| ||||
---|---|---|---|---|
(بالانجليزى: Joseph Andrews) | ||||
الصنف | فيلم مقتبس من روايه | |||
تاريخ الصدور | 1977 | |||
مدة العرض | ||||
البلد | المملكه المتحده | |||
اللغه الاصليه | انجليزى | |||
الطاقم | ||||
المخرج | تونى ريتشاردسون [1][2][3] | |||
سيناريو | الان سكوت | |||
البطوله | ان مارجريت [2][3]، وبرايل ريد [2]، وجيم دايل ، وKaren Dotrice ، وكينيث كرانهام ، وناتالى اوجل ، ونورمان روسينجتون ، وبينيلوب ويلتون ، وبيتر بول ، وجون جيلجد ، وهيو جريفيث ، وبيجى اشكروفت ، وجيمس فيليرز ، وتيموثى ويست ، وويندى كرايج ، وباتسى رولاندز | |||
موسيقى | جون اديسون | |||
صناعه سينمائيه | ||||
تصوير سينمائى | ديفيد واتكن | |||
التركيب | ثوم نوبل | |||
توزيع | يونايتد ارتيست | |||
معلومات على | ||||
اولموڤى.كوم | v26524 | |||
IMDb.com | tt0076234 | |||
السينما.كوم | 2043386 | |||
FilmAffinity | 465104 | |||
تعديل |
جوزيف اندروز هو فيلم كوميدى بريطانى من سنة 1977 من اخراج تونى ريتشاردسون . و هو مقتبس من رواية جوزيف أندروز اللى كتبها هنرى فيلدنج سنة 1742. بفضل حبكته الكوميدية المبهجة، و أزياءه القديمة ومكانه، ومغامراته البذيئة وبطله الشاب المحطم، كان الفيلم محاولة واضحة لاتباع سلسلة أفلام زى توم جونز (1963)، اللى أخرجه تونى ريتشاردسون كمان . آن مارجريت اترشيحت لجايزة جولدن جلوب سنة 1978 عن أدائها فى الفيلم.[4]
يشرح فنسنت كانبى من جورنال نيو يورك تايمز ذريعة رواية جوزيف أندروز لهنرى فيلدنج : "نشأ الكتاب كاجابة فيلدنج على ما اعتبره تقوى منافقة لرواية باميلا للروائى البريطانى صموئيل ريتشاردسون. فى كتابه باميلا ، اللى نُشر سنة 1740، روى ريتشاردسون الحكايه الملهمة لباميلا أندروز، الفتاة الخادمة اللى تمسكت بعذريتها باصرار لحد حصل صاحب عملها، السيد بوبى الثري، على رخصة زواج. بعد شوية سنين ، قلب السيد فيلدنغ دى الحكايه رأس على عقب فى رواية عن شقيق باميلا، جوزيف، و هو صبى خادم بريء زى أخته لكن مش بالتقريب مثله، اللى لازم عليه محاربة كل أنواع التقدمات البذيئة اللى انتصاره هو من الفضيلة الحقيقية مش من الجشع." [5]
السيدة بوبى الاسم المستعار "بيل"، ال مرات المفعمة بالحيوية للسيد السير توماس بوبي، عندها عين مفعمة بالحيوية على القروى الجذاب والذكى جوزيف أندروز، و هو تلميذ لاتينى وتلميذ القس آدامز، ويجعله خادمهم. قلب جوزيف ملك لفتاة ريفية، اللقيطة فانى جودويل، لكن أسياده يأخذونه فى رحلة لباث العصرية، حيث ييجى المجتمع المدلل بشكل أساسى ليراها ويرى. يبحث السير توماس حق عن الراحة لقدمه المريضة، لكنه يغرق فى الحمامات الرومانية الشهيرة. تحاول السيدة الحزينة اغواء جوزيف، لكن لما تجد أن فضيلته المسيحية وحبه الحقيقى محصنان ضد تصاريحها زى ما هو الحال بالنسبة للكتير من الستات اللاتى يتوهمن خادمها، تقوم بطرده. وفى طريق عودته لالبيت سير على الأقدام، يقع جوزيف فريسة لقطاع الطرق اللى سلبوه كل شيء، لحد الملابس اللى يرتديها. اتلقا عليه ورعايته على ايد خادمة صاحب الاوتيل . يتم اثارة الشهوات فى النزل،و ده يشكل تحدى لشرفه مرة تانيه، لحد ى اتلقا عليه على ايد القسيس الصالح. فى نفس الوقت ده ، توافق السيدة على جواز ابن عمها من أقل من مركزه، بعد ما علمت أن خطيبته هيا باميلا أخت جوزيف. يمنع القس محاولة اغتصاب على ايد واحد من المرافقين، وبالكاد يفلت من العدالة الظالمة تمام لرجل شرير بعد اتهامه بكده - علم بسرقة طفل كبير على ايد الغجر. فى نفس الوقت ده ، يقع القسيس وجوزيف وفانى تانى فريسة للفجور المطلق اللى يمارسه الملاك. . .[6]
برايل ريد جيم دايلناتالى اوجلنورمان روسينجتونبينيلوب ويلتونبيتر بولجون جيلجدهيو جريفيثبيجى اشكروفتجيمس فيليرزتيموثى ويست
أعلنت شركة باراماونت عن الفيلم فى مايو 1976 [7]
تم تصوير الفيلم فى الموقع فى قلعة بروتون ، بانبري، أوكسفوردشاير ، انجلترا، وفى الحمامات الرومانية فى باث، سومرست ، انجلترا، وفى الهلال الملكى فى باث، سومرست، انجلترا، وفندق جورج ان، ونورتون سانت فيليب و فى مواقع تانيه . فى انجلترا.
تم غناء القصائد بواسطة جيم ديل اللى يلعب دور الغجر فى الفيلم.
فنسنت كانبى من جورنال نيو يورك تايمز أعجب بالفيلم: "يحتوى جوزيف أندروز على عروض شخصية رائعة (واكتر مضحكة لحد كبير) اكتر من أى فيلم شاهدته من سنين . انه واحد من الأفلام القليلة الموجودة الايام دى اللى ترفع الروح المعنوية حقيقى، مش بس لأنه يتمتع بروح الدعابة لكن كمان علشان الفكاهة مم مرات بالكثير من الطرافة والحكمة. . . . تبدو (آن-مارجريت) رائعة ومضحكة بشكل ساحر، لكن ده هو حال كل شخص آخر بالتقريب فى طاقم الممثلين الكبير جدًا، ولا أعرف حق من أين أبدأ، لأننى متأكد من استبعاد شخص مهم. انه واحد من تلك الأفلام اللى يتم فيها أداء الأدوار الأصغر بشكل جميل ومايتنسيش زى الأدوار الاكبر. . . . الفيلم مزيج مثالى بالتقريب من الجمال والرومانسية والمغامرة، والمناظر الطبيعية الجميلة اوى بحيث مش ممكن تصديقها بالتناوب مع تفاصيل الفترة الجريئة اللى تدفع واحده من الشخصيات (سكواير توماس) لالحديث عن ازدحام الشوارع فى منتجع المدينة. باث، "الأشياء الوحيدة اللى تتحرك هنا هيا أحشاء الحصنه." [5]
قال فيلمينك ان آن مارجريت "سرقت العرض".
لاقت نتيجة جون أديسون استحسان كبير. أزياء الفترة اللى صممها مايكل أنالز متألقة بشكل غير عادي. تم الاشادة بالتصوير السينمائى لديفيد واتكين باعتباره ذكى ويعكس بشكل خاص الفترة المصورة،و ده يدل على "جودة تصويرية" واستخدام فنى للاضاءة.
<ref>
غير صالح؛ الاسم "auto" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
| ||||
---|---|---|---|---|