يوسف كلاوسنر | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالألمانية: Josef Gedalja Klausner) |
الميلاد | 14 أغسطس 1874 |
الوفاة | 27 أكتوبر 1958 (84 سنة)
[1] القدس |
مكان الدفن | مقبرة هار همنوحوت |
مواطنة | إسرائيل الإمبراطورية الروسية فلسطين الانتدابية |
عضو في | الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة هايدلبرغ |
المهنة | مؤرخ، وتربوي، وكاتب، وأستاذ جامعي، ومحرر صحفي، وفيلسوف، ومُنظر أدبي، ومؤرخ أدبي |
اللغات | الإسبانية، والألمانية، والروسية، واليديشية، والعبرية، واللاتينية |
مجال العمل | تاريخ يهودي، وأدب عبري، وتاريخ الأدب، وصهيونية |
موظف في | الجامعة العبرية في القدس |
الجوائز | |
جائزة إسرائيل (1958)[2] الدكتوراة الفخرية من الجامعة العبرية بالقدس (1954)[3] جائزة بايليك (1949) المواطن الفخري لمدينة القدس |
|
تعديل مصدري - تعديل |
يوسف كلاوسنر (بالعبرية: יוסף גדליה קלוזנר) (20 أغسطس 1874 – 27 أكتوبر 1958) مؤرخ يهودي وأستاذ الأدب العبري.[4][5][6]
كان المُنَقِّحَ الرئيسي للموسوعة العبرية. ورُشِّح في أول انتخابات رئاسية في إسرائيل عام 1949، وخسر أمام حاييم وايزمان.
كما أنه العم الأكبر للأديب الإسرائيلي عاموس عوز.
حصل على جائزة إسرائيل في الدراسات اليهودية في عام 1957.[7]
ولد في أولكينيك في مقاطعة فيلنا في ليتوانيا في عام 1847. وفي بداية القرن العشرين غادرت عائلته ليتوانيا، واستقرت في أوديسا. ونشط في الأوساط الصهيونية والأدبية والعلمية في المدينة. وكان صهيونيا ملتزما وتعرف على تيودور هيرتسل شخصيا، وحضر المؤتمر الصهيوني الأول عام 1897.[8]
درس في جامعة هيدلبرغ ونال منها درجة الدكتوراه.
وتولى في العام 1902 تحرير صحيفة «هشيلواح» خلفا للمفكر اليهودي آحاد هعام، وظل في ذلك المنصب لمدة 23 عاما.
زار كلاوسنر فلسطين للمرة الأولى عام 1912، واستقر بها عام 1919. وكان له نشاط واسع في لجنة اللغة العبرية.وفي عام 1925 أصبح أستاذاً للأدب العبري في الجامعة العبرية في القدس. وتخصص في تاريخ الهيكل الثاني. ورغم أنه ليس يهوديا أرثوذكسيا إلا أنه كان يحافظ على السبت وقوانين الطعام. وكان ذا اطلاع واسع على الأدب التلمودي والمدراشي.
كان عضوا في دائرة الناشطين السياسيين الصهيونين الروس من أوديسا، والتي شملت زائيف جابوتينسكي ومناحيم أوسيشكين. ورغم أنه لم يكن حزبياً إلا أنه كان يدعم الصهيونية التصحيحية.
أسس في يوليو 1929 لجنة الدفاع عن حائط المبكى للدفاع عن الحقوق اليهودية وحل المشاكل حول الدخول والترتيبات للصلاة في الحائط الغربي (حائط المبكى).[9] وقد دُمِّر المبنى في حي تلبوت في القدس في أعمال شغب عام 1929.[10]
ورغم أيديولوجيته الصهيونية، كان كلاوسنر على خلاف مع حاييم وايزمان. وكان الاثنان مرشحين في الانتخابات الرئاسية الإسرائيلية في عام 1949، حيث ترشح كلاوسنر عن حزب الليكود، وكان وايزمان مرشحا لحزب حيروت. وفاز وايزمان بالأغلبية في تلك الانتخابات، ليصبح أول رئيس للدولة.
حصل على درجة الدكتوراه في ألمانيا. وأحد كتبه المهمة كان عن المسيح، وهو كتاب «يسوع الناصري»[11] وتتمته «من يسوع إلى بولس»، وأكسبته تلك الكتب الشهرة. ويصف فيها المسيح بأنه كان يهوديا وإسرائيليا حاول إصلاح الدين اليهودي، ومات يهودياً مخلصاً. وقد ترجم ذلك الكتاب هربرت دانبي وهو قص أنجليكاني من اللغة العبرية إلى اللغة الإنجليزية، لكي يستفيد منه علماء اللاهوت الناطقين بالإنجليزية. وغضب بعض رجال الكنيسة من دانبي لترجمته الكتاب، وطالبوه بالعودة من القدس. ومنح دانبي لاحقا كرسي تدريس التاريخ اليهودي.
كتب عاموس عوز عن كلاوسنر في كتابه الشبيه بالسيرة الذاتية بعنوان «قصة عن الحب والظلام».[12]
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)