مصعب حسن يوسف | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | مصعب بن حسن بن يوسف بن خليل |
الميلاد | 5 مايو 1978 (46 سنة) رام الله |
الإقامة | سان دييغو |
مواطنة | الولايات المتحدة |
الديانة | المسيحية[1] |
الأب | حسن يوسف |
الحياة العملية | |
المهنة | كاتب سير ذاتية، وجاسوس، ومؤلف، وناشط حقوقي |
اللغات | لهجة فلسطينية، والإنجليزية الأمريكية، والعبرية الحديثة، والإنجليزية |
مجال العمل | تجسس |
موظف في | شاباك |
تعديل مصدري - تعديل |
مصعب حسن يوسف داوود خليل (بالإنجليزية: Mosab Hassan Yousef) (مواليد 1978) هو فلسطيني وابن القيادي في حركة حماس الشيخ حسن يوسف، وجاسوس سابق لدولة إسرائيل، تبرأ عنه والده الشيخ حسن يوسف بعد أن ارتد عن الإسلام وأعتنق المسيحية.[2][3][4][5] وفي مارس 2010، قام بنشر سيرته في كتاب بعنوان «ابن حماس»، الذي تحول إلى فيلم بعنوان الأمير الأخضر، أنتج سنة 2014.
يعتقد بأنه عمل جاسوساً لدولة إسرائيل، فقد بدأ كما قال انه اراد أن يكون عميلاً مزدوجاً إلا انه، بعد سنتين أصبح يعمل لصالح الموساد فقط. [بحاجة لمصدر]
قال والده الشيخ حسن يوسف في بيان أصدره من السجن عام 2010 إن نجله مصعب كان تحت مراقبته الشخصية وكذلك حركة حماس بعد تعرضه لابتزاز المخابرات الإسرائيلية (الموساد) عام 1996.
بعد تعرضه لابتزاز المخابرات الإسرائيلية (الموساد) عام 1996 تم تحذير أبناء حركة حماس منه، وقال أبوه حسن يوسف إن ابنه مصعب لم يكن عضوا فاعلا في حماس.
وكانت صحيفة هآرتس الإسرائيلية قد زعمت إن مصعب عمل مع الموساد، وهو ما اعتبرته حماس مجرد مكيدة ومحاولة لتشويه صورة الحركة وقيادتها بعد الفضيحة التي مني بها الموساد في قضية اغتيال القيادي بحماس محمود المبحوح في دبي قبل نحو شهر من هذا الامر. وذكرت هآرتس أن مصعب عمل لصالح الموساد على مدار عقد كامل وإنه كشف وأحبط العديد من العمليات التي خططت حماس لتنفيذها.[6]
وقد قال في مقابلة مع BBC «إنه لم يكن عضوا في حماس لكنه استطاع حل الكثير من الالغاز وتحليل الكثير من الامور مضيفا أن الكثير من وسائل الاعلام صورته على انه بمثابة العميل البريطاني الشهير» جيمس بوند«لكنه ليس مسؤولا عن ذلك، مضيفا أنه كان مطلوبا منه ان يكون قريبا من حماس وليس الانخراط في أنشطتها بشكل كامل.»[7]
تحول إلى المسيحية وانتقل للعيش في ولاية كاليفوريا الأمريكية اللتي وافقت على طلبه للحصول على اللجوء السياسي في الولايات المتحدة، في انتظار فحص خلفية روتينية يوم 30 يونيو، 2010. كان لقضية تحوله وقعاً تأرجح بين الحقيقة والإشاعة، فضلاً عن أن الخبر شكل نوعاً من الصدمة لوالده الناشط في الحركة الإسلامية وصاحب الدور في الانتفاضة وعلاقاته مع الفصائل الفلسطينية.[8]
في عام 1999، اجتمع يوسف مع أحد المبشرين البريطانيين الذي قدمه إلى المسيحية.[9] بين عامي 1999 و 2000، يوسف اعتنق المسيحية تدريجيا. في عام 2005، قد عمد سرا في تل أبيب من قبل سائح مسيحي. غادر الضفة الغربية لصالح الولايات المتحدة في عام 2007 وعاش بعض الوقت في سان دييغو، كاليفورنيا، حيث انضم إلى الكنيسة طريق باراباس.[9]
في آب 2008، كشف يوسف علانية اعتناقة للمسيحية وتخليه عن الإسلام وعن حماس والقيادة العربية.[9] يوسف أعلن أيضا أن هدفه هو تحقيق السلام في الشرق الأوسط وأنه لا يزال يأمل في العودة إلى إسرائيل عندما يكون هناك سلام.[9]
أعلن والده بداية عام 2010 البراءة من نجله مصعب المغترب آنذاك بالولايات المتحدة حيث قال:
وقال والده الشيخ حسن يوسف المعتقل بسجن النقب آنذاك في رسالته:
تضامن مع الشيخ حسن يوسف -المعتقـل في السجون الإسرائيلية آنذاك- الكثير من اطياف الشعب الفلسطيني والإسلامي والعديد من الدعاة والقادة بعد تبرؤه من ابنه، وكان منهم الشيخ الداعية حامد العلي:[10]
نفى علاقته بالفيلم المسيء للنبي محمد ﷺ في عام 2012 بعد أن أتهم بأنه قد أدى دوراً فيه.[11]
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد بخبر}}
: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)