فريدريكا فون استاد | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1 يونيو 1945 سومرفيل |
مواطنة | الولايات المتحدة |
عضوة في | الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم |
الحياة العملية | |
المهنة | مغنية أوبرا، وموسيقية تسجيلات |
اللغات | الإنجليزية |
الجوائز | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحتها على IMDB[1] |
تعديل مصدري - تعديل |
فريدريكا فون استاد (بالإنجليزية: Frederica von Stade) (ولدت في الأول من يونيو 1945) هي مطربة ميزو-سوبرانوأمريكية.
ولدت في سوميرفيل، نيو جيرسي.[2]
وحصلت أثناء طفولتها على لقب «فليكا» (Flicka). التحقت فون استاد بـ كلية مانيس الموسيقية في مدينة نيويورك. وكان أول ظهور لها في أوبرا ميتروبوليتان (Metropolitan Opera) في عام 1970 وظهرت في عام 1971 في دور شيروبينو (Cherubino) في مسرحية زواج فيجارو (Le nozze di Figaro) في أوبرا سانتا في. «هناك اثنان من الوافدين الجدد اللذين تركا الجمهور منبهرين: وهما فريدريكا فون استاد في دور شيروبينو وكيري تي كاناوا (Kiri Te Kanawa) في دور السيدة النبيلة. حيث عرف الجميع فجأة أن هناك نجمتين رائعتين. وأكد التاريخ هذا الانطباع الأول لدى الجمهور.»[3] وظل دور شيروبينو هو الدور الأكثر شهرة لها، وغنت في أول ظهور لها في أوروبا في فيرسايليس (Versailles) عام 1973، التي اعتبرت نقطة الانطلاق لها في مسيرتها المهنية العالمية. وبعد توقف دام ست سنوات عادت إلى الساحة الغنائية في عام 1982 وظلت إحدى ركائز الفرقة، وحصلت على الكثير من الترحاب والحب من قبل النقاد والجمهور في الكثير من أدوارها مثل إدمانت (Idamante) في إدومينيو (Idomeneo) وهانسل في هانسل و غريتل (Hansel and Gretel) وروزينا في حلاق إشبيلية (Il Barbiere di Siviglia) وأوكتافيان في دير روزينكافالير (Der Rosenkavalier) وبلانش في حوارات الكرملية (Dialogues des Carmélites) وشيروبينو وميليساند في بليز ميليساند (Pelléas et Mélisande) وشارلوت في ويرثر (Werther) وحنا غلاواري (Hanna Glawary) في الأرملة السعيدة (The Merry Widow). وكان آخر ظهور لها على الساحة في الحفل الموسيقي أثناء تكريم جوزيف فولبي (Joseph Volpe) في العشرين من مايو عام 2006.
وتدربت فون استاد على أسلوب بل كانتو (bel canto)، وعرفت بأدوارها في روسيني (Rossini) في حلاق إشبيلية ولا سينيريتولا (La Cenerentola). أدت أيضًا فون استاد مجموعة كبيرة من المسرحيات الغنائية في الأوبرا، بدءًا من معرض القوارب إلى صوت الموسيقى والموسيقى الليلية البسيطة وظهرت في العديد من خدمة الإذاعة العامة المتخصصة، الأكثر رُقيًا في التسعينيات من القرن العشرين في حفل ميلاد كارنيجي هول (A Carnegie Hall Christmas Concert). وظهرت في العديد من تكريمات مركز كينيدي والبرامج الإذاعية لـ هيئة الإذاعة الكولومبية سي بي إس. وتعتبر فون استاد فنانة متخصصة في الغناء المنفرد، وبدا ذلك في سلسلة أعمالها من موزارت (Mozart) وهايدن (Haydn) لعرض ألحان مالِر (Mahler) على برودواي. وقد لقي ألبوم ألبومها الغنائي الطويل من أغاني مالِر الكثير من الإشادة والاستحسان مثل ألبومها «تشيريشابل cherishable» من ألحان بيتر جي دافيس (Peter G. Davis)، في نيويورك تايمز.[4]
وعاصرها الملحنون دومينيك أرجينتو (Dominick Argento) وجاك هيجي (Jake Heggie) وكونراد سوسا (Conrad Susa) وريتشارد دانيلبور (Richard Danielpour)، الذين أنتجوا أعمالاً خاصة لفون استاد. وأبدعت في دورها «تينا» من إنتاج أرجينتو في العرض العالمي الأول لـ أوبرا دالاس (Dallas Opera) أوراق أسبيرن (The Aspern Papers) في عام 1988. وسجلت أيضًا أعمالاً أخرى عن طريق أرجينتو.[5] وكتب سوسا دورها «ماركويز ميرتويل» في الأوبرا الخاصة به علاقات غرامية خطرة، التي عرضت لأول مرة في أوبرا سان فرانسيسكو في العاشر من سبتمبر 1994. ولحن دانيلبور شعرًا رثائيًا للفرقة الموسيقية، ميزو-سوبرانو وباريتون أثناء إحياء ذكرى والدها، تشارلز فون استاد Charles von Stade، الذي قتل في وقت متأخر في الحرب العالمية الثانية، قُبيل ميلاد فون استاد بشهرين. وعُرض الشعر الرثائي لأول مرة في يناير 1998 مع سيمفونية جاكسونفيل بقيادة روجر نيرينبيرغ (Roger Nierenberg) والتي سُجلت الآن من قبل الأوركسترا السيمفونية في لندن.[6] وفي عام، كانت أول من مثلت دور «مادلين» في أوبرا الأفعال الأخيرة، وهو الدور الذي كتبه لها خصيصًا الملحن جاك هيجي. وأدت دورها الأخير على خشبة مسرح أوبرا هيجي الرجل الميت يمشي في أوبرا هيوستن الكبرى في السادس من فبراير 2011 في دور «السيدة باتريك روشيه Mrs. Patrick de Rocher»، وهو الدور الذي كُتب لها أيضًا.
وغنت في التاسع عشر من يناير 1985، في حفل تنصيب الرئيس الخمسين، قبل يوم واحد من التنصيب الثاني لـ رونالد ريغان (Ronald Reagan). حيث قُدمها توني راندل(Tony Randall). وغنت لحنًا من ألحان الهوغونوتيون بقيادة جياكومو ميربير (Giacomo Meyerbeer).
وكانت فون استاد هي الممثلة الأساسية في المراسم الافتتاحية في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية عام 2002 في سولت ليك (Salt Lake City) وغنت مع فرقة مورمون اليهودية (Mormon Tabernacle Choir) في الأولمبياد الثقافية التي عقدت بالتزامن مع دورة الألعاب الأولمبية. وغنت في حفل عيد الميلاد اليهودي السنوي في العام التالي.[7]
وتقيم الآن في ألاميدا، كاليفورنيا حيث أدت أدوارًا لدعم الفنون في المدارس المحلية.
سجلت ما يزيد عن 60 عملاً، اشتمل على أعمال الأوبرا الكاملة والألبومات الغنائية والأعمال السيمفونية والبرامج الموسيقية المنفردة وألبومات كروس أوفر الشعبية. وسجلت أيضًا بعض الأعمال الهزلية، مثل أغاني القط (Songs of the Cat) مع جاريسون كيلور (Garrison Keillor). في حين كان ألبومها معرض القوارب هو الأكثر مبيعًا. وظهرت أيضًا مع كاثلين باتل (Kathleen Battle) وجودي دينش (Judi Dench) في تسجيل سيجي أوزاوا (Seiji Ozawa) لـ مندلسون في حلم ليلة منتصف الصيف. وحصلت تسجيلاتها على ستة ترشيحات لجوائز الغرامي، واثنتين من الجائزة الكبرى للديسكو (Grand Prix du Disque) وجائزة ديوتستش (Deutsche Schallplattenpreis) وجائزة سجل النقاد (Premio della Critica Discografica) الإيطالية واستشهادات «السنة الأفضل» من مجلة ستيرو ريفيو (Stereo Review) ومجلة أوبرا نيوز (Opera News).
كُرمت فون استاد بحصولها على جائزة من البيت الأبيض من الرئيس ريغان تقديرًا لمساهمتها المتميزة في الفنون وحصلت على أعلى درجات التكريم الفرنسية في الفنون كضابط في وسام الفنون والآداب (Ordre des Arts et des Lettres). وفي عام 2009، حصلت على جائزة الدكتوراه الفخرية من معهد كليفلاند للموسيقى، وانتُخبت للأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم في أبريل 2012.
اعتُبرت فون استاد الشخصية الرئيسية المحبوبة في مسلسلات هيئة الإذاعة الكولومبية سي بي إس الواجهة الشمالية (وظهر تفسيرها لـ بيليرو (Bailero) من كانتلوب تشانتس دو أوفيرجن في مقطع موسيقي أصلي في ألبومها).
تلخيص قضية تتعلق بنزاع حول الحقوق الزوجية والمكاسب بين (إلكوس ضد إلكوس، 572 N.Y.S.2d 901 (N.Y. App. Div. 1991))[<a href="http://scholar.google.com/scholar_case?case=10761871029160238353&hl=en&as_sdt=2&as_vis=1&oi=scholarr]">http://scholar.google.com/scholar_case?case=10761871029160238353&hl=en&as_sdt=2&as_vis=1&oi=scholarr]</a> بين فون استاد وبيتر إلكوس، زوجها السابق، الذي ظهر في الكتاب المدرسي أملاك دوكمينير، الذي يدرس عادة في السنة الأولى من كلية الحقوق.
وظهرت فون استاد أيضًا في المشهد الأخير من حفل نحن في غاية المتعة (We Are Most Amused)، وكانت الأفضلية لحفل عيد الميلاد الستين لـ الأمير تشارلز. وقامت بدور فالكيري (Valkyrie) المرافقة لـ إريك ايدل (Eric Idle) في غناء النسخة المعدلة من أغنية «دائما ننظر إلى الجانب المشرق من الحياة(Always Look on the Bright Side of Life)».
Even as a child, Frederica Von Stade, the Somerville-born mezzo-soprano loved to dress up and entertain.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من قيمة |مسار=
(مساعدة)