كثرة الحطاطات اللمفومية

كثرة الحطاطات اللمفومية
Lymphomatoid papulosis
معلومات عامة
الاختصاص	طب الجلد
من أنواع	لمفوما تائية الخلايا جلدية موجبة عنقود التمايز 30
تعديل مصدري - تعديل

كثرة الحطاطات اللمفومية (LyP) هي اعتلال جلدي نادر. معدل انتشار كثرة الحطاطات اللمفومية يقدر ب 1.2 إلى 1.9 حالة لكل 1,000,000 من السكان.

هذه الحالة النادرة تم دراستها بعمق فقط منذ 1968.^[1]

المظهر السريري

قد تظهر شبيهة جدا باللمفوما ضخمة الخلايا فاقدة التمايز.^[2]

النمط "A" يكون موجب السي دي 30, بينما النمط "B" يكون سالب السي دي 30.^[3]

لقد تم وصفه على أنه«حميد سريريا لكنه خبيث نسيجيا (هستولوجيا).»^[4]

سير المرض

قد يتطور إلى لمفوما.^[5]

العلاج

قد يستجيب للميثوتركسيت.^[6]

انظر أيضا

• لمفوما جلدية
• لمفوما الخلايا المختلطة

مراجع

1. Macaulay WL (يناير 1968). "Lymphomatoid papulosis. A continuing self-healing eruption, clinically benign--histologically malignant". Arch Dermatol. ج. 97 ع. 1: 23–30. DOI:10.1001/archderm.97.1.23. PMID:5634442.
2. El Shabrawi-Caelen L، Kerl H، Cerroni L (أبريل 2004). "Lymphomatoid papulosis: reappraisal of clinicopathologic presentation and classification into subtypes A, B, and C". Arch Dermatol. ج. 140 ع. 4: 441–7. DOI:10.1001/archderm.140.4.441. PMID:15096372. مؤرشف من الأصل في 2020-01-26.
3. Neal S. Young؛ Stanton L. Gerson؛ Katherine A. High (2006). Clinical hematology. Elsevier Health Sciences. ص. 555–. ISBN:978-0-323-01908-8. مؤرشف من الأصل في 2020-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-14.
4. Maria Proytcheva (14 مارس 2011). Diagnostic Pediatric Hematopathology. Cambridge University Press. ص. 544–. ISBN:978-0-521-88160-9. مؤرشف من الأصل في 2020-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-15.
5. Dalle S، Balme B، Thomas L (2006). "Lymphomatoid papulosis localized to the face". Dermatol. Online J. ج. 12 ع. 3: 9. PMID:16638423. مؤرشف من الأصل في 2012-10-01.
6. Magro CM، Crowson AN، Morrison C، Merati K، Porcu P، Wright ED (أبريل 2006). "CD8+ lymphomatoid papulosis and its differential diagnosis". Am. J. Clin. Pathol. ج. 125 ع. 4: 490–501. DOI:10.1309/NNV4-L5G5-A0KF-1T06. PMID:16627259. مؤرشف من الأصل في 2020-05-11.

إخلاء مسؤولية طبية

تتضمَّن هذه المقالة معلوماتٍ طبَّيةٍ عامَّة، وهي ليست بالضرورة مكتوبةً بواسطة متخصِّصٍ وقد تحتاج إلى مراجعة. لا تقدِّم المقالة أي استشاراتٍ أو وصفات طبَّية، ولا تغني عن الاستعانة بطبيبٍ أو مختص. لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.

• بوابة طب