عزام العنزي [1] | |
---|---|
رسم كاريكاتير عنه
| |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | عزام متعب مهدي العنزي |
الميلاد | سنة 1978 (العمر 45–46 سنة) النخيب |
مكان الوفاة | بغداد |
سبب الوفاة | مجهول |
الجنسية | عراقي |
اللقب | جوبا |
العرق | عربي |
الديانة | مسلم |
الحياة العملية | |
المهنة | ضابط قوات خاصة سابق |
اللغات | العربية، والإنجليزية |
سنوات النشاط | 2004 _ 2008 |
سبب الشهرة | قناص |
التيار | سلفي |
الخصوم | قوات المارينز الأمريكية |
الخدمة العسكرية | |
الولاء | العراق |
المعارك والحروب | معركة الفلوجة |
تعديل مصدري - تعديل |
قناص بغداد أو جوبا أو عزام العنزي، قناص ومقاوم عراقي للاحتلال الأمريكي، صنف كعدو خطير للولايات المتحدة الأمريكية في العراق.
اسمه عزام العنزي[2][3] وكنيته الحركية (أبو صالح) أصله من النخيب وفق مكتب المراجعة الإدارية لاحتجاز المقاتلين الأعداء [4]، قناص تابع للجيش الإسلامي في العراق يستهدف قوات التحالف، ضابط قوات خاصة في الحرس الجمهوري من تشكيلات الجيش العراقي السابق[5] وبقى اسمه مخفيا عن الإعلام إلى أن سرب من قبل المخابرات الروسية ونشرته مجلة دير شبيغل الألمانية[6] وظهر ضمن سلسلة أفلام يقوم بإنتاجها الجيش الإسلامي في العراق تحت عنوان قناص بغداد، وأعلن أنه قتل 645 جندياً أمريكياً، كان آخر الأفلام الإصدار الثالث الذي تم إصداره في أوائل عام 2008، بالتزامن مع عيد الأضحى المبارك، ويبدو بأن هذا الفيلم سيكون نقلة نوعية في الإعلام المرئي للمجاهدين في العراق.
يلقب جنود التحالف قناص بغداد بكلمة جوبا، وهي كلمة ذات عدة معاني ترتبط كلها بالموت، ومن معاني هذه الكلمة رقصة زنجية ترمز إلى الموت.[7]
في تشرين الثاني/نوفمبر 2005، ظهر تسجيل فيديو متداول في العراق باسم قناص بغداد، الفيديو الذي انتجه الجيش الإسلامي في العراق يقوم بعرض عمليات قنص لجنود الاحتلال الغازية في العراق من كاميرا مثبتة تصور الهدف الذي سيقنص.
وأدخل قناص بغداد الرعب في قوات الاحتلال مما دفعهم لتدريع أبراج عجلاتهم بالزجاج المدرع وشباك التمويه لتقليل الثغرات على القناص.
كان موقع عمل فيلم قناص بغداد الثاني في غرب بغداد عام 2006، وصدر في نهاية عام 2006 على شبكة الإنترنت. يتضمن الفيديو مقابلة مع قائد شعبة القناصين، ويظهر الفيلم عدداً كبيراً من المقاتلين أثناء تدريبهم على بنادق القنص، ويناقش الفيديو آثار الرعب التي يتركها القناص في نفوس القوات المحتلة للعراق، ويظهر قناص بغداد وهو عائد من إحدى مهمات القنص، متمماً بذلك المهمة الناجحة رقم 143 وجلس بعدها القناص ليكتب في مذكراته.
يذكر الفيلم أن هنالك العشرات من عمليات القنص التي يديرها الجيش الإسلامي في العراق وقوات أخرى، ويظهر المزيد من القناصة وهم يتدربون. ويظهر بقية الفيلم مقاطع فيديو لعمليات إعداد لقنص جنود الاحتلال، مع وجود النشيد الإسلامي في الخلفية.
في شهر كانون الأول/ديسمبر من عام 2007 صدر الفيلم بعنوان (جوبا - قناص بغداد 3) على الإنترنت، ومن الملاحظ من الفيلم الثالث بأن جودة الإنتاج والإخراج تحسنت كثيراً بالمقارنة مع الإصدارات السابقة من أفلام قناص بغداد. ويتوفر الفيلم الثالث بتسع لغات مختلفة، مما يدل على أن الجيش الإسلامي في العراق يسعى للوصول إلى الإعلام العالمي بهذا الفيلم.
هو إصدار جديد يتضمن قنص عدة جنود من الأمريكين يسقط منهم عدد كبير من القتلى والجرحى حيث وصلت الإحصاءات التقريبية إلى 240 قتيلا 30 منهم ضباطاً وعدد الجرحى 160 جريحاً.
هذا القسم فارغ أو غير مكتمل. ساهم في توسيعه. (مارس 2018) |
أعلن الجيش الإسلامي في العراق وفاة قناص بغداد بعد أن اعتقلته القوات الأمريكية وعذبته في المعتقل حتى الموت دون أن تدرك انه هو قناص بغداد لكنه لم يكشف عن تاريخ وفاته أو صورته أو اسمه لإغاظة قوى الاحتلال الأمريكي. لكن رواية أخرى تفيد أنه قتل في خضم فتنة المقاومة العراقية علي يد الصحوات.[بحاجة لمصدر]