تاركة وراءها زواجًا فاشلًا وديونًا وزوجًا عصبيًا، تترك ييلا بلدتها الصغيرة في شرق ألمانيا وتتجه غربًا، خلف نهر إلبه، على أمل العثور على عمل وحياة أفضل. وفي هانوفر، تلتقي بفيليب، المدير المالي الشاب. أصبحت مساعدته في عالم يختلط فيه اللعب مع الإحساس بالقوة. لكن هذا التطور يتم إحباطه بسبب الاندلاع الغريب والمزعزع للاستقرار للأصوات الأزيز والأصوات من الماضي التي تطاردها. كما لو أن حياتها الجديدة كانت أفضل من أن تكون حقيقية...