ليزلي هازلتون | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1945 المملكة المتحدة |
تاريخ الوفاة | 29 أبريل 2024 (78 سنة) |
الإقامة | سياتل (1992–)[1][2] نيويورك (1979–1992)[1] القدس (1966–1979) |
الجنسية | بريطانية أمريكية |
العرق | يهودية[1] |
الحياة العملية | |
النوع | تاريخي، سياسي، ديني |
المواضيع | الدين والسياسة، وسيارة بمحرك[1]، والسياسة، ودين |
المدرسة الأم | الجامعة العبرية في القدس (الشهادة:ماجستير الآداب) (–1971)[1] جامعة مانشستر (الشهادة:بكالوريوس الآداب) (–1966)[1] |
المهنة | عالمة نفس، كاتبة |
اللغات | الإنجليزية[1] |
مجال العمل | الدين والسياسة، وسيارة بمحرك[1]، والسياسة، ودين |
موظفة في | جامعة ولاية بنسلفانيا[1]، وأكاديمية بتسلئيل للفنون والتصميم[1] |
أعمال بارزة | المسلم الأول: قصة محمد ملحد: بيان حماسي |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحتها على IMDB |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
ليزلي هازلتون (بالإنجليزية: Lesley Hazleton) (ولدت عام 1945)، عالمة نفس سابقة وكاتبة إنجليزية- أمريكية، مهتمة بالكتابة في موضوعات تختص بالسياسة والدين والتاريخ خاصةً في الشرق الأوسط. كانت تكتب في وقتٍ سابق لعدة مطبوعات؛ مثل: نيويورك تايمز ونيويورك ريفيو أوف بوكس وذا نيو ريببلبك وذا نيشن ومجلة هاربر.[3]
ولدت هازلتون في المملكة المتحدة، عاشت في القدس بين عاميّ 1966 و1979. ثم انتقلت إلى نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 1979 حتى 1992، ثم إلى سياتل، وأصبحت مواطنة أمريكية سنة 1994.
ولدت هازلتون في إنجلترا عام 1945،[4] عاشت الفترة ما بين عامي 1966 وعام 1979 في القدس بفلسطين المحتلة قبل أن تنتقل للعيش في مدينة نيويورك في عام 1979 وحتى عام 1992 عندما إنتقلت للعيش في منزل مائي في سياتل قبل أن تحصل على رخصة طيار وتحصل على الجنسية الأمريكية.
حصلت على درجتين علميتين في علم النفس، شهادتها الجامعية الأولى بكالوريوس من جامعة مانشستر، والثانية ماستر من جامعة القدس العبرية.[5]
وصفت هازلتون نفسها في إحدى الحوارات بأنها «يهودية أرادت في يوم من الأيام أن تصبح حبرا» طالبة دير سابقة أرادت أن تصبح راهبة،[6] لا أدرية تسبح في غموض الأديان قبل أن تنهي تصريحها قائلة «كل شيء مفارقة». ترى هازلتون الخطر في كل تفكير ووجه نظر من بعد واحد.[7]
أطلقت هازلتون مدونتها اللاهوت العرضي في إبريل 2010 واصفة إياها بأنها عين لا أدرية على الأديان، السياسة والوجود.[8][9]
في سبتمبر 2011، حصلت هازلتون على جائزة العباقرة الغرباء في الأدب.[10] بينما حصلت في خريف 2012 على منحة بقاعة المدينة بسياتل.[11] دخل كتابها الأخير «ملحد: بيان حماسي» في قائمة أكثر الكتب مبيعا لفصل الربيع لعام 2016.[12][13] وصفته مجلة نيويورك تايمز بالكتاب الواسع الانتشار، الحيوي والمؤذي للكثير من الأشياء التي إعتبرنها من الثوابت في حياتنا اليومية.[14]
الكتب الدينية والسياسية
تشمل كتبها الأخرى المواضيع التالية:
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)>
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)>