يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (ديسمبر 2018) |
عملية اسيفيوس | |||||
---|---|---|---|---|---|
جزء من الحرب في أفغانستان (2001–2014) | |||||
معلومات عامة | |||||
| |||||
المتحاربون | |||||
![]() |
![]() ![]() | ||||
القادة | |||||
![]() | |||||
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
عملية اسيفيوس هي مساهمة الجيش الكندي في بعثة الأمم المتحدة للمساعدة المدنية في أفغانستان (UNAMA). في 28 نوفمبر 2002 ، أعلن وزير الدفاع الوطني جون ماكالوم أنه سيتم نشر ضابط من القوات الكندية باسم اللفتنانت كولونيل ديفيد روس في أفغانستان (حتى يونيو 2004) ليعمل كمستشار عسكري لبعثة الأمم المتحدة.
تتألف الوحدة الاستشارية العسكرية التابعة لبعثة الأمم المتحدة لتقديم المساعدة في أفغانستان من ضباط برتبة مقدم أو ما يعادلها من عدة دول، تحت قيادة العميد. وباستخدام مكتب كابل في بعثة الأمم المتحدة لتقديم المساعدة إلى أفغانستان كقاعدة رئيسية، يضطلع ضباط الاتصال العسكريون بعدة مهام، أهمها تقديم المشورة العسكرية في الوقت المناسب إلى الممثل الخاص في كابل لدى الأمين العام. وهم يعملون بشكل روتيني في مكاتب الأمم المتحدة الإقليمية خارج كابل.
وتتمثل الشواغل الرئيسية لضباط الاتصال العسكريين في نزع السلاح والتسريح وإعادة الإدماج (DDR) ، التي تتعامل معها الأمم المتحدة من خلال «برنامج البدايات الجديدة لأفغانستان». وتؤثر مبادرات نزع السلاح والتسريح وإعادة الإدماج لبرنامج أفغانستان الجديد على 100,000 جندي، علي استشارة المهارات، وأحياناً، الالتحاق بالوظائف غير العسكرية. ويساعد ضباط الاتصال العسكريون على تحديد هوية الجنود الذين سيتم تسريحهم والعمل مع مجموعة مراقبين دوليين بقيادة يابانية لضمان أن تكون العملية عادلة ودقيقة وفي الوقت المناسب. ومن المتوقع أن تستغرق عملية نزع السلاح والتسريح وإعادة الإدماج في أفغانستان ثلاث سنوات. يتعامل ضباط الاتصال العسكري مع العديد من المنظمات والوكالات والأفراد العاملين في أفغانستان، بما في ذلك ما يلي: