مفتي محمود | |
---|---|
رئيس وزراء خيبر باختونخوا | |
في المنصب 1 مارس 1972 – 15 فبراير 1973 | |
أمين عام جمعية علماء الإسلام | |
في المنصب 1968 – 1980 | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | فبراير 1919 |
الوفاة | 14 أكتوبر 1980 (60–61 سنة) كراتشي |
مواطنة | باكستان الراج البريطاني |
الأولاد | فضل الرحمن ضیاءالرحمن |
الحياة العملية | |
التلامذة المشهورون | عبداللہ کاکا خیل وعبد المجید لدھیانوی ، ومحمد موسى بازي روحاني | ،
المهنة | سياسي |
الحزب | المؤتمر الوطني الهندي جمعية علماء الإسلام |
اللغة الأم | الأردية |
اللغات | الأردية |
موظف في | جامعہ قاسم العلوم ملتان |
تعديل مصدري - تعديل |
مولانا مفتي محمود (بالبشتوية: مولانا مفتى محمود)، (1919 – 1980) كان عضوًا في المؤتمر الوطني الهندي، وأحد الأعضاء المؤسسين لجمعية علماء الإسلام في باكستان.[1]
ولد في يناير 1919، في ديرا إسماعيل خان، تلقى تعليمه الديني من الجامعة القاسمية مدرسة شاه، مراد آباد،[2] تخرج من دار العلوم ديوبند في 1365 هـ.[3] وفي عام 1941 عمل مدرسًا، كان ناشطًا في المؤتمر الوطني الهندي، وشارك في حركة الاستقلال الهندية في الأربعينيات. وعارض فكرة تقسيم الهند وشن حملة ضد رابطة مسلمي عموم الهند المؤيدة للانفصال.[1]
عمل مدرسًا في مدرسة قسم العلوم في ملتان بالبنجاب في عام 1950. وشغل منصب المفتي، وأصدر ما لا يقل عن 25000 فتاوى في حياته.[1] انتقد مفتي محمود تنظيم الأسرة في حكومة أيوب خان. شارك في انتخابات المجلس الوطني الباكستاني لأول مرة وهزم جميع خصومه في عام 1962.
بعد الانتخابات العامة في باكستان عام 1970، أصبح رئيسًا لجمعية علماء الإسلام التي أسسها شبير أحمد العثماني، وكون ائتلاف مع حزب عوامي الوطني وحزب الشعب الباكستاني لخوض الانتخابات العامة الباكستانية 1970.[4]
في 1 مارس 1972 تم انتخابه رئيسا لوزراء مقاطعة خيبر باختونخوا خلال نظام ذو الفقار علي بوتو في باكستان، واستقال مع حكومته احتجاجًا على إقالة الحكومة الائتلافية في بلوشستان في 14 فبراير 1973.[1]
توفي في 14 أكتوبر 1980 في كراتشي عمر يناهز 61 عامًا، ودُفن في مسقط رأسه في ديرا إسماعيل خان، وخلفه نجله مولانا فضل الرحمن في رئاسة جمعية علماء الإسلام في باكستان.[5]
By the 1970s, the JUI, under the leadership of Mawlana Mufti Mahmud (d. 1980) was a chief recipient of the aforementioned سلفية وهابية-أثري support from the Gulf monarchies, chiefly السعودية.