تشمل التفاعلات الدوائية الضارة الإسهال وعسر الهضم والغثيان والقيء. وأيضًا تفاعلات فرط الحساسية كالطفح الجلدي. كما أن السيفيكسيم لا يسبب قلة الصفيحات الدموية مقارنة مع غيره من السيفالوسبورينات. ولا يوجد علاج محدد لجرعة زائدة من السيفيكسيم. لكن يمكن إجراء غسيل للمعدة لإزالة سميته. أما غسيل الكلى لن يزيل السيفيكسيم من الدم بكميات كبيرة.
تم تسجيل براءة اختراع السيفيكسيم في عام 1979، ولم يُوافق على استخدامه الطبي في الولايات المتحدة حتى عام 1989.[8]
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط |author1=
مفقود (help)