كولين فيرث | |
---|---|
(بالإنجليزية: Colin Firth) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 10 سبتمبر 1960 (64 سنة)[1][2][3][4][5] |
الإقامة | تشيسوك تشيتا ديلا بيفي |
مواطنة | المملكة المتحدة إيطاليا |
العشير | ميغ تيلي (1989–1994) |
عدد الأولاد | 3 |
إخوة وأخوات | |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | المعهد الملكي في إسكتلندا مركز لندن للفنون الدرامية |
المهنة | ممثل[6][7][8]، وممثل أفلام، وكاتب سيناريو، ومنتج أفلام، وممثل مسرحي، وممثل تلفزيوني، وكاتب |
اللغة الأم | إنجليزية بريطانية |
اللغات | الإنجليزية، والإيطالية |
مجال العمل | تمثيل، ونثر، وإنتاج إعلامي |
الجوائز | |
تايم 100 (2011)[9] جائزة الفيلم الأوروبي لأفضل ممثل (عن عمل:خطاب الملك) (2011)[10] جائزة الأوسكار لأفضل ممثل (عن عمل:خطاب الملك) (2009) جائزة الفيلم الأوروبي – جائزة جيمسون لاختيار الناس - أفضل ممثل (عن عمل:مذكرات بريدجيت جونز) (2001)[11] جائزة البافتا لأفضل ممثل في دور رئيسي نجمة على ممر الشهرة في هوليوود نيشان الإمبراطورية البريطانية من رتبة قائد |
|
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB[7] |
السينما.كوم | صفحته على السينما.كوم |
تعديل مصدري - تعديل |
كولين فيرث (بالإنجليزية: Colin Firth) (مواليد 10 سبتمبر 1960) ممثل مسرحي سينمائي وتلفزيوني إنجليزي. حاز أول اهتمام جماهيري أثناء تجسيده لدور «مستر دارسي» في مسلسل تلفزيوني مستوحى من رواية جاين أوستن كبرياء وتحامل. رُشح مرتين لجائزة الأوسكار عن دوره في فيلمي أسينغل مان وخطاب الملك، كما رُشح 5 مرات لجائزة البافتا ليفوز في 2010 بجائزة بافتا لأفضل ممثل في دور رئيسي عن دوره في فيلم أسينغل مان ليفوز في العام الذي يليه ببافتا أفضل ممثل لدور رئيسي عن دوره في فيلم خطاب الملك وهو نفس الدور الذي حاز عنه جائزة غولدن غلوب لأفضل ممثل بفيلم درامي وأيضا جائزة نقابة ممثلي الشاشة "Screen Actors Guild " لأفضل أداء متميز للمثل عن دور رئيسي، وفازة عليه كذلك بلأوسكار.
تتضمن أعمال فيرث الشهيرة الأخرى أفلاما من قبيل: المريض الإنجليزي شكسبير عاشقا، مذكرات بريدجيت جونز، ماما ميا! وحب حقيقي. حاز في 2011 على نجمة باسمه في ممر الشهرة في هوليوود.
بعد أن لعب دور هاملت في عروض نهاية السنة في مدرسة دراما سنتر، رأى كاتب المسرح جوليان ميتشل فيرث، وأسند إليه دور فتى المدرسة العامة الطموح ومثلي الجنس غاي بينيت في مسرحية بلد آخر (بالإنجليزية: Another Country) من إنتاج مسارح وست اند عام 1983. عام 1984، ظهر فيرث في فيلمه الأول بدور تومي جود، صديق بينيت في المدرسة المغاير الجنس والماركسي في الفيلم المقتبس من المسرحية (بينما لعب روبرت إيفرت دور غاي بينيت). شكّل ذلك بداية نزاع علني طويل الأمد بين فيرث وإيفرت، ولكنه انتهى لاحقًا. سطع نجمه مع لورنس أوليفيه في فيلم إمبراطوريات ضائعة (بالإنجليزية: Lost Empires) (1986)، وهو عبارة عن مسلسل تلفزيوني قصير مقتبس من رواية لجيه. بي. بريستلي.[12][13][14][15]
عام 1987، أطلق على فيرث ومجموعة من الممثلين الصاعدين مثل تيم روث، وبروس باين، وبول مكغان لقب مجموعة «البريت باك». في العام نفسه، مثّل مع كينيث براناه في فيلم شهر في الريف (بالإنجليزية: A Month in the Country) المقتبس عن رواية لجيه. إل. كار. لاحظت شيلا جونستون موضوعًا مشتركًا في كل أعماله في بداية حياته المهنية وهو دور المتضررين من الحرب. جسّد فيرث حياة الجندي البريطاني روبرت لورنس إم سي الواقعية في برنامج الدراما بعنوان السقوط (بالإنجليزية: Tumbledown) على محطة بي بي سي عام 1988. أُصيب لورنس إصابات خطيرة في معركة ماونت تمبلداون خلال حرب الفوكلاند، ويصوّر الفلم صراعه للتأقلم مع إعاقته بشكل مفصل بينما يواجه حالة عدم اكتراث من قبل الحكومة والشعب. أثار الفلم جدلًا في ذلك الوقت، وانتقدته أطراف الطيف السياسي اليسرى واليمنى. حصد فيرث جائزة جمعية التلفزيون الملكي عن فئة أفضل ممثل، وترشح لجائزة الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون عام 1989. عام 1989، لعب دور البطولة في فيلم فالمونت (بالإنجليزية: Valmont) لميلوش فورمان، المُقتبس عن رواية العلاقات الخطرة (بالفرنسية: Les Liaisons Dangereuses). أُطلق هذا الفيلم بعد مرور عام فقط على فيلم علاقات خطرة ولم يترك أثرًا كبيرًا مقارنة فيه. في العام نفسه، لعب دور شخص مذعور وغريب أطوار اجتماعيًا في فيلم التشويق النفسي الأرجنتيني الشقة رقم صفر (بالإنجليزية: Apartment Zero).[16][17][18][19]
في شهر مايو من عام 2011، بدأ فيرث بتصوير فيلم مناورة بارعة (بالإنجليزية: Gambit)- وهو إعادة إنتاج لفيلم الجريمة مناورة بارعة الذي أُطلق في ستينيات القرن العشرين، ولعب دورًا قام بأدائه مايكل كاين في الفيلم الأصلي. أُطلق في المملكة المتحدة في شهر نوفمبر من عام 2012 ولقي فشلًا على الصعيدين الاقتصادي والنقدي، وحصل على العديد من التقييمات النقدية السلبية. كتب الصحفي كيم نيومان في مجلة إمباير: «بدأ فيرث بتقليد هدوء كاين لكن سرعان ما تراجع ليعود إلى طبيعته الباردة الإنجليزية المعتادة»، في حين وصفت شركة تايم آوت في لندن «أداءه بالمحبوب»، على الرغم من انتقادها للفيلم ككل. كتب ستيفن دالتون على موقع هوليود ريبورتر الأخباري قائلًا: «يجعل فيرث أداءه قائمًا على واقع متشائم، بينما ينغمس كل من حوله في بحث مستميت عن القليل من الضحكات المصطنعة». سيظهر في العرض الأول للفيلم التوجيهي الأمير السعيد (بالإنجليزية: The Happy Prince) لروبرت إيفرت الذي يتناول سيرة حياة أوسكار وايلد.[20][21][22][23]
أفضل ممثل رئيسى عام 2010 عن فيلم A Single Man
أفضل ممثل رئيسى عام 2011 عن فيلم The King's Speech وفاز بها
أفضل ممثل رئيسى عام 2010 عن فيلم A Single Man
أفضل ممثل رئيسى عام 2011 عن فيلم The King's Speech وفاز بها[24]
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
"Everett publicly branded Firth 'boring' and classified him as 'a ghastly guitar-playing redbrick socialist who was going to give his first half-million away to charity'. 'We didn't get along very well the first time we worked together, Firth says simply. 'I think he was probably terribly threatened because I was an awful lot better than him.'" There is some truth to this because in Everett's 2006 autobiography, the gay actor admits he fancied, and felt threatened by, Firth at the time.
{{استشهاد بمجلة}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)