نظام كريتيون للإهتمام بالخصوبة
| نظام كريتيون للإهتمام بالخصوبة | |
|---|---|
| الخلفية | |
| النوع | سلوكي |
| أول استعمال | 1980 |
| الفشل (في السنة الأولى) | |
| الاستعمال المثالي | 0.5%[1] |
| الاستعمال النموذجي | 3.2%[1] |
| الاستعمال | |
| المعكوسية | فوري |
| تذكير المستخدم | التعليمات الدقيقة والرسوم البيانية اليومية هي المفتاح. |
| مراجعة العيادة | لا يوجد |
| الإيجابيات والسلبيات | |
| الوقاية من الأمراض المنقولة جنسيا | لا |
| إيجابيات الدورة | تنبؤ |
| زيادة الوزن | لا |
| الفوائد | تكلفة مباشرة منخفضة؛ بدون آثار جانبية؛ متوافق مع التعاليم الكاثوليكية؛ يمكن استخدامها للمساعدة في تحقيق الحمل |
إن نظام كريتيون للإهتمام للخصوبة هو شكل من أشكال التنظيم الطبيعي للأسرة، حيث يتضمن تحديد فترة الخصوبة أثناء الدورة الشهرية للمرأة. تم تطوير نظام كريتيون بواسطة توماس هيجلرز، مؤسس ومدير مركز بوب بول السادس.
هذا النظام هو مثل نظام إدخال البويضات وهو يرتكز على ملاحظات لعنق الرحم حتى يتم تتبع الخصوبة. نظام كريتيون يمكن أن يتم إستخدامه لهدفين الحمل ومنع الحمل.[2]
المفاهيم الاساسية[عدل]
الحيض[عدل]
إن منع الحيض يعود إلى عادة استخدام منظم الهرمونات لإيقاف أو تقليل الدورة الشهرية[3] على عكس الاختيارات الجراحية لهذا الهدف[4]، مثل إستئصال الرحم أو تذرية بطانة الرحم ؛طرق هرمونية لعلاج الحيض قابلة للاصلاح3[5] يوجد عدد من الشروط الطبية التي لأجلها تقليل الدورة الشهرية وتقليل النزيف يكون مفيد. بالإضافة إلى أن منع الدورة الهرمونية يمكن أن ينفع اضطرابات الحالة المزاجية المرتبطة بالحيض، أو الشروط الأخرى التي تزيد بتواتر مع الحيض.[6][7] إن تنظيم الدورة الشهرية يمكن أن يمثل تحدى للذين يعانون من تأخر في النمو أو إعاقة ذهنية . إن منع الحيض يمكن أن ينفع أشخاص مع أعمال خاصة أو احتياجات خاصة بنشاط ما.
يوجد زيادة في الاهتمام المعطى لمنع الدورة الشهرية للأشخاص الذين تم تسجيلهم كإناث وقت الولادة ولكن تحدد نوعهم كذكور والذين عانوا من خلل في الدورة الشهرية . منع الدورة الشهرية كان أيضاً من الأشخاص بسبب العديد من الأسباب الشخصية لتقليل أو منع الحيض، ومنها شهر العسل، العطلات، السفر أو العديد من الأسباب المحددة. معظم الاختيارات من أجل منع الدورة الشهرية ليست مئة بالمئة فعالة، ومع اختيارات عدة لمنع الدورة الشهرية يمكن أن يحدث نزيف غير محدد.
-الإستخدامات الطبية[عدل]
العلاج الهرموني لإيقاف أو تقليل الدورة الشهرية مستخدماً لتنظيم عدد من حالات أمراض النساء ومنها تشنجات وقت الحيض ( تشنجات الرحم )،النزيف الحاد في الدورة الشهرية، نزيف الرحم الغير طبيعى والغير منتظم.
إن الدورة تتعلق بالتغيرات المزاجية (متلازمة قبل الدورة الشهرية ) وآلام بطنية بسبب تزحزح بطانة الرحم.[7] الحالات الطبية ذات الصِّلة بفقر الدم أو النزيف الحاد بما في ذلك مرض فقر الدم المنجلي، انيميا فقر الحديد، مرض فون ويليبراند، صفائح دموية قليلة من قلة الصفيحات المناعية، أو دماء أخرى، اضطرابات دموية مثل عوامل قصور عوامل التجلط، كل هذه الحالات يمكن أن تنتفع بمنع الدورة الشهرية.
عند المرضى الذين يعانون من الأورام الخبيثة الذين سيحصلون على العلاج الكيميائي الذي يمكن أن يؤدي إلى فقر الدم، الأشخاص الذين يعانون من الأورام الخبيثة المتكررة الذين سيحصلون على زرع الخلايا الجذعية، نزيف الحيض المفرط في هذا العلاج يمكن أن يكون خطير طبياً، وهكذا منع الدورة الشهرية يمكن أن يكون محدد. بالإضافة لوجود حالات طبية أخرى من تفاقم الحيض الذين يمكن أن يستفيدوا من منع الدورة الشهرية، تتضمن نوبات طينية، صداع نصفي حيضي، متلازمة القولون العصبي، ربو.
مشاكل النظافة الشهرية لدى الأفراد الذين يعانون من تأخر في النمو أو إعاقة ذهنية أو إدارة يدوية أو حركيّة مثل منافسات الكرسى المدلوب مثل شلل الحبل الشوكى والشلل الدماغي يمكن أن يؤدوا إلى أن شخص أو مقدم رعاية يطلب منع الدورة الشهرية. عمل أو أنشطة متعلقة بمنع الدورة الشهرية يمكن أن يتضمن انتشار الجنود أثناء عملية في الصحراء، سفر، التخييم في الصحراء أو اهتمامات الرياضيين بمنع الدورة الشهرية أثناء المنافسات والتدريبات . ويوجد تزايد في معرفة الأشخاص الذين تم تسجيلهم كإناث عند الولادة ولكن تم تعريفهم كذكور وهؤلاء الأشخاص يمكن أن يختبروا انزعاج من الحيض وهؤلاء يمكن أن يطلبوا علاج طبى لمنع الحيض.
مراجع[عدل]
- ^ أ ب Hilgers، TW؛ Stanford، JB (1998). "Creighton Model NaProEducation Technology for avoiding pregnancy. Use effectiveness". The Journal of Reproductive Medicine. ج. 43 ع. 6: 495–502. PMID:9653695.
- ^ A numerical investigation of the pulsed NF₃+H₂ chemical laser using a model which includes rotational relaxation and semi-classical laser equations. 1975. OCLC:1012366323. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15.
- ^ Jones، Sandy L. (1 مارس 1970). "Human Anatomy and Physiology. 6th ed". Physical Therapy. ج. 50 ع. 3: 448–448. DOI:10.1093/ptj/50.3.448. ISSN:0031-9023. مؤرشف من الأصل في 2020-05-24.
- ^ Contraceptive technology (ط. 17th rev. ed). New York: Ardent Media. 1998. ISBN:0966490207. OCLC:39553064. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15.
{{استشهاد بكتاب}}:|طبعة=يحتوي على نص زائد (مساعدة) - ^ {{استشهاد ويب| مسار = https://evolutionnews.org/2006/10/antiscience_is_the_new_left_wi/| عنوان =|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20180626164439/https://evolutionnews.org/2006/10/antiscience_is_the_new_left_wi/|تاريخ أرشيف=2018-06-26}}
- ^ Willacy, Dr Hayley. "Period Blood Loss Chart". patient.info (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-12-15. Retrieved 2019-11-18.
- ^ أ ب Services, Department of Health & Human. "Premenstrual syndrome (PMS)". www.betterhealth.vic.gov.au (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-03-11. Retrieved 2019-11-18.
