| ||||
---|---|---|---|---|
عمل اشتقاقى | ||||
بيتكون من | ||||
مأخود عن | التوراه ، واسفار الانبياء | |||
تعديل |
التناخ بالعبرية תנ״ך هو أكرنيم (ت ن خ)(توراه- نبييم- كتوبيم) يعنى توراه و انبيا و كتب تمثل الكتاب المقدس اليهودى، و هو اكتر أسماء الكتاب المقدس العبرى شيوع فى الأوساط العلميه.[1][2][3] أحيانن بيسمو تناخ مقرا מקרא يعنى ما يقرا.
|
---|
العقائد |
الله |
شخصيات اساسية |
ابراهيم • اسحاق |
الكتاب المقدس |
التوراه • التناخ |
الطقوس |
اعياد يهوديه • حاخام |
الطوايف اليهوديه |
الاشكيناز • السفرديم |
المجموعات العرقيه |
الاشكيناز • السفرديم |
الفرق اليهوديه |
حريديون • يهود اورتودوكس |
أماكن مقدسة |
القدس |
اليهوديه فى العالم |
اليهوديه فى اوروبا |
التقسيم الأساسى للكتاب المقدس العبري
عبرى | لفظ | رمز | عربي |
---|---|---|---|
תורה | توراه | ت | شريعة |
נביאים | نڤيئيم | ن | أنبياء |
כתובים | كتوڤيم | ك/ خ | كتب |
واختصرت بلفظة تناخ، و أول اشارة لده التقسيم تعودليشوع بن سيراخ عن طريق حفيده سنة 132 ق.م لكن القسم الأخير -الكتابات- ماكانش واضح بعد
مئات من السنين وقراء الكتاب المقدس العبرى يعتبروه وحى الهى مؤكد ويعتبرو قصصه منقولة مباشرة من الاله و أنها تاريخ صحيح. مع بداية الحداثة فى القرن السبعتاشر يتأكد قدم للدارسين اللى درسوا التناخ كامل من الناحية الأدبية واللغوية أن الأمر ماكانش بهذه البساطة، ففى ضوء المنظور العقلانى والمنطقي، يثير نص الكتاب المقدس أسئلة مش مريحة بخصوص بمصداقيته التاريخية. كما أشار توماس هوبنز عن عدم معقولية كون (موسى) المؤلف الحقيقى لتوراه يصف الكتاب الأخير (سفر التثنية) بكثير من التفصيل والدقة أحوال وزمن موت (موسى) نفسه، كمان فعل باروخ سبينورا (1677 م) وسريع تظهر مغالطات تانيه، فالتوراه مليانه بالاستطرادات الأدبية اللى تفسر الاسم القديم لمواقع محددة اللى عنى فى العاده أنه البرهان المرئى (حتى اليوم ده) على الأحداث التوراتية. أدت دى العوامل وعوامل أُخَرْ لاقناع بعض الدارسين من القرن التمنتاشر بأنه من المفترض أنه قد تم فى مئات السنين على ايد محررين مجهولين متأخرين توسيع و اعادة تشكيل وتجميل على الأقل للكتب الخمسة الأُوَلْ من التناخ فى نهاية القرن التمنتاشر واكتر فى التسعتاشر علقت الكثير من الشروحات النقدية ان كان لـ (موسى) أى يد فى تأليف التوراة، واعتقد الكتير منهم أن التوراة عمل مؤلف متأخر دول الدارسون يشيرونلالأنماط المختلفة والظاهرة والمتقاربة لنفس الحكايه فى التوراة ويستنتجون أن لنص مؤلفين عدة، فحين يقرأ المرء التكوين بعناية يجد شكلين متناقضين للخلق (1،1-3،2) وَ (4،2-25) وشجرتى نسب مختلفتين جداً لسلالة أدم (4، 17-26) وَ (5،1-28) وقصتين مفصلتين بترتيب جديد للطوفان (6، 5-9 ،17)، وبالمثل يتواجد العشرات من القصص مزدوجة السرد و أحيان مكررة بثلاثة أنماط وذلك لنفس الحدث فى قصص ترحال الآباء الأصول والخروج من مصر وتسلم الشريعة ومع الوقت سيتضح أن التعبير المزدوج مرده لمصدرين مختلفين و صيغ بأزمنة و أمكنة مختلفة
ورمزه (J) اسم الاله فى دى الكتابات يهوه
ورمزه (E) اسم الاله فى دى الكتايات ال/أيل، وجمعه الوهيم
رمزه (D) يبدو سفر التثنية المسمى بأسلوبه الخاص ورسالته كوثيقة مستقلة
رمزه (P) كل أجزاء التورا مش بس اللى ممكن ترتيبها D - E – J فيها مواقع نصية عدّة تركز على الشعائر، رمز ليها بالمصادر الكهنوتية.
رمزه (R) رويداً انتهى الباحثون لكون الكتب الخمسة الأُوَلْ من التناخ، نتاج عملية تحريرية معقدة، كمان فى المصادر ال 4 الأهم D - P - E - J اللى جُمِعَت بمهارة من قِبل محررين أو كتبة، ممكن أن يعرف أثرهم الأدبى من جملهم المفتاحية ومداخلات تحريرهم و آ خر دى الاشتغالات لنص تصللزمن ما بعد النفي
فى ال سنين العشر الأخير ظهرت وجهات نظر متفرقة حول تأريخ ومؤلفى دى المصادر، بعض العلما يرى أن النصوص قد كتبت وحررت زمن مملكة يهوذا ومملكة اسرائيل (تقريب 1000-586 ق.م) تانيين بالمقابل يؤكدون أنه لازم تكون النصوص اكتر تأخراً، قد جمعت وحررت وذلك على ايد كهان وكتبة فى زمن النفى البابلى و بعد الرجوع (فى القرنين السادس والخامس ق.م) وتانيين يقولون أنها كتبت فى الزمن الهلنستى (من القرن الرابعلالتانى ق.م) الا أنهم يجتمعون على أن التوراة مش عمل متكامل من قالب واحد، انما اكتر كعمل تركيب مزيكا مختلف المصادر كل منها كتب بظروف تاريخية مغايرة، ليعبر عن وجهات نظر دينية واكتر سياسية مختلفة، وده من وجهة نظر البعض. و ظهرت دى النظريات وتعرف بنظريات الفرائضية الوثائقية و احتج بيها بعض العلما الغربيون و قاومها من ناحية تانيه علما تانيين وقالوا ان دى هيا مجرد فرضيات بس ومافيش دليل على وجود دى المصادر و انما أقدم مخطوطات التوراة وجدت فى البحر الميت لا تدل على ده و انما وجدت أسفار كاملة ومافيش ثمة دليل واحد بس على كون نظرية الفائضية الوثائقية موجودة فعل لعدم وجود أدنى دليل وثائقى على ده أما اختلاف التوراة فى قصة نوح فده مردود عليه، ففى الاصحاح السادس والعدد 19 قال الله: تأخذ زوجين ذكراً وانثى من كل نوع من كل ذى جسد.. وأما فى الاصحاح السابع فيقول سبعة ذكور وسبع اناث من كل حيوان طاهر ولا مشكلة أبداً لأنه فى الاصحاح السادس يأمر الله أن يأخذ ذكراً و أنثى أى أنه يوصيه بيكونو ذكراً و أنثى دون النظرلعدد الذكور والأناث لكن الاصحاح السابع يأمر بيكونو سبعة ذكور وسبع أناث
معظم التناخ مكتوبة بالعبرية، لكن أجزاء من أسفار دانيال و عزرا وجملة فى سفر ارميا وكلمتين فى سفر التكوين مكتوبة بالآرامية، وتُرسخ المشناه التقسيم الأساسى الثلاثى وتضيف عليه تمييز للتعاليم اليهودية بين
1) توراه شبختاف: الشريعة اللى فى الكتاب (المكتوبة)
2) توراه شبعل بيه: الشريعة الشفوية (التلمود البابلى مثلاً)
ويرجع ده التمييز بين المكتوبة والشفهيةلعزرا اللى يُعدّ مؤسس الديانة اليهودية، ولد و اتربا فى بابل ورحللالقدس على الأرجح بالعام 397 ق.م واعتبر هو نفسه النبى ملاخي، اللى يعنى ملاكي جمع النصوص المقدسة و أضاف عليها، هو ونحميا الموظف فى البلاط الفارسي، ويمكن تمييز الاضافات لأنها تسبق بعبارة {وأقمنا على أنفسنا فرائض} معتمداً فى عمله على الشريعة الشفوية، وشكل و أتباعه الفريسيين ما يسمى (هكنيست هجدولا) أى التجمع الكبير، اللى عارضهم الصدوقيون الرافضون للشريعة الشفوية فى المشناة والتلمود الأورشليمى والتلمود البابلي، و كان اللى دونوا الشريعة الشفوية هم نفسهم من قرر أيُّ الأسفار سيتضمن التناخ.
كانت المخطوطات تكتب باليد باللى يتعرف بالخط الرسمى المربع على المدارج و فضل كتاب التناخ حين طويل لا يكتبون الا الحروف الدالّة على الأصوات الصحيحة دون حروف العلة ومع بداية الفترة الهيلنستية 332- 63 ق.م ومن بعدين الرومانية 63 ق.م- 324 ملالفترة البيزنطية 324- 635 م وجدت ترجمات يونانية ولاتينية كتبت فيها حروف العلة وقد ابتدا اليهود فى القرنين التاسع والعاشر الميلاديّين بابتداع علامات للشكل والاعجام(التشكيل) معتمدين على علم فى اللغة العبرية يسمى ماسوره هيا كلمة مشتقة من الجذر(م س ر) وتعنى (نقل) (أوصل)، ولسه موضوعها مثار خلاف كونها أضيفت للنص بعد قرون من اعتماده دونها، ب مش بالامكان القول أن نص الكتاب المقدس العبرى اللى بين أيدينا ثابت ونهائى تمام
ترجمة يونانية يشار ليها بالحروف اليونانية LXX غدت اسم توصف به الترجمات اليونانية كلها، أمر بيها (بطليموس فيلادلفيوس) 285- 264 ق.م ،وتعود تسميتها لخبر يقول بأن أثنين وسبعين يهودى ،ستة من كل قبيلة كلفوا بهذه الترجمة ونفذوها فى سبعين يوم، وده الخبر ينفيه الباحثون ويؤكدون على أن كثيرين شاركو بيها وذلك فى فترة طويلة جداً، وتشتمل دى الترجمة على أسفار مش موجودة فى الكتاب المقدس العبري
عمل قام به الأب أوريغن (Origen) فى 245 م و هو مقارنة للترجمات ضمن جدول من ستَة أعمدة، كمان يلي
ترجمةللاتينية قام بيها القديس جيروم (Jerome) فى (345-420 م)فى بيت لحم من النص العبرى مباشرة
أول محاولة لطباعة المزامير فى السنة 1477 م انتهتلفشل، وذلك لكثرة الأخطاء وسقوط بعض الآيات، تلا ذلك ببضع سنين نشر شركة (جوشوا سولومون سونتشينو وولاد عمه موسيس وغيرشوم) أول كتاب مقدس عبرى مضبوط بالحركات
سنة 1517 م نشر(بومبيرغ Daniel Bomberg) الأدب الربانى "المعتمد" اللى يعرف باسم (مقراؤوت جدولوت) بعد ما حققه (فيلكس براتنسيس Felix Pratensis) فى أربع مجلدات اشتملت على الماسوره وبعض كتب الترجوم والشروح، و حقق الكتاب المقدس تانى على ايد عالم الماسوره التونسي(يعقوب بن حاييم بن أدونيا) و نشر سنة 1525 م وبأربع مجلدات كمان لكن كانت احسن من الحواشى والعلامات الماسورية وتضمنت شروح (راشي) و(ابن عزرا) وترجم (مارتن لوثر Martin Luther) نشرة(ابن حاييم)لالألمانية سنة 1534 م وترجمتلالانكليزية سنة 1611 م فى عهد الملك جيمس الاولانى وعرفت بـ (King James Bible)
أما المستشرق وعالم الماسوره القس البروتستانتى (باول كاله بول كاله) فقد تنبهلمجلد مخطوط فى مكتبة لينينغراد مؤرخ فى السنة العبرية المقابلة لسنة 1009 م و أن كاتبه هو (شلومو بن بياعة) وواضع علاماته الماسوريه (هارون بن موسى ين أشر) و نشر المجلد سنة 1937 م وتمبعد كده شوية تحقيقات لده المجلد آخرها سنة 2001 م على ايد الأستاذ المعتزل بجامعة تل أبيب (آرون دوتان)
تتفق نشرات الكتاب المقدس فى ترتيب أسفار القسم الاولانى (التوراة) والثاني(الأنبياء) لكن تختلف فى القسم التالت (الكتابات) وفيما يلى ترتيبها حسب مجلد لينينغراد
Pentateuch باليونانية وتعنى كتاب الخمسة
رقم | عبرى | نقحرة عبرى | عربى | عدد الأصحاحات |
---|---|---|---|---|
1 | בראשית | ب ر ا ش ى ت | تكوين | 50 |
2 | שמות | ش م وت | خروج | 40 |
3 | ויקרא | و ى ق ر ا | لاويون | 27 |
4 | במדבר | ب م د ب ا ر | عدد | 36 |
5 | דברים | د ب ر ى م | تثنية | 34 |
رقم | عبرى | نقحرة عبرى | عربي | عدد الأصحاحات |
---|---|---|---|---|
6 | יהשוע | ى هـ وش ع | يشوع | 24 |
7 | שפטים | ش ف ط ى م | قضاة | 21 |
8 | שמואל א' | ش م وا ل/ ا | صموئيل أول | 31 |
9 | שמואל ב' | ش م وا ل/ ب | صموئيل ثانى | 24 |
10 | מלכים א' | ملخ ى م/ا | ملوك أول | 22 |
11 | מלכים ב' | ملخ ى م/ب | ملوك ثانى | 25 |
و كمان الأنبياء الكتبة
رقم | عبرى | نقحرة عبرى | عربى | عدد الأصحاحات |
---|---|---|---|---|
12 | ישעיהו | ى ش ع ى هـ و | اشعيا | 66 |
13 | ירמיהו | ى رم ى هـ و | ارميا | 52 |
14 | יחזקאל | ى ح ز ق ا ل | حزقيال | 48 |
15 | הושע | هـ وش ع | هوشع | 14 |
16 | יואל | ى وا ل | يوئيل | 4 |
17 | עמוס | ع م وس | عاموس | 9 |
18 | עובדיה | ع وب د ى هـ | عوبيد | 1 |
19 | יונה | ى ون هـ | يونان | 4 |
20 | מיכה | م ى خ هـ | ميخا | 7 |
21 | נחום | ن ح وم | ناحوم | 3 |
22 | חבקוק | ح ب ق وق | حبقوق | 3 |
23 | צפניה | ص ف ن ى هـ | صفنيا | 3 |
24 | חגי | ح ج ي | حجّي | 2 |
25 | זכריה | ز خ ر ى هـ | زكريا | 14 |
26 | מלאכי | ملا خ ي | ملاخي | 3 |
رقم | عبرى | نقحرة عبرى | عربي | عدد الأصحاحات |
---|---|---|---|---|
27 | תהלים | ت هـلى م | مزامير | 150 |
28 | איוב | ا ى وب | أيوب | 42 |
29 | משלי | م شلي | أمثال | 31 |
30 | רות | ر وت | راعوث | 4 |
31 | שיר השירים | ش ى ر هـ ا ش ى ر ى م | نشيد الأنشاد | 8 |
32 | קהלת | ق هـلت | جامعة | 12 |
33 | איכה | ا ى خ هـ | مراثي | 5 |
34 | אסתר | ا س ت ر | أستير | 10 |
35 | דניאל | د ن ى ا ل | دانيال | 12 |
36 | עזרא | ع ز ر ا | عزرا | 10 |
37 | נחמיה | ن ح م ى هـ | نحميا | 13 |
38 | דברי הימים א' | د ب ر ى هـ ى م ى م/ ا | أخبار الأيام أول | 29 |
39 | דברי הימים ב' | د ب ر ى هـ ى م ى م/ ب | أخبار الأيام ثاني | 36 |
- من السلطلالقدس : محمود أبو طالب
Keine Posaunen vor Jericho : Israel Finkelstein – Neil A.Silberman-
- التاريخ ضروبه و أبعاده وفلسفته: نقولا زيادة