| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | سنة 1868 [1][2][3][4][5][6][7] | |||
الوفاة | 23 اكتوبر 1932 (63–64 سنة) | |||
مواطنه | مصر | |||
عضو فى | مجمع اللغه العربيه بدمشق | |||
الحياه العمليه | ||||
المدرسه الام | جامعة مونبيلييه جامعة باريس | |||
المهنه | كاتب مسرحيات ، وشاعر ، ولغوى ، وكاتب | |||
اللغه الام | مصرى | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | مصرى | |||
تعديل مصدري - تعديل |
احمد شوقى (نطق مصرى : احمد شوئى) ، اسمه و لقبه بالكامل : على احمد شوقى بك (القاهره، مصر، 1868 - الجيزه، 23 اكتوبر 1932). اتلقب "امير الشعرا". بيعتبر من اشهر الشعرا المصريين و شاعر من احسن الشعرا فى كل العصور.
اتولد احمد شوقى فى القاهره سنة1869 لأب شركسى و أم من اصول يونانيه ودخل مدرسه "المبتديان" ولما خلص الثانويه دخل مدرسه الحقوق (كليه الحقوق دلوقتى) وبعدين دخل مدرسه الترجمة. سافر فرنسا فى بعثه على حساب الخديوى توفيق و قعد هناك تلات سنين لغايه ما اخد الشهاده النهائيه و رجع مصر فى 18 يوليه 1893. نفاه الانجليز على اسبانيا سنه 1914 عشان مواقفه الوطنيه و شعره اللى كان بيهاجم بيه الانجليز ويدافع عن حقوق المصريين فى الحريه والاستقلال. فضل فى المنفى لحد سنه 1920 و رجع مصر و اتلقب بأمير الشعراء فى سنه 1927.كان يحب الشعر وبدا و سنه 12 مع فتاه ساندته كثيرا و كان اسمها كوتر
اتأثر احمد شوقى بالكتاب الفرنساويين وبالذات موليير و راسين. احمد شوقى كان شعره يعبر عن الاحساس فى اى موضوع , مدح مصر و مدح الرسول و فى السياسه (اللى تسببت فى نفيه) و عن اهميه التعليم و اتكلم عن مشاكل عصره عموما و التاريخ و الرثاء و الغزل و كتب كمان للاطفال و غنت ام كلثوم قصايد دينيه كتبها. ومن اشعاره:
« | أنا المدرسةُ اجعلنى كأمٍّ . لا تمِلْ عنّى
ولا تفزعْ كمأخوذٍ من البيتِ الى السجنِ كأنى وجهُ صيّادٍ و أنت الطيرُ فى الغصنِ ولا بدَّ لك اليومَ - و الا فغداً – مِنّى |
» |
احمد شوقى هوه مؤسس المسرح الشعرى بالعربى, و بتعتبر سنه 1893 سنه تحول فى شعره حيث انه كتب اول عمل مسرحى. اول مسرحيه كتبها و هوه فى فرنسا و كان اسمها على بك الكبير, المسرحيه دى مطلعتش للنور عشان كان وقتها مش راضى عنها. فى سنه 1927 كتب مسرحيه "مصرع كليوباترا"، و فى سنه 1932 كتب مسرحيه نثريه اسمها "امير الاندلس" و عدل مسرحيه "على بك الكبير" سنه 1932، و فى نفس السنه كتب مسرحيه "مجنون ليلى"، و فى سنه 1932 كتب "قمبيز".
بعد رجوعه مصر من المنفى، احمد شوقى بنى بيت جديد فى الجيزه سماه "كرمه ابن هانىء" البيت ده اتحول فى 17 يونيه 1977 لمتحف احمد شوقى و موجود فى جنينته تمثال كبير من البرونز عمله الفنان المصرى جمال السجينى اتزاح الستار عنه فى الذكرى الخمسين لوفاه الشاعر الكبير.
فى سنه 1962 امرت الحكومه الايطاليه بعمل تمثال لأحمد شوقى اتحط فى جناين فيلا بورجيزى فى روما باعتباره شاعر عالمى كبير و اترفع الستار عنه فى احتفال حضره ادبا و فنانين كتار.