جزء من سلسلة مقالات حول |
الإسلام |
---|
بوابة الإسلام |
الفرق في الإسلام، أو تعرف عند البعض بـ الطوائف[1][2] والافتراق هو الخروج عن جماعة المسلمين وهم عموم أمة الإسلام في عهد الرسول ﷺ وصحابته؛[3] ويحكم بالمفارقة على كل من خرج عن سبيل في أصل مما عدوه من أصول الدين، أو قاعدة من قواعده أو خالف في فروعٍ كثيرة وجزئيات متعددة مخرجة عن سمة أهل السنة وهديهم؛ كبدع الشعائر والعبادات إذ كثرت.[4] وسيفترق أمة الإسلام إلى ثلاث وسبعين فرقة؛ وقد تفترق الفرقة منهم إلى فرق أخرى والفرق كلها في النار إلا فرقة واحدة وهي «الفرقة الناجية» عن النبي ﷺ: «افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة، قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي». ويجدر الإشارة إلى أن البعض يظن بأن المذاهب الفقهية هي الفرق غير أن هذا خاطئ إذ أن الفرقة تخالف أصل من أصول الدين أو تخالف فروع كثيرة منه، والمذاهب الفقهية إنما تتعلق بالفقه والمسائل الفقهية تتعلق بالاختلاف لا بالافتراق.
جاء في حديث عن النبي ﷺ: «افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة، قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي».[5][6][7] وفي بعض الروايات: (هي الجماعة). رواه أبو داود والترمذي ومحمد بن ماجه والحاكم، وقال: صحيح على شرط مسلم.
وسيفترق أمة الإسلام إلى ثلاث وسبعين فرقة؛ وقد تفترق الفرقة منهم إلى فرق أخرى والفرق كلها في النار إلا فرقة واحدة وهي «الفرقة الناجية».
Journalists and experts, as well as spokespeople of the world, have said that Wahhabism is the source of the overwhelming majority of terrorist atrocities in today's world, from Morocco to Indonesia, via Israel, Saudi Arabia, Chechnya.--جون كيل, US Senator for Arizona