هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعهامحرر؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المخصصة لذلك.(يوليو 2023)
معرض عام 2011، وكان من ال14 من مارس إلى ل21 من مارس[2]
معرض عام 2012، وكان بين ال 15-25 من مارس واختار كل من ابتسام عبد العزيز ورامي فاروق وخالد النجار وأنطونيا كارفر ومدير المهرجان ومعرض آرت دبي وسالم بليوحة[3]
معرض عام 2014، بتنسيق مشترك بين الشيخة وفاء حاشر آل مكتوم وهي مديرة ومؤسسة "إف إن" للتصميم والمهندس المعماري الياباني كايوكو ليمورا وبمساعدة يوساكا إمامورا.[5] وبداية كان المعرض بين ال14 وال24 من مارس ومُدد لاحقا حتى ال14 من إبريل[6]
حقق مهرجان "سكة للفنون والتصميم"إنجازات جديدة وأرقاماً قياسيةحيث وصل عدد الزوار إلى أكثر من 120 ألف زائر، بمشاركة أكثر من 200 فنان ومبدع زينوا بإبداعانهم الفنية جدران بيوت حي الفهيدي التاريخي،بالإضافة إلى ورش العمل والجلسات الحوارية والعروض الترفيهية والموسيقية التي أغنت المهرجان[8]
تم عرض أكثر من 500 عمل فني توزعت على 6 ساحات، و14 بيتاً من أبرزها: "بيت سكة"، و"بيت التلي"، و"بيت الخزف"، و"بيت التصوير".
إنجاز 9 أعمال فنية تركيبية خارجية تكرس "الفن في الأماكن العامة" ما ساهم في جعل دبي متحفاً فنياً مفتوحاً أمام الجمهور.
عرض "سكة" أيضاً 6 جداريات ضخمة استلهمت أفكارها من روح دبي وعراقة تراثها وتقاليدها.
نظم "مركز الجليلة لثقافة الطفل" في "بيت الخزف"معرضاً لروائع السيراميك والصلصال ضم مجموعة منحوتات خزفية متنوعة.
أطلق المهرجان مبادرة "سكة تتحدث"و تضمنت 14 جلسة حوارية متنوعة، شارك في تقديمها نخبة من الفنانين والخبراء، أضاؤوا على المشهد الثقافي المحلي والعالمي
قدم برنامج "سكة" ورش العمل التفاعلية، حيث تم تقديم أكثر من 136 ورشة عمل للكبار حضرها 600 زائراً.
ضم برنامج "ليتل سكة" 100 ورشة عمل بمشاركة 1500 طفل، برعاية"مركز الجليلة لثقافة الطفل" وبإشراف مجموعة من الخبراء والمختصين في قطاع الفنون والحرف اليدوية.
شهد المهرجان مشاركة من 13 مستأجراً اتخذوا من بيوت الحي التاريخي معارض لإبداعات الفنانين من الإمارات وشتى أنحاء العالم.
تم تقديم تشكيلة واسعة من العروض الموسيقية والترفيهية والأمسيات السينمائية والشعرية .