فتح جزيرة رودس | |||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من الحروب العثمانية في أوروبا | |||||||||
![]() |
|||||||||
معلومات عامة | |||||||||
| |||||||||
المتحاربون | |||||||||
فرسان القديس يوحنا | الدولة العثمانية | ||||||||
القادة | |||||||||
القوة | |||||||||
عدد من الجنود | 400 سفينة و 100 مدفع | ||||||||
![]() |
|||||||||
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
الفتح العثماني لجزيرة رودس في عهد الخليفة العثماني سليمان القانوني عام 1522م.
كان الجيش في جزيرة رودس المدعوم من الكنيسة في روما.[1] دائما ما يتعرض للسفن الإسلامية ويسلب محتوياتها ثم تعرض لإحدى سفن الحجاج وبعض السفن التجارية وقتل عددا من الركاب المسلمين عندها عزم الخليفة سليمان القانوني على فتح الجزيرة.[2]
عندما سمع أمير الجزيرة بالحملة التي يعدها القانوني عرض عليه دفع الجزية ليتمكن من طلب العون من أوربا لكن الخليفة تنبه لهذا الأمر ورفض طلبه. [3]
عمل الجيش العثماني على حفر الأنفاق تحت الحصن المحيط بالجزيرة لإضعاف غريمه. [4] بعد القصف المتواصل للحصن وسيطرة العثمانيين على عدة أبراج طلب أمير الجزيرة عقد مفاوضات لإنهاء الحرب قبل السلطان سليمان القانوني وفي 21 كانون الثاني 1522م تم إنهاء المفاوضات التي سمحت لفرسان القديس يوحنا بالخروج من الجزيرة وأوصلتهم السفن العثمانية حتى ميناء قانديا. [5]
بعد انتصار الجيش العثماني ودخوله لجزيرة رودس تم بناء مسجد في مدينة رودس وسمي مسجد سليمان تيمنا باسم السلطان سليمان القانوني الذي قاد الحملة لفتح جزيرة رودس.[6]
{{استشهاد ويب}}
: روابط خارجية في |موقع=
(مساعدة)