تحتاج هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر إضافية لتحسين وثوقيتها. |
نادية شفيق | |
---|---|
نادية شفيق في عام 2019 م
| |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1962 (العمر 62–63) الدار البيضاء، المغرب |
مواطنة | المغرب |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة مونتريال |
المهنة | أستاذة جامعية |
اللغة الأم | الأمازيغية |
اللغات | العربية، والأمازيغية |
موظفة في | جامعة مونتريال، وجامعة ابن طفيل |
تعديل مصدري - تعديل |
نادية شَفيق (و 1962 م بالدار البيضاء) هي كاتبة وروائية مغربية، درست نادية شفيق في جامعة مونتريال وحصلت على الماجستير والدكتوراه.[1][2][3] عملت محاضرة في الجامعة ذاتها لمدة عامين، ومن أشهر أعمالها الأكاديمية الرئيسية "روائية في المغرب" التي كتبتها عام 1988، وأخرى تحت عنوان "قراءة المغرب من خلال الفن الديني واللوحة الفرنسية من القرن 19"، والتي كتبتها عام 1998.وبعد تدريسها في جامعة "ابن طفيل في القنيطرة"، استأنفت حياتها المهنية في جامعة محمد الخامس في الرباط: حيث قامت بتدريس الأدب وتنظيم بعض الأنشطة الثقافية مثل ورش عمل الكتابة أو اللقاءات مع المؤلفين، كما نشرت قصصا قصيرة وثلاث روايات.وكانت أول مجموعة من القصص بعنوان"أيامنا العمياء"، بينما جاءت آخر مجموعة بعنوان "رأس الفلفل"وذلك في أبريل 2012، وبسبب تلك المجموعة تم ترشيحها للفوز بجائزة الأطلس العظيمة عام 2012 من قبل السفارة الفرنسية.ولقد كتب ناقد من المعهد الفرنسي بالمغرب تصريحا عن هذا الكتاب أسرد فيه: "شظايا كثيرة من الحياة تجلب شرف الوجود"[1]