هال أو قاقلة | |
---|---|
المرتبة التصنيفية | نوع |
التصنيف العلمي | |
النطاق: | حقيقيات النوى |
المملكة: | النباتات |
القسم: | نباتات وعائية |
الشعبة: | كاسيات البذور |
العمارة: | أحاديات الفلقة |
الرتبة: | زنجبيليات |
الفصيلة: | الزنجبيلية |
الجنس: | إليتاريا |
النوع: | E. cardamomum |
الاسم العلمي | |
Elettaria cardamomum | |
معرض صور هال - ويكيميديا كومنز | |
تعديل مصدري - تعديل |
الهال[1] أوالها۪ل (بالإمالة في الجزيرة العربية والشام) أو الحبهان[2] (في مصر) أو قاع القلة أو القعقلة (في المغرب العربي) أو حب هان[3](الاسم العلمي: Elettaria cardamomum) هو اسم يُطلق على نوعين من النباتات من الفصيلة الزنجبيلية، وهما Elettaria وAmomum.[4][5][6] كلا النوعين يأخذا شكل ثمار مثلثة في القطع العرضي، حاملة للبذور، ولها شكل حزمي، مع غشاء خارجي رقيق وبذور سوداء صغيره. ثمار الـ Elettaria لها لون أخضر فاتح، في حين ثمار الـ Amomum تكون أكبر وذات لون بني غامق. وهو أيضا نبات زكي الرائحة قوي المذاق له العديد من الاستعمالات يدخل في عمل القهوة والحساء ويعتبر من أغلى أنواع التوابل وبالإضافة إلى استعماله في الطعام فهو يعتبر معالج قوي لكثير من الأمراض وله العديد من الفوائد.
الهال نوعان:
بحلول أوائل القرن الحادي والعشرين، أصبحت غواتيمالا أكبر منتج للهيل في العالم،[7][8] بمتوسط إنتاج سنوي يتراوح بين 25000 و 29000 طن. تم إدخال نبتة الهيل هنالك عام 1914 بواسطة أوسكار ماجوس كلوفر، وهو مزارع قهوة ألماني.[9][10] كانت الهند سابقاً أكبر منتج بالعالم ولكن منذ عام 2000 أصبحت الثانية عالمياً من حيث الإنتاج،[9] حيث تنتج حوالي 15000 طن سنويًا. [11]
بدأت الصين بإنتاج الهيل لتلبية الطلب المتزايد منذ ثمانينيات القرن الماضي وكان أنتاجها يعتمد على المزارعين الذين يعيشون على ارتفاعات عالية في مناطق محددة من الصين. كذلك تعرف دول أخرى بإنتاج الهيل مثل لاوس وفيتنام لكن عادةً ما يكون أنتاج المزارعين محدود لتلبية الطلب المحلي ولا يورد للأسواق العالمية.[12][13][14] ومن بين البلدان المنتجة هي كوستاريكا، السلفادور،هندوراس، بابوا غينيا الجديدة، سريلانكا، تنزانيا وتايلاند.[15]
أضاف العرب الهيل إلى القهوة، إذْ بالإضافة إلى إكسابها طعماً ونكهة أفضل عند مزجها بمطحون حبوب الهيل، فإن الدراسات تُشير إلى أن إحدى خصائص الزيوت الطيارة ذات الرائحة العبقة في بذوره، له ميزة إبطال مفعول الكافيين على الجسم. ومن المعروف أن طريقة تحميص حبوب البن لإعداد القهوة العربية تتطلب أن يكون لونها بعد التحميص باهتاً وليس بنياً غامق اللون، كما في حمص القهوة التركية أو الأسبرسو، وكمية الكافيين في البن، كما يقول الباحثون، تقل كلما كان لون حبة البن غامقاً، مما يعني أن بن القهوة العربية الأشهب أعلى محتوى من الكافيين مما يُستخدم فيه البن الغامق.
وتكتسب حبوب الهال رائحتها ونكهة طعمها من توفر زيوت ثابتة وطيّارة في بذورها، والباقي هو ما يسمى بالرماد كما هي العادة في تسمية مجموعة من المواد الطبيعية والمعدنية المتبقية.
هيل | |
---|---|
القيمة الغذائية لكل (100 غرام) | |
الطاقة الغذائية | 311 كـجول (74 ك.سعرة) |
الكربوهيدرات | 68.47 g |
ألياف غذائية | 28.0 g |
البروتين | |
بروتين كلي | 10.76 g |
ماء | |
ماء | 8.28 g |
الدهون | |
دهون | 6.70 g |
الفيتامينات | |
الثيامين (فيتامين ب١) | 0.198 مليغرام (15%) |
الرايبوفلافين (فيتامين ب٢) | 0.182 مليغرام (12%) |
نياسين (Vit. B3) | 1.102 مليغرام (7%) |
فيتامين بي6 | 0.230 مليغرام (18%) |
فيتامين ج | 21.0 مليغرام (35%) |
معادن وأملاح | |
كالسيوم | 383 مليغرام (38%) |
الحديد | 13.97 مليغرام (112%) |
مغنيزيوم | 229 مليغرام (62%) |
فسفور | 178 مليغرام (25%) |
بوتاسيوم | 1119 مليغرام (24%) |
صوديوم | 18 مليغرام (1%) |
زنك | 7.47 مليغرام (75%) |
معلومات أخرى | |
[1] النسب المئوية هي نسب مقدرة بالتقريب باستخدام التوصيات الأمريكية لنظام الغذاء للفرد البالغ. المصدر: قاعدة بيانات وزارة الزراعة الأميركية للمواد الغذائية |
|
تعديل مصدري - تعديل |