![]() | هذه المقالة بحاجة إلى تحديث. |
عبد الحميد الدبيبة | |
---|---|
![]() |
|
رئيس وزراء ليبيا | |
في المنصب 15 مارس 2021 – حتى الآن |
|
الرئيس | محمد المنفي |
نائب الرئيس | عبد الله اللافي |
نائب رئيس مجلس الوزراء | رمضان بوجناح |
في المنصب 15 مارس 2021 – حتى الآن (بحكم الأمر الواقع) |
|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | عبدالحميد محمد الدبيبة |
الميلاد | 13 فبراير 1959 (66 سنة) مصراتة |
الإقامة | ليبيا |
الجنسية | ![]() |
الديانة | الإسلام |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة تورنتو |
المهنة | سياسي[1]، وموظف مدني، وصاحب أعمال |
الحزب | تيار المستقبل |
التيار | العدالة والبناء |
التوقيع | |
![]() |
|
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
عبد الحميد الدَّبَيْبَة (1959-) هو رئيس الوزراء الليبي لعام 2021 انتخبه ملتقى الحوار الليبي لهذا المنصب بتاريخ 5 فبراير 2021 في مدينة جنيف حاصلًا على 39 صوتًا.[2][3][4][5] وهو رجل أعمال وسياسي لِيبي، حاصل على ماجستير في الهندسة من كندا، ورئيس مجلس إدارة الشركة الليبية للتنمية والاستثمار القابضة (لدكو)، وهو مؤسس ورئيس تيار «ليبيا المستقبل».[6]
في 10 فبراير 2022، كلف البرلمان فتحي باشاغا بتشكيل حكومة جديدة.[7] وفي 1 مارس 2022، أُزيح الدبيبة من منصب رئيس الوزراء بعد منح الثقة لحكومة باشاغا.[8] لكن بحكم الأمر الواقع ما زال الدبيبة يمارس مهامة كرئيس الحكومة من العاصمة طرابلس تزامنا مع رفضه تسليم السلطة لباشاغا.[9][10]
في 20 سبتمبر 2021، تقدم 41 نائبا ببرلمان طبرق الليبي بطلب لرئاسة البرلمان من أجل سحب الثقة من حكومة عبد الحميد الدبيبة، بعد الاستماع إلى إجاباتها وردودها في جلسة الاستجواب التي عقدت قبل أسبوعين.[12] وفي 21 سبتمبر، أعلن المتحدث باسم مجلس النواب الليبي سحب الثقة من حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، حيث صوت 89 من أصل 113 نائب على سحب الثقة. لكن المجلس الأعلى للدولة ومقره طرابلس، أعلن رفضه إجراءات سحب الثقة مشيرا إلى أنها «باطلةً لمخالفتها الإعلان الدستوري والاتفاق السياسي، ويعتبر كل ما يترتب عنها باطلا».[13][14]
وفي أغسطس 2021، لوّح رئيس مجلس النواب عقيلة صالح، بإمكانية نظر المجلس في مسألة سحب الثقة من الحكومة، منتقداً «أداء الحكومة فيما يتعلق بتوحيد المؤسسات، وتوفير متطلبات المواطنين من الغذاء والدواء والكهرباء، والمصالحة الوطنية، والاستعداد للانتخابات».[15]
وفي 10 فبراير 2022، عين البرلمان فتحي باشاغا رئيسا للوزراء خلفا للدبيبة.[16] بينما لم يعترف الأخير بذلك وأعلن استمراره في منصبه وهو الأمر الذي أيدته الأمم المتحدة أيضا.[17][18]
في الساعات الأولى من صباح الخميس 10 فبراير 2022، تعرض رئيس الوزراء الليبي عبد الحميد الدبيبة لمحاولة اغتيال حين أطلق مجهولون النار على سيارته في طرابلس. حيث أكدت وسائل إعلام أن رئيس الوزراء «كان عائدا إلى بيته عندما أُطلق الرصاص من سيارة أخرى قبل أن تلوذ بالفرار».[19] لكن الدبيبة نجا من محاولة الإغتيال.[20] ونقلت قناة «ليبيا الأحرار» عن مصدر حكومي، قوله إن «الدبيبة تعرض لمحاولة اغتيال في طرابلس، حيث تعرضت سيارته لوابل من الرصاص باستهداف مباشر».[21]
وتأتي محاولة الإغتيال هذه في ظل أزمة سياسية بالبلاد بين حكومة الدبيبة والبرلمان.[22]
قال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أنهم يسعون للحصول على صورة أوضح بشأن ما يحدث من تطورات في ليبيا، مضيفا: «لقد رأينا التقارير الصحفية حول محاولة الاغتيال لكننا لم نتلق أي تأكيد. لذا سأترك الأمر عند هذا الحد في الوقت الحالي».[23] بينما أكد دوجاريك على أن المنظمة الدولية لا تزال تدعم عبد الحميد الدبيبة بوصفه رئيسا للوزراء في ليبيا.[24]
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |archive-date=
requires |archive-url=
(مساعدة) والوسيط |مسار=
غير موجود أو فارع (مساعدة) [بحاجة لمراجعة المصدر]
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من قيمة |مسار=
(مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)