قلدة

لقلدة ديال لموليكيلة د لحمض النووي لي كاتعتابر مكوّن د الساس د لحياة

لقلدة (نّݣليزية: structure) هي ترتيب و تنظيم ديال عناصر متداخلة و متعلقة ب بعضياتها ف شي ڭسدة مادية ؤلا سيستيم، و هاد لمصطلح يقدر يتخدم تا على هاد لڭسدة ؤلا هاد السيستيم براسهوم. لقلدات لمادية كيدخلو فيهوم حوايج لي صاوب بنادم بحال لمباني و لماكينات، و حوايج طبيعيين بحال لكائنات لحية، لمعادن و التركيبات لكيماوية. لقلدات لمتجردة كاتشمل لقلدات د الداطا ف لانفورماتيك و الشكال لموسيقية. كاينين شلا نواع ديال لقلدات بحال لهيراركيات (علاقة د واحد ل بزاف)، و الريزوات (علاقة د بزاف ل بزاف).

ف لبني و لماكينات

[بدل | بدل لكود]

لمباني، لمراكب الطيارة، السكيليتات، لكديات د النمل، لباراجات د لكاسطور، لقناطر، كاملين نواع ديال لقلدات لي كيهزو التقل. هاد لحوايج كاين منهوم لي كيتّعتابر بني ؤلا كاين لي لا، مي لي مصاوبين من عند بنادم كيدخلو ف إطار لقلدة التحتانية ديال لمجتمع د بنادم. لقلدات لمبنية كيتقسمو بشكل عام على حساب الشكل و الديزاين ديالهوم، و كانلقاو فيهوم قلدات معمارية، قلدات ديال الجيني سيڤيل، و قلدات ميكانيكية.

ف لبيولوجيا

[بدل | بدل لكود]
تنظيم ببوشي ف لوسط ديال عباد الشمش، ميتال ديال قلدة منظمة د لمستوى لعالي لي كانلقاو ف شحال د لكائنات لحية[1]

ف لبيولوجيا، وحدة من لمزايا د لحياة هي لقلدة ديالها لي كاتكون منظمة مزيان. هاد التنظيم يقدر يتشاف على بزاف د لمستويات، بحال السيلولات، النسايج لبيولوجية، لأعضاء، و لكائنات لحية.[1] و نقدرو نّزلو ل مستويات ميكروسكوپية كتر د لماكروموليكيلات (موليكيلات كبار) بحال لپروتينات و لأسيدات النووية.[2] لوضيفة ديال هاد لموليكيلات كاتحدد ب لقلدة ديالها، لي براسها تقدر تّوصف على شلا مستويات. لپروتينات متلاً عندها ربعة د لقلدات، قلدة لولانية لي كاتحدد ب السلسلة د لأسيدات لأمينية لي كاتكوّنها، قلدة تانية لي كاتحدد ب پاطيرن معاود ديال روابط هيدروجينية (جوج نواع أساسيين هوما ببوشية ألفا و ببوشية بيطا)، قلدة تالتة كاتّحدد ب تعويجة معاودة ديال السلسلة لپوليپيپتيدية، و الرابعة كاتجي من الشكل باش لقلدات د لمستوى التالت كيتركّبو و كيتفاعلو بيناتهوم.[3] لبيولوجيا لقلداوية هو مجال كيدرس لقلدات لبيوموليكيلية د لماكروموليكيلات.[2]

ف الشيمي

[بدل | بدل لكود]
صيغة كيماوية ديال الضوپامين

لقلدة لكيماوية تقدر تشير ل التسطيرة لموليكيلية ؤلا لقلدة لإليكطرونية. لقلدة لكيماوية تقدر تّمتّل ب شلا نواع د الدياڭرامات لي كايتسماو الصيغات لقلداوية. لقلدة د ليويس Lewis structure متلا كاتمتّل لإليكطرونات د لڤالونص ب نقاطي. هاد لإليكطرونات كيحددو الدور ديال شي درة ف مفاعلة كيماوية. الروابط بين الدرات كيتمتلو ب خط كيربط بيناتهوم كيمتّل جويجة د لإليكطرونات مشتاركين بيناتهوم.[4]

الدرات ف لبلار عندها قلدة لي كايتعاود فيها واحد لپاطيرن كيتسمى "بنيقة وحداوية" unit cell. الدرات يقدرو يتموديليزاو ب نقاطي ف شبكة، و يقدر لواحد يستكشف التأتير ديال تطبيق عمليات د السيميتري بحال الضوران على نقطة، لإنعكاس على مستوى، و لإزاحة. كلا بلار عندو ڭروپ مسالي كيتسمى ڭروپ د لفضاء، لي لعناصر ديالو هوما لعمليات لي كيماپيوه (من mapping) ل راسو. كاينين ف لمجموع 230 ڭروپ د لفضاء. على حساب قانون نويمان، السيميتري ديال بلار كاتحدد لمزايا ديالو بحال لپييزو-تريسينتية و لفيرو-مغناطيسية.: 34-36, 91-92, 168-169[5][6]

عيون لكلام

[بدل | بدل لكود]
  1. ^ a b Urry، Lisa؛ Cain، Michael؛ Wasserman، Steven؛ Minorsky، Peter؛ Reece، Jane (2017). "Evolution, the themes of biology, and scientific inquiry". Campbell Biology. New York: Pearson. pp. 2–26. ردمك 978-0134093413.
  2. ^ a b Banaszak، Leonard J. (2000). Foundations of Structural Biology. Burlington: Elsevier. ردمك 9780080521848.
  3. ^ Purves، William K.؛ Sadava، David E.؛ Orians، Gordon H.؛ H. Craig، Heller (2003). Life, the science of biology (طبعة 7th). Sunderland, Mass.: Sinauer Associates. pp. 41–44. ردمك 9780716798569.
  4. ^ DeKock، Roger L.؛ Gray، Harry B. (1989). Chemical structure and bonding. Mill Valley, Calif.: University Science Books. ردمك 9780935702613.
  5. ^ Ashcroft، Neil W.؛ Mermin، N. David (1977). Solid state physics. New York: Holt, Rinehart and Winston. ردمك 9780030839931.
  6. ^ Newnham، Robert E. (2005). Properties of materials anisotropy, symmetry, structure. Oxford: Oxford University Press. ردمك 9780191523403.

لمزاود

[بدل | بدل لكود]