مقبرة 63 | |
---|---|
صاحب المقبرة | شخص أو أشخاص غير معروفين |
الأسرة | الثامنة عشر (؟) |
فترة الحكم | 1549 ق.م. - 1292 ق.م. |
الموقع | الوادي الشرقي بوادي الملوك |
التابوت | تم العثور على سبعة توابيت خشبية خاوية؛ واحد لرضيع وآخر لطفل وخمسة لبالغين ويرجح أن يكون |
المكتشف | أوتو شادن (2005 - ) |
تاريخ الاكتشاف | 8 فبراير 2006 |
المقبرة السابقة | مقبرة 62 |
لمقبرة التالية | مقبرة 64 |
تعديل مصدري - تعديل |
مقبرة 63 وتعرف عالميا باسم KV63، هي أحدث المقابر المكتشفة بوادي الملوك بمصر، وساد الاعتقاد عند اكتشافها عام 2005 بأنها مقبرة ملكية بيد أن الدراسات التالية ترجح أنها مجرد حجرة لتخزين الأدوات اللازمة لعملية التحنيط.[1]
واحتوت المقبرة على سبعة توابيت فتحت جميعها ولم يوجد بها سوى مواد للتحنيط، كما وجدت جرار للتخزين عثر بداخلها على أملاح وكتان وقطع من الفخار المهشم وكلها مواد تستخدم في التحنيط والمراسم الجنائزية.
كما عثر على آثار لأختام فوق قطع من الطوب الطفلي داخل المقبرة تحمل المقطع با أتن[2] وهو جزء من اسم الميلاد للملكة عنخ إسن أمون زوجة توت عنخ أمون،[2] ومن ثم فإن الجزء المقروء من الختم والتصميم المعماري الداخلي للمقبرة (إن جاز إطلاق هذا الوصف) وأسلوب النقش على التوابيت التي تم العثور عليها جميعهم يشيرون إلى عصر الأسرة الثامنة عشر وتحديدا عصر الفرعون توت عنخ أمون (1333 ق.م. - 1323 ق.م.) والتي تبعد مقبرته أمتار قليلة مقابلة لهذا الموقع.