وولورث بربور | |
---|---|
(بالإنجليزية: Walworth Barbour) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 4 يونيو 1908 كامبريدج |
الوفاة | يوليو 21, 1982 (عن عمر ناهز 74 عاماً) غلوستر |
مواطنة | الولايات المتحدة |
مناصب | |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة هارفارد أكاديمية فيلبس إيكستر |
المهنة | دبلوماسي |
اللغات | الإنجليزية |
تعديل مصدري - تعديل |
وولورث «وولي» بربور (بالإنجليزية: Walworth "Wally" Barbour) (وُلد في 4 يونيو 1908 - تُوفي في 21 يوليو 1982) كان سفير الولايات المتحدة لدى إسرائيل من 1961 إلى 1973.[1][2]
بعد تخرجه من جامعة هارفارد، كان بربور واحداً من أطول الدبلوماسيين الأمريكيين في منصب خارجي. في عام 1961 تم تعيين بربور كسفير لدى إسرائيل من قبل الرئيس جون كنيدي.[2] وبقي في هذا المنصب خلال رئاسة ليندون جونسون، كما عُيِّن كسفير لدى الاتحاد السوفياتي من قبل ريتشارد نيكسون.[3]
كان يُعتبر دبلوماسياً حساساً لاحتياجات إسرائيل.[2] في حفل عشاء على شرفه، قالت رئيسة الوزراء الإسرائيلية غولدا مائير عن بربور «ليس هناك صفقة أكبر من وجود مجتمع صداقة أمريكي-إسرائيلي عندما يكون لديك أصدقاء مثل نيكسون في البيت الأبيض وولي في إسرائيل».[3]
كان سفير إسرائيل خلال حرب الأيام الستة وحادثة يو اس اس ليبرتي، التي تعرضت فيها سفينة أبحاث تقنية أمريكية للهجوم بالخطأ عوض سفينة مصرية.[4]
وكان أيضاً دبلوماسياً في اليونان وبلغاريا وإيطاليا والعراق ومصر، وفي أوائل الخمسينيات كان مستشاراً لسفارة الولايات المتحدة في موسكو. تقاعد من الخدمة الخارجية بعد أن غادر إسرائيل في عام 1973.[2]
سُمِّيت مدرسة وولورث بربور الأمريكية الدولية في إسرائيل (WBAIS) في حتى يهوذا، إسرائيل، ومركز للشباب في تل أبيب من بعده.[2]