مُحافظة القنيطرة | |
---|---|
محافظة سورية | |
الاسم الرسمي | مُحافظة القنيطرة |
محافظة القنيطرة جنوب غرب سوريا
الجزء الأحمر تحت السيادة السورية، الجزء المخطط تحت سيطرة الاحتلال الإسرائيلي | |
![]() |
|
الإحداثيات | 33°07′N 35°56′E / 33.12°N 35.94°E |
تقسيم إداري | |
البلد | ![]() |
الإدارة | ![]() |
العاصمة | القنيطرة |
الحكومة | |
المحافظ | شاغر |
خصائص جغرافية | |
المساحة | 1200.0 كيلومتر مربع |
عدد السكان (2021[2][3]) | |
المجموع | 123,000 نسمة |
معلومات أخرى | |
منطقة زمنية | ت ع م+02:00 ت ع م+03:00 |
رمز جيونيمز | 173336[4] |
أيزو 3166 | SY-QU[5] |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
محافظة القنيطرة هي إحدى المحافظات السّورية الأربع عشرة وأصغرها، تقع في جنوب سوريا، تشمل المحافظة هضبة الجولان التي يسيطر الاحتلال الإسرائيلي على ثُلثي مساحتها، والثلث الآخر تحت السيطرة السّورية منذ حرب تشرين التحريرية، تحد المحافظة دول لبنان والأردن وإسرائيل ومحافظتي درعا وريف دمشق السوريتين، مركزها مدينة القنيطرة المهجورة الآن، والتي دمرها الجيش الإسرائيلي قبل انسحابها في يونيو 1974 في أعقاب حرب أكتوبر؛ منذ عام 1986، أصبحت العاصمة الفعلية هي مدينة السلام.
تم إحداث محافظة القنيطرة بالمرسوم التشريعي رقم (133/51) تاريخ 1964/8/27 وتكونت من 5 نواحي وهي ناحية خان ارنبة وناحية خشنية وناحية فيق وناحية منطقة القنيطرة وناحية مسعدة.
خلال الحرب الأهلية السورية، سيطرت قوى المعارضة والجهادية المختلفة على معظم أجزاء المحافظة التي لا تسيطر عليها إسرائيل. وفي صيف عام 2018، استعادت الحكومة السورية المناطق التي كانت تحت سيطرة المتمردين في المحافظة.
في أعقاب هجوم المعارضة السورية عام 2024، أعلنت الجبهة الجنوبية التي عادت إلى الظهور السيطرة الكاملة على المحافظة (باستثناء المناطق التي تسيطر عليها إسرائيل). وفي وقت لاحق، بعد سقوط نظام الأسد تقدمت إسرائيل بقواتها إلى المنطقة العازلة وسط تقارير عن قصف مدفعي على القرى المحلية.
تنقسم المحافظة إلى منطقتين وتنقسم المنطقتان إلى ستة نواحي:
وفيها مركز المحافظة بمدينة القنيطرة، وهي على ملتقى الطرق المؤدية إلى دمشق- لبنان- فلسطين- محافظة درعا، وتنقسم إلى 4 نواحي:
الخشنية - بريقة - أم الدنانير - نعيمية كودنة - أبو قبيس - عين زيوان - رسم العبد - جويزة - عين وردة - الرمثانية - السلوقية - المشيرفة - مزرعة الشيخ حسين - الأصبح - قصيبة - طار الغزال - سويسة - الهجة - أبو غارة - القنافذ - رسم القطا - منشية السويسة - الدواية الكبيرة - الدواية الصغيرة - عين فريخة - الرفيد - رسم الحيران - الفحام - تنورية - دير مفضل - شبّا - نوانية - طيبة - نخيلة - مزرعة حميرة - مزرعة قلق - البطمية - دير قروح - ضابية - عامودية - الفرج - فزارة - المشتى - اليعربية - القصبية - العشة - قرقس - عين التينة - غدير البستان - المعلقة - أم اللوقس - البصالي - أبو تينة - عمرة اسبتة.
وتضم القرى التالية: خان أرنبة- عين النورية- نبع الفوار- العتم- الصمدانية الشرقية- الرقادية- العجرف- جباتا الخشب- جبا - حضر - عين التينة - القنيف - الصمود - سحيتا - مسحرة - أم باطنة - الرقاد الصغير - كرم النايم - القبو - طرنجة - ممتنة - أيوبة - نبع الصخر - عين الباشا - مجدولية - المربعات - كمونة - المنيطحات - كمونية - المنبطح - رسم القناة - كوم الباشا - جفعيت - رسم الطاحونة - رسم الخرار - الخالدية - المشيرفة - أم العظام - الحلس - أوفانية - الحرية - عين الدرب - رسم العبد - المشقق - المنصور - الصبح - الكوم - عين عيشة - كوم محيرس - السنديانة.
وفيها، مدينة فيق وهي مركز المنطقة، وتنقسم رسميًا إلى ناحيتين فرعيتين هم:
هجرت غالبية سكان المحافظة ولجؤوا إلى ضواحي مدينة دمشق أثناء الحرب أو بعدها بقليل، ولكن بعض السكان بقوا في قراهم وأصبحوا مقيمين في الأرض المحتلة من قبل إسرائيل حسب قوانينها، بينما ما زالت الجمهورية العربية السورية تعترف بهم كمواطنين سوريين وقد رفضوا الجنسية الإسرائيلية. بعد حرب أكتوبر 1973 وضمن اتفاقية فك الاشتباك استعادت سوريا من إسرائيل 60 كم مربع من المحافظة الواقعة فيها مدينة القنيطرة وكامل قرى الجيب الذي احتله الكيان في حرب 1973. أما سوريا فالتزمت في الاتفاق إبعاد قواتها العسكرية من خط الهدنة والموافقة على مرابطة قوات دولية للأمم المتحدة (قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك) في شريط محاذ لخط الهدنة.
تسلم منصب محافظ القنيطرة منذ إحداث المحافظة وحتى اليوم السادة المحافظون:
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
{{استشهاد ويب}}
: |الأول=
باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)