كما يوجد اختلافً واضحاً بين الشروق والغروب في الفَلَك فالشروق هو بداية سطوع الشمس و أشعتها على الأرض بينما الغروب هو غياب اشعة الشمس عن الارض يشكل الشروق بدا النهار بينما يشكل الغروب بدا الليل أن للشروق والغروب عوامل في الحياة البشرية والبيئة فـ لو لم تشرق الشمس لما تمكنت البشرية من العيش وسيحدث شتاء أبدي وستموت الحيوانات وسوف تتجمد الارض أمً إذا لم تغرب الشمس فـ ستتبخر المحيطات لاخر قطرة بعد سنين عِدة وستغرق بعض من المدن الساحلية مثل نيويورك وميامي والكثير من المدن الساحلية الأخرى فـ الله لهُ حِكمة في خلقة للشمس ولله في خلقة شؤون
الشرق وبتصريفات والفاظ متعددة للكلمة (مشرق والمشرق ومشرقين والمشرقين وشرقيآ وشرقية والإشراق وأشرقت) وردت في القرآن الكريم (17) مرة (4) منها في سورة البقرة في الآيات (115 و 142 و 177 و 258) ومرة واحدة في سورة الأعراف الآية (137) ومرة واحدة في سورة الحجر الآية رقم (73) ومرة واحدة في سورة مريم الاية رقم (16) ومرتين في سورة الشعراء في الآيتين رقم (28 و60) ومرة واحدة في سورة الصافات الآية رقم (5) ومرة واحدة في سورة ص في الآية رقم (18) ومرة واحدة في سورة الزمر الآية رقم (69) ومرة واحدة في سورة الزخرف في الآية رقم (38) ومرة واحدة في سورة الرحمن في الآية رقم (17) ومرة واحدة في سورة المعارج في الآية رقم (40) ومرة واحدة في سورة المزمل في الآية رقم (9).