معركة سهل البقاع | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من حرب لبنان 1982 | |||||||
جزء من موقع سام 6 سوري تم بناؤه بالقرب من الطريق السريع بين بيروت ودمشق، ويطل على سهل البقاع، في أوائل عام 1982.
| |||||||
معلومات عامة | |||||||
| |||||||
المتحاربون | |||||||
إسرائيل | سوريا | ||||||
القادة | |||||||
ديفيد إيفري أرئيل شارون |
مصطفى طلاس حافظ الأسد | ||||||
القوة | |||||||
≈90 طائرة مقاتلة (معظمها من طراز إف-15 وإف-16)[1] سرب طائرات بدون طيار |
≈100 طائرة مقاتلة (معظمها هجوم أرضي من طراز ميج-21 وميج-23، وبعض مقاتلات MiG-23M جو-جو)[1] 30 منظومة دفاع جوي من نوع سام | ||||||
الخسائر | |||||||
تضرر طائرتان من طراز إف-15[2] إسقاط طائرة بدون طيار واحدة على الأقل[3] |
82-86 طائرة 29 منظومة دفاع جوي من نوع سام | ||||||
تعديل مصدري - تعديل |
معركة سهل البقاع هي تعد من أكبر المعارك الجوية في التاريخ، وقعت بين القوات الجوية السورية 170 طائرة وسلاح الجو الإسرائيلي حيث دمرت في هذه المعركة حوالي 90 طائرة سورية من دون تدمير أي طائرة إسرائيلية [1].[4][5][6] كما شهدت هده المعركة أول مشاركة في معركة حقيقية لل طائرات بدون طيار وقد أثبتت فعاليتها واعتماديتها. وقد شهدت هده المعركة تدمير أغلب بطاريات الدفاع الجوي السوري (15 من أصل 19) من نوع سام 3 وسام 6 وسام 7 [2] ودامت العملية الإسرائيلية ساعتين فقط. حيث فشلت القوات السورية في تدمير أي طائرة إسرائيلية لانها أصبحت قديمة وغير قادرة على مجاراة سلاح الجو الإسرائيلي الدي تطور أكثر عما كان عليه في (حرب 1973) حيث اثبثت هذه البطاريات فعاليتها في تلك الحرب. كان من نتائج هذه المعركة انسحاب القوات السورية من معظم مناطق لبنان وترك حلفائها يقاتلون إسرائيل بالوكالة.
إن السبب الرئيسي في خسارة الحرب هو التطور الإسرائيلي الكبير في مجال الحرب الالكترونية وذلك باستخدامها لصاروخ إيه جي إم-45 شرايك المضاد للرادارات والذي عطل منظومة الرادارات السورية بالكامل.[7]
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة)
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)