صوت الطالب هي مفهوم يدافع عن اشراك وجهة نظر الشباب في مسائل وأمور وقرارات النظام التربوي والمدرسي مع التركيز على النواحي التربوية والية.[1]
يعتمد مبدا صوت الطلاب على القناعات التالية:
هناك تصنيفات متعددة التي تفرق بين الممارسات المختلفة في تحديد صوت الطلاب.[3][4] منها ما يحدد أدوار مختلفة للطلاب في جميع مجالات النظم المدرسية بما فيها التخطيط الدراسي، ال، التقييم، صناعة القرار والدفاع عن الطلاب.[5]
كان الإصلاح المدرسي من مهام أولياء الأمور والمدرسين وإداريي المدارس والسياسيين. وفي الأونى الأخيرة، بدأت بعض الدول بإشراك الطلاب بشكل أكبر في شوؤن المدرسة والسياسة إليه.
مجلة «التواصل» (بالإنجليزية: Connect) الأسترالية والتي تصدر في ملبورن، تفرد مساحة جيدة في كل عدد حول مشاركة الطلاب في التربية.
مشاركة صوت الطلاب في القرارات المدرسية في مقاطعة أنتاريو مفروض بالقانون التربوي الصادر في عام 1998. بناء عليه، يجب أن يمثل الطلاب عضو طالب في مجالس المدارس في كل مجالس المقاطعة يسمى وصي الطلاب Student Trustee. ومن مهامه إيصال وجهة نظر الطلاب إلى المجالس والدفاع عن مطالبهم. كما يوجد جمعية أوصياء الطلاب التي تضم كل أوصياء الطلاب في المقاطعة التي تقدم نشاطات التطوير التخصصي وتؤمن الدفاع عن حقوق الطلاب.[6]
كما هناك نشاطات أخرى في الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة والتشيلي.
== نتائج ==
أصبح صوت الطالب من ألأعمدة الأساسية في نجاح الإصلاح الدراسي. وبخاصة بسبب تزايد المطالبة والدعم لمشاركة الطلاب من قبل الباحثين، المعاهد الأكاديمية والمنظمات التربوية حول العالم.[1]
يعارض هذه الفكرة بعض التربويين منهم بيل هوكس وباولو فرير وهنري غيرو.