البلد | |
---|---|
التأسيس | |
النوع | |
الشكل القانوني | |
المقر الرئيسي | |
موقع الويب |
شركة محمد البرواني القابضة[2] (بالإنجليزية: MB Holding Company LLC) هي شركة قابضة مُتعددة الجنسيات مقرها سلطنة عُمان.[3] تأسست عام 1982 على يد رجل الأعمال العُماني محمد البرواني، وبدأت مسيرتها بتقديم مجموعة مُنتجات لشركات كُبرى مثل شركة تنمية نفط عُمان وأوكسيدنتال بتروليوم الأميركية. توسعت مصالح الشركة لتشمل مجال التنقيب عن النفط والغاز، ومجال التعدين، والهندسة والتجارة.[4]
تعملُ القابضة في أكثر من 20 دولة حول العالم،[4] بما في ذلك منطقة الشرق الأوسط، وأوروبا، وإفريقيا، وجنوب آسيا وأستراليا. وتتنوع أنشطتها بين استكشاف وإنتاج النفط والغاز، والخدمات المتكاملة للحفر، والهندسة البحرية، والتعدين، وتطوير العقارات والاستثمار. وتتميز بالتزامها العالي بمعايير الصحة والسلامة وحماية البيئة؛ مما يجعلها تضع معايير صناعية جديدة.[5]
هي شركة متخصصة في الاستحواذ والتطوير العقاري والضيافة. تُركز أعمالها على الأسواق الناشئة في الشرق الأوسط وإفريقيا، وتُدير محفظة متنوعة تشمل أصولًا تشغيلية وتطويرية، وتضمن تحقيق أهداف الأصول بفضل علاقاتها القوية مع مشغلي الضيافة الدوليين، مع دعم استراتيجي ومالي وتشغيلي من الشركة الأم.[6]
هي شركة عُمانية خاصة تأسست عام 1979، تُقدم خدمات هندسية لقطاعات النفط والغاز، وتوليد الطاقة، والمياه والصناعات البحرية. شهدت الشركة نموًا استثنائيًا وأصبحت وحدة تصنيع عالمية، وتحظى بسمعة قوية بين العملاء المحليين والدوليين كمنظمة ديناميكية ومهنية.[7]
هي شركة متعددة الجنسيات تأسست عام 1982، تُقدم خدمات حفر الآبار النفطية بطريقة فردية أو الحزم المتكاملة التي تتحمل المسؤولية الكاملة عن الحقل طوال دورة حياته. تُوظف الشركة عدد كبير من الموظفين مع معدل توطين مرتفع في الصناعة. تشملُ عملياتها كل من سلطنة عُمان، والسعودية، والبحرين، والكويت، وألمانيا ورومانيا.[8]
هي شركة تابعة ومملوكة بالكامل لشركة محمد البرواني القابضة، ومقرها سلطنة عُمان. تُركز خدماتها على الاستكشاف المستدام للمعادن وتطوير مشاريع التعدين محليًا ودوليًا. أدارت عدد من مشاريع الاستكشاف والتطوير والتشغيل للنحاس في سلطنة عُمان. وقامت بإجراء استحواذات واستثمارات استراتيجية في مشاريع تنموية. ينشطُ عملها في سلطنة عُمان، وناميبيا، ورواندا، وبابوا غينيا الجديدة.[9]
تُساهم القابضة في العديد من القطاعات الكبرى منها:[10]