طيران الإمارات

طيران الإمارات
 
 
إياتا
EK
إيكاو
UAE
رمز النداء
EMIRATES
تاريخ الإنشاء 1985
الجنسية الإمارات العربية المتحدة  تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
بداية النشاط 25 أكتوبر 1985
المطارات الرئيسية مطار دبي الدولي مطار آل مكتوم الدولي
برنامج المسافر الدائم سكاي واردز
حجم الأسطول 249
الوجهات 152[1]
الشركة الأم مجموعة الإمارات
الشعار أهلاً بالغد
المالك إمارة دبي  تعديل قيمة خاصية (P127) في ويكي بيانات
المدير التنفيذي تيموثي تشارلز كلارك (2003–)[2]  تعديل قيمة خاصية (P169) في ويكي بيانات
المقرات الرئيسية دبي -  الإمارات العربية المتحدة
شخصيات رئيسية الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم (رئيس مجلس الإدارة)
عدد الموظفين 100000 (2018)  تعديل قيمة خاصية (P1128) في ويكي بيانات
موقع ويب www.emirates.com

طيران الإمارات هي شركة طيران وطنية إماراتية، تتخذ من مطار دبي الدولي بإمارة دبي ثاني أكبر مدن دولة الإمارات العربية المتحدة مقراً لها ومركزاً لعملياتها، وتقوم طيران الإمارات بتقديم خدماتها إلى أكثر من 120 وجهة حول العالم، تعتبر طيران الإمارات إحدى الشركات التابعة لمجموعة الإمارات وتمتلكها حكومة دبي بالكامل، وتتميز طيران الإمارات بسرعة معدل نموها كناقل عالمي وبامتلاكها لأسطول طائرات يعتبر من أصغر الأساطيل الحالية عمراً، إذ تمتلك طيران الإمارات حوالي 256 طائرة من مختلف الطرازات، وتعتبر طيران الإمارات أكبر مشغل لطائرات إيرباص A380 إذ أنها تعاقدت مع عملاق صناعة الطائرات الأوروبية شركة إيرباص لشراء 70 طائرة من هذا الطراز[3]، تسلمت منهم حتى الآن 100 طائرات. وفي عام 2013 في معرض دبي للطيران تم عقد صفقة شراء 150 طائرة بوينغ 777x9 و 777x8 بقيمة 56 مليار دولار وتعتبر هذه الصفقة هي الأكبر في تاريخ الطيران المدني على مر السنين . وحصلت طيران الإمارات على جوائز عديدة عن تميز وجباتها وتنوع وسائل الترفيه أثناء الرحلة وتفوق الخدمة التي تقدمها الشركة على وجه العموم، وقامت طيران الإمارات عام 2008 بنقل 21.2 مليون مسافر و1.3 مليون طن من الشحنات على متن الإمارات للشحن الجوي. وتركز طيران الإمارات على الأسواق الآسيوية ويتم تقديم أسعار تذاكر للمسافرين من الدول الآسيوية أقل من الأسعار الي تقدم للدول العربية وبسبب ذلك تجد غالبية المسافرين على طيران الإمارات من شبه القارة الهندية.

حازت طيران الإمارات على جائزة «أفضل ناقل عالمي» لعام 2013 و كذلك لعام 2016 .

تاريخ

[عدل]

تأسست طيران الإمارات في مارس 1985 بدعم من حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم. قامت الشركة بأول رحلة طيران لها في في 25 أكتوبر 1985 من دبي إلى كراتشي، باكستان. يذكر أن الخطوط الجوية الباكستانية الدولية قد لعبت دورًا كبيرًا في تأسيس شركة طيران الإمارات في سنواتها الأولى حيث قدمت لها المساعدة الفنية والإدارية بالإضافة إلى توفير طائرة بوينج 737-300 جديدة وطائرة إيرباص من طراز A300B4-200.

شهدت شركة طيران الإمارات خلال سنواتها الأولى نمواً قوياً بلغ متوسطه 30% سنوياً. ساعدت حرب الخليج على تعزيز أعمال الشركة حيث كانت شركة الطيران الوحيدة التي واصلت العمل في الأيام العشرة الأخيرة من الحرب. في عام 2000، قدمت شركة الطيران طلبًا لشراء عدد كبير من الطائرات، بما في ذلك بوينغ 777-300 وإيرباص A380، وأطلقت أيضًا برنامج المسافر الدائم الخاص بها (سكاي واردز).[4]

ومنذ ذلك الحين واصلت الشركة توسيع أسطولها وشبكتها، وركزت على ربط جنوب آسيا بأمريكا الشمالية والتنافس مع شركات الطيران الكبرى الأخرى على الطرق الدولية. وقد أثار هذا النمو القوي انتقادات من شركات الطيران المنافسة، زاعمة أن طيران الإمارات تستفيد من مزايا غير عادلة، مما أدى إلى دعوات لإعادة النظر في سياسات الأجواء المفتوحة المتعلقة بدولة الإمارات العربية المتحدة.[5][6]

وفي عام 2017، شرعت طيران الإمارات في مبادرة كبيرة لشراء طائرات ووافقت على شراء عدد من طائرات بوينغ 787 دريملاينر مقابل 15.1 مليار دولار. وصفت صحيفة وول ستريت جورنال الصفقة بأنها "خسارة مؤلمة" لشركة إيرباص.[7] في عام 2023، طلبت طيران الإمارات طائرات بوينغ بقيمة 50 مليون دولار مع شركة الطيران الشقيقة فلاي دبي في معرض دبي للطيران.[8] كما طلبت طيران الإمارات 90 طائرة، بما في ذلك كلا الإصدارين من الطائرة الجديدة للرحلات الطويلة.[8]

الإدارة

[عدل]
طائرة إيرباص إيه 380 تابعة لطيران الإمارات

شركة طيران الإمارات هي شركة تابعة لمجموعة الإمارات، والتي هي بدورها شركة تابعة لمؤسسة دبي للاستثمارات الحكومية، الذراع الاستثماري لحكومة دبي.[9][10][11] حققت الشركة أرباحًا في كل عام، باستثناء عامها الثاني، وحافظت على معدل نمو سنوي لم ينخفض أبدًا عن 20٪. خلال السنوات الـ 11 الأولى من تأسيسها، تضاعف حجم شركة الطيران كل 3.5 سنوات، ويتضاعف كل أربع سنوات منذ ذلك الحين.[12]

في عام 2015، وزعت طيران الإمارات أرباحًا بقيمة 2.6 مليار درهم إماراتي (708 مليون دولار أمريكي)، مقارنة بمليار درهم إماراتي (272 مليون دولار أمريكي) في عام 2014.[13] تلقت الحكومة مبلغ 14.6 مليار درهم إماراتي من طيران الإمارات منذ بدء دفع الأرباح في عام 1999 نظير تقديمها رأس مال أولي قدره 10 ملايين دولار أمريكي واستثمار إضافي يبلغ حوالي 80 مليون دولار أمريكي قدمته الحكومة في وقت تأسيس شركة الطيران.[14] حكومة دبي هي المالك الوحيد للشركة، لكنها لا تستثمر فيها أي أموال جديدة، ولا تتدخل في إدارة شركة الطيران.[12]

الهيكل التنظيمي والتوظيف

[عدل]

وسعت طيران الإمارات أنشطتها في الصناعات والقطاعات ذات الصلة، بما في ذلك خدمات المطارات والهندسة والتموين وعمليات تنظيم الرحلات السياحية. لدى طيران الإمارات سبع شركات تابعة ولدى الشركة الأم أكثر من 50 شركة.[15][16] ومع نهاية السنة المالية في 31 مارس 2020، بلغ عدد الموظفين في الشركة 59,519 موظفاً، منهم 21,789 طاقم الطائرة، و4,313 طاقم الطائرة، و3,316 موظفًا في أدوار هندسية، تم إدراج 12,627 موظفًا كآخرين، و5,376 موظفًا في المحطات الخارجية، و12,098 موظفًا في الشركات التابعة. وظفت مجموعة الإمارات مجتمعة ما يقارب من 105,730 موظفًا.

توفر طيران الإمارات لموظفيها مزايا عديدة مثل الخطط الصحية الشاملة وإجازة الأمومة والإجازات المرضية مدفوعة الأجر. هناك استراتيجية أخرى تستخدمها طيران الإمارات وهي استخدام تقاسم الأرباح ومكافآت الجدارة كجزء من نهجها القائم على الكفاءة لإدارة الأداء.[17]

السجل البيئي

[عدل]
طيران الإمارات إيرباص إيه 330 / 200
طيران الإمارات إيرباص إيه 340 / 300
طيران الإمارات إيرباص إيه 380 / 800
طيران الإمارات بوينغ 777 / 300 إي آر

تؤكد شركة طيران الإمارات أن انبعاثاتها أقل من شركات الطيران الأخرى مشيرة إلى أن متوسط حرق الوقود في أسطولها يقل عن 4 لترات لكل 100 كيلومتر للمسافر.[18] في عام 2023، أعلنت الشركة أنها ستستثمر 200 مليون دولار على مدى ثلاث سنوات للبحث والتطوير فيما يتعلق بتخفيض الوقود الأحفوري في الطيران التجاري، بما في ذلك الاستثمار في تطوير بدائل وحلول الوقود والطاقة.[19]

كفاءة الأسطول

[عدل]

صرحت شركة طيران الإمارات أن طائراتها من طراز A380-800 ستوفر استهلاكًا للوقود يبلغ 3.1 لترًا لكل 100 كيلومتر/ راكب.[20]

تستخدم الشركة برنامج يسمى "Flextracks" لتخطيط وتحسين كفاءة المسار وعامل الحمولة. بلغت عوامل حمولة الركاب 81.2% في الأشهر الستة حتى سبتمبر 2010.[21]

استثمرت طيران الإمارات في برنامج يسمى "الوصول المخصص" الذي يسمح لمراقب الحركة الجوية بالاتصال بالطائرة أثناء التحليق. يحسب النظام في البداية السرعة المثالية ومسار الطيران من أجل الهبوط السلس على المدرج. يمكّن هذا النهج الطاقم من اعتماد وتنفيذ مسار تعريف الهبوط المستمر، مما يؤدي إلى توفير الوقود والانبعاثات.[22]

الأداء المالي والتشغيلي

[عدل]

في السنة المالية 2019-2020، حققت طيران الإمارات إيرادات بلغت حوالي 92.0 مليار درهم (25.1 مليار دولار)، وهو ما يمثل انخفاضًا بنحو 6٪ عن إيرادات العام السابق البالغة 97.9 مليار درهم. كما انخفض عدد الركاب من 58.6 مليونًا إلى 56.2 مليونًا خلال نفس الفترة، وهو ما يمثل انخفاضًا بنحو 4%. وارتفع معدل مقاعد الركاب بنسبة 1.7% ليصل إلى 78.5%. وانخفضت أيضًا البضائع المنقولة في الفترة 2019-2020 بنسبة 10% إلى 2.4 مليون طن (2018-2019: 2.7 مليون طن). ارتفعت أرباح الشركة للسنة المالية 2019/20 بنسبة 21% إلى 1.1 مليار درهم (251 مليون دولار) على خلفية انخفاض أسعار النفط وارتفاع الدولار الأمريكي، على الرغم من إغلاق المدرج لمدة 45 يوماً في مطار دبي الدولي وجائحة كوفيد-19 التي أثرت سلبا على النتائج.

في 9 يونيو 2020، أعلنت طيران الإمارات عن تسريح العديد من موظفيها بسبب تداعيات جائحة فيروس كورونا.[23]

الأداء المالي والتشغيلي [D][24][25]
السنة عدد المسافرين

(بالألف)

الحمولة المنقولة

(آلاف الأطنان)

العوائد

(مليون درهم)

النفقات

(مليون درهم)

الربح التشغيلي (+)/الخسارة(-)

(مليون درهم)

31 مارس 1998 3,683.4 200.1 4,089. 3,826.7 (+)262.413
31 مارس 1999 4,252.7 214.2 4,442.9 4,130.2 (+)312.959
31 مارس 2000 4,775.4 269.9 5,113.8 4,812.9 (+)300.900
31 مارس 2001 5,719 335 6,359 5,693 (+)666
31 مارس 2002 6,765 401 7,137 6,511 (+)626
31 مارس 2003 8,503 525 9,514 8,513 (+)1,001
31 مارس 2004 10,441 660 13,116 11,368 (+)1,749
31 مارس 2005 12,529 838 17,909 15,290 (+)2,619
31 مارس 2006 14,498 1,019 22,658 20,006 (+)2,652
31 مارس 2007 17,544 1,156 29,173 25,834 (+)3,339
31 مارس 2008 21,229 1,282 38,810 34,359 (+)4,451
31 مارس 2009 22,731 1,408 43,266 40,988 (+)2,278
31 مارس 2010 27,454 1,580 43,455 39,890 (+)3,565
31 مارس 2011 31,422 1,767 54,231 48,788 (+)5,443
31 مارس 2012 33,981 1,796 62,287 60,474 (+)1,813
31 مارس 2013 39,391 2,086 73,113 70,274 (+)2,839
31 مارس 2014 44,537 2,250 82,636 79,382 (+)3,254
31 مارس 2015 49,292 2,377 88,819 82,926 (+)5,893
31 مارس 2016 51,853 2,509 85,044 76,714 (+)8,330
31 مارس 2017 56,076 2,577 85,083 82,648 (+)2,435
31 مارس 2018[26] 58,485 2,623 92,322 88,236 (+)4,086
31 مارس 2019[27] 58,601 2,659 97,907 95,260 (+)2,647
31 مارس 2020[28] 56,162 2,389 91,972 85,564 (+)6,408
31 مارس 2021[29] 6,553 1,873 30,927 45,948 (-)15,021
31 مارس 2022[30] 19,562 2,139 59,180 59,618 (-)3,917
31 مارس 2023[31] 43,626 1,849 107,356 93,479 (+)10,581

الأسطول

[عدل]

يضم أسطول طيران الإمارات بشكل رئيسي الطائرات ذات البدن العريض وهي واحدة من شركات الطيران القليلة التي تشغل أسطولًا من الطائرات ذات الجسم العريض (باستثناء طيران الإمارات التنفيذي[32]).، متضمنا إيرباص إيه 330، إيرباص إيه 340، إيرباص إيه 380 وبوينغ 777، بالإضافة لطائرات الشحن بوينغ 777 إف التي تشغل من قبل الإمارات للشحن الجوي. الطائرة الوحيدة ذات البدن الصغيرة هي إيرباص إيه 319 سي جيه وتستخدم للمهام الإدارية والتنفيذية. وتتبع شركة طيران الإمارات سياسية في الحفاظ على أسطول حديث، حيث أن الطائرات تخدم بمعدل 6.3 سنوات اعتبارا من شباط 2014.[33] تقوم الشركة بتجديد الأسطول بشكل دوري. تملك الشركة واحد من أعلى معدلات تشغيل الطائرات في العالم بمتوسط 13.7 ساعة باليوم للطائرة [34]

وأعلنت شركة "طيران الإمارات"، 13 نوفمبر، تقديم طلبية بقيمة 52 مليار دولار لشراء 95 طائرة بوينغ في أكبر صفقة حتى الآن ضمن معرض دبي للطيران 2023.[35]

وفي 16 نوفمبر 2023 أعلنت طيران الإمارات عن طلبية لشراء 15 طائرة إضافية إيه 350-900 بقيمة 6 مليارات دولار، ليرتفع بذلك إجمالي طلبياتها من الطراز إيه 350 إلى 65 طائرة. وقالت طيران الإمارات في بيان، إنه من المقرر انضمام أول طائرة إيه 350 إلى أسطول طيران الإمارات في أغسطس/آب 2024.[36]

طائرات الركاب

[عدل]

اعتبارًا من نوفمبر 2019 يتكون أسطول طيران الإمارات الرئيسي من الطائرات ذات البدن العريض التالية:[37][38][39][40]

الطائرة في الخدمة طلبيات السعة ملاحظات
الدرجة الأولى درجة رجال الأعمال الدرجة السياحية المجموع
إيرباص A330-900neo 40[41] سوف يتم الاعلان عنها عمليات التسليم مخطط لها أن تبدأ من 2021.
إيرباص إيه 350-900 30[41] سوف يتم الإعلان عنها عمليات التسليم مخطط لها أن تبدأ من عام 2024.
إيرباص A380-800 112[40] 11[41] 14 76 399 489 أكبر مشغل.
14 76 401 491
14 76 426 516
14 76 427 517
14 76 429 519
0 58 557 615
بوينغ 777-200LR 10 0 38 264 302
بوينغ 777-300ER 134 8 42 304 354 أكبر مشغل.
8 42 306 356
8 42 310 360
6 42 306 354
0 42 386 428
بوينغ 777-8 35[42] سوف يتم الإعلان عنها عمليات التسليم مخطط لها أن تبدأ من عام 2022.
بوينغ 777-9 115[42] سوف يتم الاعلان عنها عمليات التسليم مخطط لها أن تبدأ من عام 2020.
المجموع 256 231

الشحن

[عدل]

حتى نيسان 2016 ضم أسطول الإمارات للشحن الجوي الطائرات التالية:[43]

الطائرة في الخدمة طلبيات سعة الشحن
بوينغ 777 إف 13 2 103,000 كغ
بوينغ 747/400 إي آر إف[44] 2 112,760 كغ
Total 15 2

الاستخدام الإداري

[عدل]

حتى نيسان 2016 ضم أسطول طيران الإمارات الطائرة التالية للاستخدام التنفيذي أو الإداري:[45]

الطائرة في الخدمة طلبيات عدد الركاب
إيرباص إيه 319 سي جيه 1 19 (مقعد) / 15 (سرير)
المجموع 1

الجدل

[عدل]

في ديسمبر 2017، منعت طيران الإمارات نقل نساء تونسيات على متن طائراتها بحجة وجود معلومة أمنية. أثار القرار في تونس موجة غضب ما أدى إلى قرار رسمي من الدولة التونسية بتعليق جميع رحلات الخطوط الإماراتية بمطاراتها إلى حين تمكن الشركة من إيجاد الحل المناسب لتشغيل رحلاتها طبقا للقوانين والمعاهدات الدولية.[46]

ومع بداية عام 2018 اتفق الجانبان الإماراتي والتونسي على استئناف الرحلات الجوية مع تونس بعد تبادل للمعلومات الأمنية. [47]

انظر أيضًا

[عدل]

المراجع

[عدل]
  1. ^ "Emirates on ch-aviation". ch-aviation (بالإنجليزية). Archived from the original on 2013-10-20. Retrieved 2023-11-09.
  2. ^ "Leadership team" (بالإنجليزية). Retrieved 2024-09-14.
  3. ^ طيران الإمارات تشتري طائرات الإيرباص 380 العملاقة نسخة محفوظة 18 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ Emirates Ponders Expansion as Profits Rise
  5. ^ Jones, Rory (17 Jan 2011). "Lufthansa steps up fight to bar Emirates from Berlin". The National (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-01-27. Retrieved 2023-01-27.
  6. ^ Leff, Gary (9 Dec 2017). "Even Losing Their Trade Dispute With Gulf Carriers, the Big US Airlines Have Won". View from the Wing (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-01-27. Retrieved 2023-01-27.
  7. ^ Wall, Robert; Parasie, Nicolas (12 Nov 2017). "Emirates Airline Orders 40 Boeing 787 Dreamliners". Wall Street Journal (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2023-01-27.
  8. ^ ا ب Hepher, Tim; Cornwell, Alexander; Magid, Pesha (13 Nov 2023). "Dubai faces down airline rivals with $50 billion jet orders". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-11-14. Retrieved 2023-11-13.
  9. ^ UAEinteract.com (31 ديسمبر 2008). "Emirates and Dnata now under ICD UAE". Uaeinteract.com. مؤرشف من الأصل في 2009-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-15.
  10. ^ "Emirates and Dnata now under ICD". Gulfnews. مؤرشف من الأصل في 2013-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-15.
  11. ^ "Dubai moves ownership of Emirates, Dnata to ICD – Transportation". ArabianBusiness.com. 31 ديسمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2009-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-15.
  12. ^ ا ب Rise of the Emirates Empire نسخة محفوظة 14 January 2006 على موقع واي باك مشين. CNN Money, 1 October 2005
  13. ^ "Emirates Airline 2014 Net Profit Jumps 40% On Lower Oil Price". Gulf Business. 7 مايو 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-16.
  14. ^ The Sunday Times (Emirates boss heads for bigger goals), Times Newspapers Ltd., London, 23 July 2006
  15. ^ "The Emirates Group". Emirates. 3 يناير 2011. مؤرشف من الأصل في 2011-05-20. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-03.
  16. ^ "Company Overview". The Emirates Group. 9 يوليو 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-15.
  17. ^ Bamber، G.J.؛ Gittell، J.H.؛ Kochan، T.A.؛ von Nordenflytch، A. (2009). "chapter 5". Up in the Air: How Airlines Can Improve Performance by Engaging their Employees. Cornell University Press, Ithaca. مؤرشف من الأصل في 2015-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-10.
  18. ^ Park، Kim Lim (19 أغسطس 2020). "Amazing Emirates First Class and Business Class, Full Review with Cost". Aviation Nepal. مؤرشف من الأصل في 2022-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-24.
  19. ^ Gosai, Hemal (13 May 2023). "Emirates Announces $200 Million Investment in Green Aviation". AirlineGeeks.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-05-13. Retrieved 2023-05-13.
  20. ^ "About Emirates | The Environment | A380 environmental facts". Emirates. 5 أغسطس 2008. مؤرشف من الأصل في 2009-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-15.
  21. ^ "Business: Good week – Bad week". مؤرشف من الأصل في 2010-11-10. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-10.
  22. ^ "Reducing emissions | Our planet | About us". Emirates United States. مؤرشف من الأصل في 2009-08-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-01.
  23. ^ "طيران الإمارات تعيد هيكلة قوتها العاملة". مؤرشف من الأصل في 2020-06-10.
  24. ^ "Annual Reports | The Emirates Group". Ekgroup.com. 9 يوليو 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-15.
  25. ^ "Annual Report 2010–2011". 10 مايو 2011. مؤرشف من الأصل في 2016-07-15. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-10.
  26. ^ "The Emirates Group Annual Report 2017–2018" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2023-05-30. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-10.
  27. ^ "The Emirates Group Annual Report 2018–2019" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2019-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-10.
  28. ^ "The Emirates Group Annual Report 2019-2020" (PDF). Emirates. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2023-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  29. ^ "The Emirates Group Annual Report 2020–2021" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2021-06-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-16.
  30. ^ The Emirates Group Annual Report 2021-2022 (PDF). Emirates Group. 2022. ص. 7. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2023-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-09-28.
  31. ^ "The Emirates Group Annual Report 2022-2023" (PDF). Emirates. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2023-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  32. ^ "Emirates Executive" (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-05-06. Retrieved 2021-10-27.
  33. ^ "Emirates Fleet Details and History". planespotters.net. مؤرشف من الأصل في 2019-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-02.
  34. ^ https://web.archive.org/web/20120218025420/http://content.emirates.com/AnnualReport/2008-2009/Common/PDF/FinStats_EK.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-02-18. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  35. ^ "طيران الإمارات تطلب شراء 95 طائرة من بوينغ بـ52 مليار دولار". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-15.
  36. ^ "طيران الإمارات تطلب شراء 15 طائرة إيرباص 350-900 إس بـ6 مليارات دولار". مؤرشف من الأصل في 2023-11-16.
  37. ^ "Emirates Fleet". ch-aviation.ch. مؤرشف من الأصل في 2013-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-30.(الاشتراك مطلوب)
  38. ^ "Our Fleet - The Emirates Experience". emirates.com. مؤرشف من الأصل في 2016-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-30.
  39. ^ 20 December 2016. "Emirates Fleet in Planespotters.net". planespotters.net. مؤرشف من الأصل في 2019-07-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-20.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  40. ^ ا ب "Emirates receives 100th Airbus A380 in Hamburg with Sheikh Zayed livery". The National (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-11-04. Retrieved 2017-11-04.
  41. ^ ا ب ج "Airbus and Emirates reach agreement on A380 fleet, sign new widebody orders" (Press release) (بالإنجليزية). Airbus. Archived from the original on 2019-09-21. Retrieved 2019-02-14.
  42. ^ ا ب "DUBAI: Boeing formally launches 777X family with 259 commitments". Flightglobal. Reed Business Information. مؤرشف من الأصل في 2019-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-17.
  43. ^ planespotters.net - Production List Search retrieved 27 April 2016 نسخة محفوظة 09 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
  44. ^ "Emirates Sky Cargo - Our fleet". مؤرشف من الأصل في 2016-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-16.
  45. ^ "Emirates Executive - Specifications". emirates-executive.com. مؤرشف من الأصل في 2018-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-27.
  46. ^ تونس تعلن تعليق الرحلات الجوية لطيران الإمارات، فرانس 24. نسخة محفوظة 27 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  47. ^ "تونس والإمارات يعلنان استئناف الرحلات الجوية لطيران الإمارات". فرانس 24 / France 24. 4 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2024-08-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-18.

وصلات خارجية

[عدل]