الصنف الفني | |
---|---|
تاريخ الصدور | |
مدة العرض |
|
اللغة الأصلية | |
البلد |
المخرج | |
---|---|
السيناريو | |
البطولة | القائمة ...
|
الديكور | |
التصوير | |
الموسيقى |
المنتج | |
---|---|
التوزيع | |
الإيرادات |
4.032 مليون دولار أمريكي |
قمر أفيلانيدا ((بالإسبانية: Luna de Avellaneda)، 2004 هو فيلم أرجنتيني من إخراج خوان خوسيه كامبانيلا ، كتابة كامبانيلا فرناندو كاستيتس وخوان بابلو دومينيك. بطولة ريكاردو دارين في ثالث تعاون مع كامبانيلا، وإدواردو بلانكو في التعاون الرابع، وكذلك مرسيدس موران وفاليريا بيرتوسيلي.[7]
يولد رومان مالدونادو (ريكاردو دارين) خلال كرنفال أقيم في «لونا دي أفيلانيدا», وهو نادي رياضي وأجتماعي يقع في أفيلانيدا, مقاطعة بوينس آيرس. ويصبح عضواً مدى الحياة، ويصبح النادي جزءاً أساسياً من حياته.
كان النادي يضم أكثر من 8000 عضو في أوجه، ولكن في الألفينيات تراجعت العضوية إلى نحو 300 شخص. تنحدر مستوى المعيشة في الحي, ويعاني السكان من ضيق مالي وتصبح التجمعات أمراً نادراً على ما كانت عليه في السابق. ويكتشف رومان بأن زوجته فيرونيكا على علاقة غرامية بغيره، ويمر زواجهما في أسوأ حالاته.
جنباً إلى جنب مع امادو غريمبيرغ (إدواردو بلانكو) وغراسييلا (مرسيدس موران), أصدقاء النادي، يكافحوا لبقاء المكان قبل أن يتم بيعه ويحول إلى كازينو.
يروي الفيلم الصعود والهبوط في هذه المعركة، وكذلك مكافحة امادو في علاقته مع كريستينا (فاليريا بيرتوسيلي), أزمة عائلة رومان والصعوبات التي تواجهها غراسييلا بعد أن تركها زوجها. وفي النهاية يتم التصويت على إبقاء النادي بـ(33-26) صوت، وتجد الشخصيات الرئيسية نفسها في مفترق طرق في طريقة حلوة ومرة. ومع ذلك كانت النهاية متفائلة، كما يجد رومان الأمل في العثور على بطاقة عضوية ناديه القديم، جنباً إلى جنب مع امادو وتشير التلميحات بأنهم سيبدأون ناديهم الخاص.
الترشيحات