لقلدة لكيماوية (ب النڭليزيةchemical structure) ديال موليكيلة هيّ لقلدة ف لفضاء ديال الدرات لي كيكوّنوها و الرابطات بيناتهوم. مول الشيمي كيحدّد لقلدة ديال شي موليكيلة ب تحديد التسطيرة ديالها، و يلا كان مومكين، تا لقلدة لإليكطرونية. لقلدة لكيماوية كاتمتّل ف لعادة ب الصيغية لقلداوية لي كاتبان ب ڭراف مرسوم ديال الدرات (على شكل نقاطي) و الروابط بيناتهوم (على شكل خطوط بساط ؤلا مضوبلين على حساب النوع ؤلا لقوة د الرابطة).[1] لعبار ديال الزوايا ؤلا لقنيتات بينات الروابط تا هيّ تقدر تلعب دور مهم. باش تّحدّد لقلدة لإليكطرونية كيخص يتحددو لوربيطالات (نقدرو تال واحد لحد نشبهوهوم ب لمدارات) ديال لإليكطرونات لي كاينين ف لموليكيلة.[2][3]
أي موليكيلة كيما كانت تقدر مبدئيا تمتّل لقلدة ديالها، من أبسط وحدة بحال تاني لوكسيجين ل أعقد لموليكيلات بحال لپروتينات و لحمض النووي.
لهدف اللولاني ديال لملاقية د لقلدة ديال مركب كيماوي هوّ تحديد الطوپولوجيا ؤلا لپاطيرن و الدرجة د الترابط ديال لموليكيلات و الدرات. لهدف التانوي لي كاتطمح ليه هاد لعملية هوّ تحديد لإحداتيات ف تلاتة د لأبعاد ديال الدرات لي كيكوّنو داك لمركب.[4]
النضريات ديال لقلدة لكيماوية بداو كيتطورو من 1858، من عند باحتين ف الشيمي بحال ؤڭيست كيكولي، أرشيبالد سكوط كوپر، و أليكساندر بوتليروڤ. هاد النضريات طرحو لفكرة بلي الدرات مامحطوطينش بشكل عشوائي، مي مستّفين ف واحد لقلدة ف لفضاء تلاتي لأبعاد لي يقدر بنادم يدرسها و يحددها و يمتّلها.[5]