قمري شرقي | |
---|---|
حالة الحفظ | |
أنواع غير مهددة أو خطر انقراض ضعيف جدا [1] |
|
المرتبة التصنيفية | نوع[2][3] |
التصنيف العلمي | |
فوق النطاق | حيويات |
مملكة عليا | أبواكيات |
مملكة | بعديات حقيقية |
عويلم | كلوانيات |
مملكة فرعية | ثانويات الفم |
شعبة | حبليات |
شعيبة | فقاريات |
شعبة فرعية | مسقوفات الرأس |
عمارة | طيريات الذيل |
طائفة | طائر |
طويئفة | طيور حديثة |
طويئفة | حديثات الفك |
رتبة عليا | طيور جديدة |
رتبة عليا | حماميات الشكل |
رتبة | حماميات |
فصيلة | حمامية |
فُصيلة | حماموات |
جنس | اليمام |
الاسم العلمي | |
Streptopelia orientalis[2][4] جون لاثام ، 1790 |
|
خريطة انتشار الكائن |
|
معرض صور قمري شرقي - ويكيميديا كومنز | |
تعديل مصدري - تعديل |
القُمْرِيٌّ الشرقي أو القُمْرِيٌّ الأَصْهَبُ[9] (الاسم العلمي: Streptopelia orientalis)، طائر معروف حسن الصوت جميل المنظر ذو جسم رشيق بحجم الحمام تقريبا
وهو من أفضل الطيور المهاجرة طعما واكثرها شهرة وشعبية لدى هواة الصيد، حجمه حوالي 10.5 وطوله 11 بوصة حوالي 26سم
الأجزاء العلياء من جسم هذا الطائر لونها كستنائي باهت وبني أحمر مع وجود نقط سوداء في طرف الجناح داكن اللون مع خطوط أبيض وأسود قليلة على جوانب الرّقبة والعين حمراء مميزة بينما إذا نظرت إلى أجزاؤه السفــلى ذات لون قرنفـلي خفيف ومعظم ريش الذنب أسود مع اطار أبيض وهي علامه يعرف بها هذا الطائر عن غيرة عند الطيران والأرجل مصبوغه باللون الأحمر وذكر هذا الطائر وأنثاه متشابهان من حيث الشكل وله اشكال أخرى ولكن هذا الغالب..), ,
هذه الحمامة تسكن جزء رئيسي من أوروبا ووسط آسيا وشمال أفريقيا وجزر الكناري. منذ أواسط عام1970م، أصبح هذا النوع يمر بتدهور قوي حيث بدأت تتناقص أعدادة وأسباب هذا التدهور هي دمار الموطن واستعمال المبيدات والصيد المفرط بطول خط طيران الهجرة والجفاف المتزايد للسهل ومناطق السودان ويعيش القميري في الغا بات وبالقرب من المزارع..),
هذا الحمام يمكن أن يتغذّى على البذور كمصدر أساسي للغذاء بالرّغم من أنّ الحمامة أيضًا تتغذى على الطّعام الحيّ مثل الديدان.
تعشش القميريه في مكان منخفض في إحدى الأشجار وتضع القميرية بيضتين لونهما أبيض وتخرج الفراخ بعد حوالي 14 يوم من الحضانة وينتج في موسم الصيف حوالي من 4 إلى 6 فروخ جميع أنواع الطيور المهاجرة تنفتح شهيتها للأكل بشكل غريب قبل موسم الهجرة بشهر تقريباً ولا تنتظرقله الطعام حتى تطير وإلا فإنها لن تستطيع أن تقطع مثل هذه المسافات بدون الطاقة اللازمة، فتبدأ بالتهام كميات كبيرة من الغذاء من أجل أن تبني جسماً قوياً يستطيع مواصلة رحلة الهجرة، ولذلك نراها سمينة مكتنزة بالشحم.
تهاجر الطيور بحثا عن ظروف معيشية أفضل ومناخ للراحة وتوفر الغذاءة. وأيضاً للتزاوج والتوالد. يهاجر على شكل افواج يفوق عددها المئات ويستقر في المناطق المعتدلة في الجو والمائلة للبروده قليلا وهو يطير في الليل وإذا ظهرالصباح وأشرقت الشمس يبدأ بالنزول في المكان الذي يكون موجود فيه بغض النظر عن نوعية المكان، من أجل الراحة والتزود بالغذاء والماء وخوفاً من الطيور الجارحة، ويواصل هجرتها عند حلول المساء
ويبدأ بالنزول على مرافع الجبال والأشجار الكبيرة وفي ظلال الأشجار (الطلح والرمث والأثل والعرفج والعوشز والسدر)
وهو هادئ في الصباح الباكر لا يتحرك كثيرا اما في الظهر فانه يكون حذر وحساس لأدنى حركة يطير ويرتفع في كبد السماء حتى يغيب عن الانظار ولا يستقر في مكانه أكثر من يوم حيث يبدأ بالطيران في نفس اليوم ويقطع القميري ما بين 80 إلى 90 كيلومتر تقريباً في الليلة الواحدة