مؤلفات أرسطوطاليس عديدة ومتنوعة وشملت كل العلوم في عصره. وقد ذكر لنا بطلميوس الغريب 82 عنوانا تتألف من 550 مقالة.
تتألف مصنفات أرسطو إلى قسمين، كتب منشورة، ويقصد بها الموجه إلى عامة الجمهور، وكتب مستورة، وهي التي لخواض تلامذته وفيها العرض الشامل لمذهبه. وقد جرت العادة على تقسين مؤلفات أرسطو حسب المواضيع كما يلي:
توفي أرسطو سنة 322 ق.م. وفي سنة 287 ق.م. ورثها شخص يُدعى "نيليوس" (وهو من مدينة سكيبسس في الأناضول)، كان آخر من عرف أرسطو شخصيًا. ولأن نيليوس هذا لم يكن يتعاطى الفلسفة فقد باع جزءًا من الكتب لمكتبة الإسكندرية، ولكنها فقدت عندما احترقت المكتبة بفعل يوليوس قيصر (سنة 47 ق.م.).
أما الجزء الآخر من مؤلفات أرسطو فقد أخذه نيلوس معه – كتذكار فيما يبدو – حينما عاد إلى مسقط رأسه سكيبسس.
وفي سنة 100 ق. م. سمع جامع للكتب يُدعى «أبيلكون» (Apellikon) بخبر هذه الكتب اليونانية القديمة، فسافر إلى سكيبسس ووجد المخطوطات بالفعل، فاشتراها وأحضرها إلى أثينا.
التدخل الثاني في مؤلفات أرسطو قديما هو ما قام به أندرونيقوس والذي يقال أنه أعاد نشر وترتيب بعض مؤلفات أرسطو في روما نحو سنة 60 ق م.[1]
يشار إلى كتب أرسطو المنطقية بلفظة يونانية وهي الـ أورغانون، على اختلاف يسير في أي الكتب التي تُعد ضمن مجموعة الأورغانون، وأهمها:
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في: |سنة=
(مساعدة)
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في: |سنة=
(مساعدة)