غراهام تي أليسون | |
---|---|
(بالإنجليزية: Graham Tillett Allison Jr.) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإنجليزية: Graham Tillett Allison, Jr.) |
الميلاد | 23 مارس 1940 (84 سنة)[1] شارلوت |
مواطنة | الولايات المتحدة[2] |
عضو في | الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة هارفارد (التخصص:علوم سياسية) (الشهادة:دكتواره الفلسفة) (–1968)[1] كلية هيرتفورد (التخصص:فلسفة، سياسة و اقتصاد) (الشهادة:ماجستير الآداب و بكالوريوس في الفنون) (–1964) كلية هارفارد (التخصص:تاريخ) (الشهادة:بكالوريوس في الفنون) (–1962) كلية ديفيدسون (–1960) ثانوية مايرز بارك (–1958) |
المهنة | عالم سياسة، وكاتب |
اللغة الأم | الإنجليزية |
اللغات | الإنجليزية |
موظف في | جامعة هارفارد |
الجوائز | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
غراهام تي أليسون (بالإنجليزية: Graham T. Allison) هو عالم سياسة وكاتب أمريكي، ولد في 23 مارس 1940 في تشارلوت في الولايات المتحدة.[3][4][5] اشتهر بمساهمته في أواخر الستينيات وأوائل السبعينيات في التحليل البيروقراطي لعملية صنع القرار وخاصة في أوقات الأزمات.
نشر كتابه «إعادة صياغة السياسة الخارجية: الارتباط التنظيمي» الذي تشارك في كتابته مع بيتر سزانتون في عام 1976 وكان له بعض التأثير على السياسة الخارجية لإدارة الرئيس جيمي كارتر الذي تولى منصبه في أوائل عام 1977. ومنذ عام 1970، كان أليسون أيضًا كان محللًا بارزًا في سياسات الأمن والدفاع الوطنية الأمريكية مع اهتمام خاص بالأسلحة النووية والإرهاب.[4]
في كتابه «الاتجاه نحو الحرب» "Destined for War" استخدم أليسون عبارة فخ ثوسيديديس أو مصيدة ثوسيديديس "Thucydides's Trap" التي تشير حسب قوله إلى النظرية القائلة أنه «عندما تهدد إحدى القوى العظمى بإزاحة قوى عطمى أخرى تكون الحرب بينهما حتمية».[6] يتبع مصطلح أليسون النص القديم «تاريخ الحرب البيلوبونيسية» الذي كتب فيه ثوسيديدس «ما جعل الحرب لا مفر منها هو نمو القوة الأثينية والخوف الذي تسبب به هذا في سبارتا.»[7] ظهر المصطلح في إعلان رأي مدفوع في جريدة نيويورك تايمز في 6 أبريل 2017 بمناسبة اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع الرئيس الصيني شي جين بينغ الذي ذكر أن «كلا اللاعبين الرئيسيين في المنطقة يتقاسمان التزامًا أخلاقيًا بالابتعاد عن فخ ثوسيديدس».[8] يؤكد أليسون على أن الظروف في بداية الحرب العالمية الأولى (تنطوي على مخاوف بريطانية بشأن ألمانيا) وحرب الخلافة الإسبانية وحرب الثلاثين عاما (بما في ذلك انعدام الأمن الفرنسي حول إمبراطوريات هابسبورغ في إسبانيا والنمسا) هي حوادث تطابق نظرية فخ ثوسيديديس.[9]
انتقد عالِم الصينيات آرثر والدرون مفهوم فخ ثوسيديديس وتطبيق أليسون له على العلاقات بين الولايات المتحدة والصين[10] في حين جادل آخرون بأن تفسير أليسون يتجاهل العديد من السوابق الآسيوية مع انعكاسات مختلفة تمامًا.[11]
غراهام تي أليسون في المشاريع الشقيقة: | |
|
غراهام تي أليسون على مواقع التواصل الاجتماعي: | |
|