منتخب قطر لكرة اليد | |||
---|---|---|---|
البلد | ؟؟ | ||
الاتحاد | الاتحاد القطري لكرة اليد | ||
المدرب | فاليرو ريفيرا لوبيز | ||
الأكثر مشاركة | ? | ||
ألعاب أولمبية صيفية | |||
أفضل نتيجة | المركز الثامن (2016) | ||
بطولة العالم لكرة اليد | |||
الظهور | 5 (بدأت من 2003) | ||
أفضل نتيجة | 2, 2015 | ||
بطولة آسيا لكرة اليد للرجال | |||
الظهور | 10 (أول مرة في 1983) | ||
أفضل نتيجة | 1, 2014 | ||
تعديل مصدري - تعديل |
منتخب قطر لكرة اليد هو الممثل الرسمي لدولة قطر في لعبة كرة اليد.[1][2][3]
|
|
قام المنتخب القطري بتجنيس عدد كبير من اللاعبين الأجانب لتشكيلتهم في بطولة العالم لكرة اليد للرجال لعام 2015.[4]
وفقا لقواعد IHF، للحصول على الأهلية للعب لفريق وطني جديد، لا يمكن للاعب أن يكون قد لعب لدولة أخرى لمدة ثلاث سنوات بصورة رسمية.[5][6] هذا سمح للعديد من اللاعبين المولودين في الخارج، من بينهم بورخا فيدال المولود في إسبانيا، وجوران ستويانوفيتش وجوفو داميانوفيتش من مونتينيغرو، وبرتراند رويني الذي سبق له اللعب لفرنسا، باللعب مع المنتخب القطري في البطولة.
واعترف رئيس الاتحاد القطري لكرة اليد، أحمد محمد عبد الرب الشعبي، بتلك الممارسة في بيان صدر في يونيو 2013، قائلاً: «نحن أمة صغيرة ذات موارد بشرية محدودة، لذا اضطررنا أن نجلب لاعبين من الخارج في الماضي». كما أعلن عن إنهاء الممارسة حينها، مضيفًا أنه «[قد] يستثني فقط حالة حارس مرمى من ذوي الخبرة».[7] في يناير 2014، قال الوكيل الرياضي الدنماركي مادس وينثر إنه التقى بـ «أشخاص مرتبطين بقطر» فيما يتعلق بإمكانية تجنيس اللاعبين الدنماركيين.
وانتقد الحارس النمساوي هذه الممارسة بعد خسارة فريقه أمام قطر في دور الثمانية وقال: «شعرت بأنني ألعب ضد فريق نجوم العالم».[1] في مؤتمر صحفي خلال البطولة، رفض مدرب منتخب قطر فاليرو ريفيرا التعليق على الأمر. اللاعب الإسباني خوان كانيلاس لم يعتقد أنها كانت مشكلة، وقال «إذا كانوا يستطيعون فعل ذلك، فلم لا.»
بعد مباراة نصف النهائي ضد بولندا، والوصول إلى المباراة النهائية، تم انتقاد هذه الممارسة بشكل أكبر، مع وجود لاعبين مثل Danijel Šarić الذي قد لعب لصالح أربعة منتخبات وطنية مختلفة.[8]
They shall not have played in any national team of another country in the three years preceding their first appearance in the national team in an official match.