لموسيقى راها فن ونشاط تقافي مؤسّس على تنضيم الأصوات والسكات على حساب الوقت. أهم العوامل ديالها هما الريتم ولا الإقاع (كيفاش يتنضمو الأصوات فالوقت)، الطبقة ديال الصوت، الجهد والماركة ديال الصوت.[1][2][3]
الموسيقى كاتعطي أعمال فنية (تركيبات موسيقية لي كايصاوبوهم المولحّينين)، وسهاري فاش كاتّلعب قدّام المستامعين. على حساب الستيل عندها قواعد ولا نيضام، لي يقدّو يكونو بساط ولا معقّدين بزّاف (فالنوتات، الماقامات، وزيد وزيد). ممكن تخدّم ألات مختالفين، الدّات ولا الصوت ديال بنادم، صوات إيليكتروزية، وزايدون الصداع لي ضاير بينا (صوات الطيور، المّاكن، وزيد وزيد).
الموسيقى كاينة فكل المجتماعات باشارية، من قبل التاريخ. راها شكل التعبير الشخصي (كتخلّي لواحد يعبّر بالأحاسيس ديالو)، كاتجمّع الناس (لفيشطات، الشطيح، الغنا)، وكاترمز مجتماع تقافي، واطاني (النشيد الواطاني، الموسيقى التقليدية الأصيلة، الموسيقى عسكرية) ولا روحية (موسيقى دينية).
واخّا لموسيقى راها كونية وكلشي عندو لموسيقى ديالو، ما كنعارفوش مزيان لاصل ديالها والدور ديالها الأصلي. لموسيقى عندها واقيلا علاقة بالهدرة.
من بين الأعمال الفنّية، كنميزو بين التلحين، لي كايدّار قبل من اللّعيب لموسيقي، واللّعيب لحورّ، لي كايجي فالوقيتة نيت فاش الموسيقي كايضرب الألة ديالو. هاد تقنيات جوج تابعين قواعد لكتبة لموسيقية. والتكتاب لموسيقي هوا عملية فاش عمل موسيقي كايتولّم لفن خور.
لوقت كايتحكّم فالموسيقى كي بحال كايتحكّم فليحساس لي عندنا ديال الصوت. الصوت أصلان هوا واحد تزعزيعة صغيورة ديال لهوا، ومعدل الضربات فالهوا لي كايعطيو نوتة موعايانة. عليها لوقت عندو دور فالصوت، ولايني حتى فالتركاب لكبير ديال الموسيقى :شنو كانلعبو فلوّل، فلوسط وفلّاخر. عليها لوقت من سيسان لموسيقى.
لموسيقى مكوّنة بربعة د لمكاوينات: الريتم ولا الإقاع، لي كايجي من مودّة الصوات والجهد ديالهم، الرنّة، لي هيا تسلسيل نوتات مختالفين، التنغام ولا بوليفونية، لي هيا نتيجة فاش صوات كايتسمعو مجموعين فنفس لوقت ولا رنّات يتسمعو فنفس لوقت، طبع الصوت، زعما لماركة ديال الصوت (نفس لموسيقى بنفس الرنّة والإقاع ماشي بحال بحال إلى كانت كادّار بألات مختالفين، بكمانجة ولا بوق ولا لوطار ولا صوت بنادم)